في ثالث يوم العيد، أهدى ثوار درعا هذه الصورة لسورية وأحرارها، حيث يظهر فيها أفراد العصابة الأسدية هاربين وهم خائفين مذعورين من محاور الاشتباك بريف درعا الشمالي الغربي لتكون وصمة عار على العصابة ووسام فخر لثوار درعا وسورية أجمعين .
أحرار درعا، جعلوا فرحة العيد فرحة نصر وتحرير !
جمعة #انتصارات_درعا_العيد_عيدين | 10 تشرين الأول 2014
ولم يتوقف الزحف والانتصار لثوار درعا على تل الحارة ومدينة الحارة فقط، بل استكملوا في اليوم الثالث من عيد الأضحى انتصارهم بتقدم جديد سيطروا خلاله على حواجز قوات الأسد في بلدات زمرين وأم العوسج والحاجز الرباعي بين بلدتي زمرين وجدية .
وفي اليوم الرابع من أيام العيد كان هناك محطة جديدة للثوار بمعركة أخرى بمنطقة درعا المحطة بمدينة درعا استهدفو خلالها وسيطرو على عدد من حواجز قوات الأسد .
ثوار درعا جعلوا من هذا العيد عيدين بهذه المعارك التي كان لها انتصار كبير وفيها كسر كبير على عصابات الأسد والميليشيات التي اجمتعت معه.
جمعة #انتصارات_درعا_العيد_عيدين | 10 تشرين الأول 2014