صورونا وافضحوا كرامة مهدورة لزعماء دول اتضح أنهم موظفين أقزام عند العم سام ونتن ياهو اللهم أنزل عليهم سكينتك ودفئك وأرجعهم إلى ديارهم وبيوتهم سالمين غانمين مرفوعي الرأس
هؤلاء المسلمين يتم تجويعهم كالعادة رغم أن أرضهم على بحر من النفط وأراضيهم +يجري فيها نهر الفرات العظيم عائدات الزراعة والنفط كانت تذهب لبنوك أمريكا وأوروبا كالعادة أيضاً شركات النفط الأمريكية والبريطانية والفرنسية والألمانية هي من كانت تستثمر بالنفط السوري بينما أبناء دير الزور والبوكمال والحسكة يعملون بالفاعل والأعمال الشاقة في بيروت وكانت العصابة في خداع استراتيجي تتهم كل من ينقد بأنه امبريالي ورأسمالي وأمريكي واسرائيلي بينما أموالهم المنهوبة وأولادهم الخونة القتلة ينعمون بأموالنا في أوروبا وأمريكا ودبي ياأهل دير الزور والقامشلي والحسكة ستنعمون بثروات أرضكم بإذن الله عندما نتخلّص من عملاء اسرائيل والغرب والشرق ديرالزور : معاناة أمهاتنا في أحياء ديرالزور المحاصرة
غرفة الموك والمخابرات الدولية اشترطوا على الجيش الحر اخراج حركة المثنى الاسلامية من معركة الشيخ مسكين وطالبوه بقتال النصرة وأحرار الشام وجيش الاسلام يعتقدون أن أبناء حوران سيرضون الهوان والاقتتال الداخلي ملايين تصرف فقط على تجنيد العملاء لبث الفرقة ولكن في النهاية يخسروا الرهان لأن عدونا واحد وتاريخنا ولغتنا وديننا وتراثنا واحد تجربة العراق لايمكن تطبيقها في سورية ولو على المدى البعيد لأن درعا الأبيّة والمدن السورية وعلى مدى خمس سنوات لفظت كل خائن وعلماني مدّعي للديمقراطية وملحد يختبأ وراء الموضوعية ومنافق يقتلنا بحجة المساعدة والدعم اللهم انصر المجاهدين ووحّد صفوفهم ودمّر النصيريين والشيعة الظالمين ومن والاهم سيرجع هؤلاء إلى بيوتهم واراضيهم مهما مضى الزمن وتآمر المتآمرون فجذرورهم ضاربة ورؤوسهم شامخة أحد الأخوة يقول بان الشعب السوري وضع في معتقلات جماعية في صحراء الزعتري وغيرها لأنهم من الرقة وكأن أبناء الرقة مرض يجب عزله مازلت حتى اليوم أترنم بشعار الموت ولاالمذلة من أحرار داعل والصنمين لتنتشر إلى كافة التنسيقيات والفاعليات في سورية الحبيبة حتى بات الموت الزؤام يلاحق كل من يتطاول وتطأ قدمه ..أرض الشام الشعب السوري قال ونفّذ الموت ولا المذلة إنها مشيئة الله أن نقاتل حلف الناتو وعملائه ومشيئته النصر إن كان حليفنا مالنا غيرك ياالله 300 عائلة نازحة من اللجاة يعيشون بمخيم عشوائي غارق بالطين قرب ناحتة بريف #درعا
السفارة السورية في مملكة البحرين تجمع 600 مليون دولار من تجديد وتصديق الوثائق حيث يتوافد عليها كل المقيمين السوريين في دول الخليج التي لاتقبل إلا الوثائق التي تختمها العصتابة الأسدية وكل هذه الأموال رافد أساسي لدعم المليشيات النصيرية والشيعية لقتل الشعب السوري معاً لإغلاق السفارة الأسدية في المنامة