في منشور سابق قلنا أن سعر الشبيح النصيري أصبح (علبة فول +بطانية) :
يقول تعالى :وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (118)النحل
الصورة تتكلم لوحدها...
هذه العجوز النصيرية هي أم للشبيحين طالب و موسى سرحان اللذان نفقا
فداءً لصرماية أسماء و بشارها أبو حويفظ .
أم نزار ليست بسن تسمح لأن يستدعيها مسؤولي أو متنفذي الطائفة
الكريهة فهي ليست شابة بما يكفي ليمارسوا معها حب الوطن و القائد ...
و يجودون عليها براتب أو معونة شهرية ..
فلجأت لبيع البقدونس على رصيف الشارع بمستوطنة عكرتة النصيرية كي
تقتات على الفتات .
كل مسؤولي الوطن(تبعهم) أداروا لها ظهورهم حتى في الصورة الكل يدير لها
قفاه حتى ميليكانات عرض الملابس .