هل تعلم
من هم الحشاشون الجدد ؟
ومن هم الحشاشون القدماء ؟
الحشاشون ( الشبيحة ) النصيريون يجبرون المتظاهرين على السجود لبشار الأسد ؟!؟
الحشاشون ( الشبيحة ) يعاملون المتظاهرين كأسرى ؟!؟
هؤلاء هم الحشاشون " الشبيحة " وقائدهم شيخ الجبل
أما تسمية شيخ الجبل فلها قصة تاريخية يجيرها العلويون لهم والاسماعيليون يدعون أنها تخصهم
فيما يلي لماذا يفتخر النصيريون بشيخ الجبل ولقبه
نسبة لحسن الصباح شيخ الحشاشون الذي كان يكنى بشيخ الجبل
الغرب والصليبيين هم الذين أطلقوا على هذه الجماعة اسم الحشاشون (بالإنجليزية: Hashshashin) واشتقوا منها كلمة (Assassin - منفّذ الاغتيال). وأصل الكلمة موجود في القاموس البريطاني؛ واستقوها من مصادرهم كالرحالة الإيطالي ماركو بولو (1254 - 1324) الذي يعد أول من أطلق تسمية الحشاشين على هذه المجموعة عند زيارته لمعقلهم المشهور بقلعة ألموت عام 1273م[2]. وبعض القادة الصليبيين حيث ذكر إن هذه الجماعة كانت تقوم بعمليات انتحارية واغتيالات ضد السلاجقة والأيوبيون تحت تأثير تعاطيهم الحشيش، حيث كان زعماء الباطنية يستخدمون الحشيش لمنح أتباعهم من الفدائيين والمبعوثين جرعات مسبقة من مباهج الجنة التي تنتظرهم حينما ينجحون في عمليات الاغتيال[3]. وقد وصف ماركو بولو قلعة ألموت بأنه كانت فيها حديقة كبيرة ملأى بأشجار الفاكهة، وفيها قصور وجداول تفيض بالخمر واللبن والعسل والماء، وبنات جميلات يغنين ويرقصن ويعزفن الموسيقى، حتى يوهم شيخ الجبل لأتباعه أن تلك الحديقة هي الجنة، وقد كان ممنوعاً على أي فرد أن يدخلها، وكان دخولها مقصوراً فقط على من تقرّر أنهم سينضمون لجماعة الحشاشين. كان شيخ الجبل يدخلهم القلعة في مجموعات، ثم يشربهم مخدر الحشيش، ثم يتركهم نياماً، ثم بعد ذلك كان يأمر بأن يُحملوا ويوضعوا في الحديقة، وعندما يستيقظون فاتهم سوف يعتقدون أنهم قد ذهبوا إلى الجنة، وبعدما يشبعون شهواتهم من المباهج كان يتم تخديرهم مرة أخرى، ثم يخرجون من الحدائق ويتم إرسالهم عند شيخ الجبل، فيركعون أمامه، ثم يسألهم من أين أتوا؟، فيردون: "من الجنة"، بعدها يرسلهم الشيخ ليغتالوا الأشخاص المطلوبين ويعدهم أنهم إذا نجحوا في مهماتهم فإنه سوف يعيدهم إلى الجنة مرة أخرى، وإذا قتلوا أثناء تأدية مهماتهم فإنهم سوف تأتي إليهم ملائكة تأخذهم إلى الجنة[3].
الإسماعيليون: اتهموا خصومهم بتلفيق هذا الاسم وتحريف الصفة التي أطلقها الصليبيون على الإسماعيلية النزارية لكثرة ما فتكوا بهم وهي (Assasins - أي المغتالون الموجدة أصلاً لديهم). وذكروا عدة احتمالات لسبب التسمية:
أساسان (Assasins): أي القتلة أو الإغتياليون. وهذه لفظة كان يطلقها الفرنسيون الصليبيون على الفدائية الإسماعيلية الذين كانوا يفتكون بملوكهم وقادة جيوشهم فخافوهم ولقبوهم «الأساسان».
حساسان: نسبة إلى شيخ الجبل الحسن بن الصباح الذي أوجد منظمات الفدائية.[4]
عساسون: مشتقة من العسس الذين يقضون الليالي في قلاعهم وحصونهم لحراستها والدفاع عنها.
بعد موت المستنصر بالله 487هـ/1094م, قام الوزير بدر الجمالي بالدعوة لامامة المستعلي الابن الاصغر للمستنصر (ابن أخت الوزير)و ازاحة الابن الأكبر "نزار" ولي العهد. وبذلك انشقت الفاطمية إلى نزارية مشرقية، ومستعلية مغربية.انشق حسن الصباح عن الفاطميين وأسس هذه الجماعة واخذ يدعو إلى إمامة نزار بن المستنصر بالله ومن جاء مِن نسله.و اتخذ من قلعة قلعة ألموت في مدينة رودبار بالقرب من نهر «شاه ورد» في فارس مركزًا لنشر دعوته وترسيخ أركان دولته.و بعدهااحتل أنصاره كثيرا من الحصون الجبليه في بلاد فارس.
حسن الصباح زعيم فرقة الدعوة الجديدة (الأساسيون).. حسب الوثائق الفرنسية
تمكن قائدها حسن الصباح (ت 1124 م) من الاستيلاء على قلعة ألموت. (جنوب غرب بحر قزوين، الخزر) والجبال المتاخمة لها وانتشروا في عدة مناطق من خوزستان وهضبة الديلم ومازندران, قزوين, رودبار, لاماسار وكوهستان.. واحتلوا الكثير من القلاع وامتدوا إلى نهر جيحون
[عدل] ظهورهم في بلاد الشام
؟يتبع