توضيح تفصيلى لهذه الصورة
خمسة صور مسلسلة توضح حقيقة الفيديو الذى ادعى القاء المؤيدين لأطفال من فوق الخزان ..
شاهد الصور الخمسة المسلسلة ..
شاهد الفيديو مرة اخرى لتكتشف ان من تم القائه اولاً هو شاب طويل يرتدى قميص اخضر فاتح القى به احد البلطجية عندما حاول الشاب الطويل ان ينزل احد البلطجية من فوق الخزان ،،
شاهد الفيديو مرة اخرى لتكتشف ان من تم القاءه اولاً بشكل لا انسانى لم يكن احد البلطجية الاربعة الموجودين فوق الخزان وان القاء البلطجى الذى يرتدى تيشرت احمر كان رد فعل على القاء الاول ..
سبق واكدنا على ادانتنا للعنف اللا انسانى الذى رصده الفديو فى موقف سابق بغض النظر عن فاعليه ،، ولكن لزم التوضيح لان بعض المعارضين المضللين يحاولون تسويق الموضوع بشكل يقول ان المؤيدين يلقون اطفال من فوق خزانات المياه والى اخره ومحدش سأل نفسه ايه الي مطلع الناس دي فوق الشطوح في الوقت ده وبيعملو ايه ولو بغرض الاحتماء ايه الي يطلعهم مكان مكشوف زي ده وليه مادخلوش اي شقة يحتمو فيها والناشس كان هتحميهم ده لو كانت ايديهم مش ملوثة بدماء اخواننا
ورابط الفيديو : https://www.youtube.com/watch?v=sYXNkj2NQqoودي شهادة د/مروان مسعد عبدالحق ود/أمير الطويل
على فيديو الخزان الذي تم القاء اثنين من فوقه والذي انتشر على كل القنوات وموقع
وكأنه الأمر الوحيد الذي حدث طوال اليوم متناسين القتلى من الاخوان المسلمين و
كنا بنضرب الشرطة والبلطجية وش لوش
كانوا مبهدلينا طوب وخرطوش
بس لما كنا بنكبر ونجري عليهم كانوا بيرجعوا لورا
ولما كنا بنتقدم كانت العمارة فوقيها كذا شخص مبهدلينا رمي
بهدلونا وبيرموا من الدور السادس تقريبا
بعد ساعة من البهدلة اصبت بخرطوش
وانا راجع قعدت اقول للناس لازم نطلع فوق
الناس كبرت وكسرت الباب وسيطرت علي المدخل
طلعوا ... كان فيهم واحد من حركة أحرار ملتحي ومعاه راية سوداء وواحد مستقل بيشتم ... دول اللي انا فاكرهم
الشرطة ضربت غاز علينا تحت العمارة واحنا متحركناش من مكانا عشان الناس اللي فوق العمارة ما تعتقلش
وجدوا أربع عيال فوق الخزان:
1- واحد لابس قميص بمبي وبنطون أسود
2- والثاني تشيرت أسود و بنطلون جينز أسود
3- والثالث تشيرت روز وشورت
4- والرابع تشيرت غامق وبنطلون جينز لبني
وفضل الشباب يحاولوا ينزلوهم بضرب طوب عليهم من السطح
واحد من شباب الإخوان حاول ينزلهم وطلع لهم فوق الخزان كان لابس تيشرت أخضر
فالعيال رمته من فوق (أول من ألقي في الفيديو)
والشباب تحت ذهب أحدهم ليضربهم ظنا منه أنه من العيال الصيع في الأعلى لأنه كان لسه طالع ومش عاراف مين معنا ومن علينا
بعد ذلك طلع لهم آخرين وألقوا بصاحب التيشرت الروز والشورت انتقاما لالقاء زميلهم
ثم نزلوا بالبقية
الناس اتلمت عليهم انا وأخويا محمد وأستاذ كمان بالعافية لحقنا واحد من تحت إديهم
والتاني اتفرم ما اعرفش مات ولا لا بس شوفت بطنه بتتحرك
كان في اخ بدقن عاوز يضربه بسكينة
بقولوا حرام عليك
قالي وصاحبي اللي قتلوه مش حرام
ده اللي حصل وانا ماشي في المستشفي الميداني لقيت الواد هناك
النتيجه : وفاه الشاب الإخوانى وعيل منهم اسمه حماده أبو تيشرت روز تقريبا و الاتنين العيال اللي فاضلين مرمين فى مصطفى كامل العسكرى فى العناية المركزة
