دى صوره للظابط اللى قتل السائق امبارح فى الالف مسكن قبل الاعتداء على السائق والصوره التانيه بعد الاهالى ما ظبطوه وعملوا معاه الصح . تسلم الايادي مع ان الاهالي كان المفروض يخصوه في الشارع بمسدسه ...عاش رجالة الالف مسكن
(كتاب المحميات الطبيعية) في جمهورية مصر العربيه ...طباعة وزارة الدولة لشئون البيئه يوضح ملكيه الجزريتين صنافير وتيران لمصر وانهم من المحميات الطبيعية ........متوفر في المكتابات
سليم عزوز في مصر وسورية ندفع ثمن وجود دولة العصابات الصهيونية..البداية ينبغي ان تكون من هناك.. فلو لم تكن اسرائيل، لما دعم الغرب السيسي، ولما أعطى البيت الأبيض لبشار الأسد الضوء الأخضر لتدمير سورية. فالمطلوب تدمير مصر وسورية لتبقى اسرائيل.