بدأت قصة الخيانة عندما هبط هذا الحقير في طهران من الطائرة الفرنسية بحراسة فرنسية قادماً من العاصمة الفرنسية حيث كانت تعلفه المخابرات الأمريكية والبريطانية والفرنسية
"مضايا" تفضح القتلة من موسكو إلى طهران، وحتى الضاحية (دمية دمشق مفضوح أصلا). كل مساعي رد التهم تنهار تماما أمام صرخات الأطفال الجوعى. مشاهد مضايا تصفع القتلة؛ من دمشق إلى موسكو ثم طهران، لكنها تتوقف طويلا في الضاحية الجنوبية لتبصق في وجوه قتلة يتشدقون بالشرف والمقاومة. في ظل ما جرى ويجري في مضايا .. مواقع التواصل الاجتماعي تفضح أدوات الولي الفقيه، بخاصة في الضاحية الجنوبية، فيتخبطون في الردود بلا جدوى.
ريف_دمشق الطيران المروحي يلقي برميلين متفجرين على مدينة داريا لترتفع حصيلة البراميل الملقاة اليوم إلى 19 برميلا متفجرا ريف دمشق داريا لحظة سقوط البراميل المتفجرة على المنطقة الغربية