الجبهة الإسلامية | حركة أحرار الشام الإسلامية |دير الزور

بدء معركة تحرير حاجزَي المدرسة و الكازية الواقعان على مدخل مدينة دير الزور من جهة طريق دمشق , حيث قام مجاهدو حركة أحرار الشام الإسلامية باستهداف قوات الميليشيات الشيعية بقذائف الهاون والرشاشات المتوسطة والثقيلة وتمكنوا بفضل الله من تحقيق إصابات مباشرة.

ولاتزال الاشتباكات مستمرة ...

(معركة نصر من الله وفتح قريب)

الدعاء للمجاهدين المرابطين علـْـْى حصار ثكنة مشفى جاسم الوطني بالنصر والثبات

مشفى الكندي بعد تحريره حلب 20-12



 

أبطال ومجاهدو لواء شهداء دوما ونخبة العمليات التي قاموا بها

احذروا ياأهل الشام يريدون تطبيق ماصار بالعراق

بيان هام ... فرقة 18 آذار

قامت الكتيبة باستهداف المجمع الحكومي بدرعا المحطة بقذائف الهاون 120 اكبر تجمع للشبيحة في المحافظة رداً على المجزرة المروعة التي ارتكبتها عصابات الاسد في مخيم درعا بطيران الميغ صباح اليوم ...وتم ولله الحمد اصابة العديد من جنود الاسد داخل المجمع الحكومي...

وهذا الفيديو ينفي مسؤولية الكتيبة عن الاشاعات التي تدور عن استهدافها للكنيسة الجديدة المتواجدة في حي شمال الخط

حيث اقدمت قوات النظام على استهداف احياء يقطنها مدنيين ليوجه اصابع الاتهام لابطال الجيش الحر

شاهد الأصابات المحققة أثناء فصف المجمع الحكومي من قبل كتيبة مدفعية سجيل 21-12-2013

أخبار حمص24 ساعة


إلى تجار الحصار من قادة حمص وعملائها...

هؤلاء الشباب القتلى هم من ثوار حمص، مضى على حصارهم في حمص القديمة أكثر من سنة ونصف... وهم يتلقون الوعود بأن فك الحصار سيكون هاليومين... لم يعد عندهم طعام ولا شراب... خاطروا بأرواحهم وقرروا الخروج من الحصار يوم أمس عبر بساتين الوعر فكان لهم الشبيحة بالمرصاد فقتلوهم جميعاً....

وضع حمص متجه من سيء إلى أسوء ليس بسبب النظام، لا والله، بل بسبب الأفذاذ الذي تحولوا من حرامية قبل الثورة إلى قادة بعد الثورة....

اللهم انتقم ممن خذلهم

طفل سوري يوصيكم بالصلاة قبل أن يستشهد
الله أكبر
https://www.facebook.com/photo.php?v=651048131610590

أهل الإنشاءات


يحدث الآن في حمص المحاصرة ......والله على ما نقول شهيد:

-أن تعدّ محظوظاً إذا كنت من أولئك الذين يتناولون وجبة واحدة من البرغل الحاف خلال 24 ساعة .
-أن يضطر الكثيرون لتناول الزيتون فقط حتى بدون الخبز لعدة أيام متواصلة.
-أن يجبر الآباء أبنائهم الذين لا تتجاوز أعمار بعضهم ثلاث أو أربع سنوات على تناول ذاك الزيتون اليتيم كي لا يموتوا جوعا....
-أن يقوم أحد المحاصرين بطرق أبواب من يعرف ومن لا يعرف أملاً منه في أن يجود عليه أحدهم بـ (كاستين برغل ).
-أن تصبح أعظم هدية يمكن أن تقدمها لأحد المحاصرين هي أي شيء يؤكل مهما كان نوعه .
-أن يسقي بعض الآباء أطفالهم شراباً منوماً كي لا يستيقظوا فيتحركوا فيجوعوا ثم لا يجد شيئا يطعمهم إياه.
أن يجتمع الرفاق في سهرة تمتد لساعات يكون فيها الحديث الوحيد عن شوق كل منهم لوجبة يحبها ثم ينصرفون من مجلسهم ليناموا جميعا وهم يتضورون جوعاً.
-أن تتزايد عدد الحالات المرضية التي تراجع المشفى الميداني بسبب الإصابة بأمراض ناتجة عن سوء التغذية .
-أن يتسائل أحدهم عمّا إذا كان الله سيمد بعمره حتى ذاك اليوم الذي سيشرب فيه كأس شاي بسكر.
-أن تبكي أمهاتٌ عند مطالبة أطفالهن لهنّ بشيء يأكلونه ...
-أن لا يجد المدنيون لآمالهم جواباً عند أمراء الحرب الذين تقاعسوا يوما ً ما عن إجلائهم.
-أن يقرأ الكثيرون الأسطر السابقة ...ثم يتابعون حياتهم اليومية وكأن شيئا لم يــــكن .

بقلم أنور أبو الوليد
‫#‏حمص_المحاصرة

هكذا يشوهون صورة الدولة الإسلامية فالعراق والشام ولكن الله فضحهم 20 12 2013

بشار الأسد يعزل قاضياً أصر على اعتقال ثلاثة من أشهر لصوص و شبيحة اللاذقية !

http://just-paste.com/Fc

مشاركة
يا لثارات الحسين ..

عبر الفتى عماد ذو الأعوام الاثني عشر مع عائلته الحدود اللبنانية السورية، هرباً من القصف الإسرائيلي مع عائلته ليصلوا إلى مكان تجمع اللاجئين.. بعد قليل بدأت الفانات والباصات بالتوافد إلى المكان، عائلات اللاجئين تركب السيارات مع كلمات الترحيب والمواساة ، أنتو أهلنا ، بيوتنا بيوتكن، تفضلوا لعنا، وتسير السيارات لتدخل مدينة صغيرة، تدعى القصير ..
نزل عماد مع عائلته ليستقبلهم رجل أربعيني يدعى أبو عامر :" يا مية أهلا وسهلا ، يا مية مرحبا، تفضلوا ، دخلوا الم...نزل " العربي " القديم، ودلهم إلى غرفتين متجاورتين، " يلا نزلوا اغراضكن، خدوا راحتكن لبينما يصير الغدا " ..

نام عماد على "فرشة" اسفنج وبجواره اخوه محمد واخواته الثلاث ..

كل يوم كان عماد يستيقظ صباحاً لينزل ويتفرج على أبو عمار وأبنائه محمود وقصي وهم يعملون في الأرض.. أرض واسعة ومليانة خير ..

بعد حوالي الشهر ، أخبره أبوه أن عليهم العودة إلى مدينتهم اللبنانية الجنوبية لأن الحرب انتهت وأصبح الوضع مناسباً للرجوع ..

مضت سبع سنوات، ولبى عماد نداء الواجب الجهادي ، قال لهم قائدهم في حزب الله، "السيدة زينب عليها السلام في خطر، التكفيريون قرروا هدم مسجدها في ضواحي دمشق، وعلينا الدفاع عنها".

حمل عماد سلاحه وركب الحافلة مع رفاقه المقاتلين صغار السن، لكن الوجهة لم تكن دمشق، لكن اتجهوا شمالاً ، عبروا الحدود اللبنانية السورية، وبدأت ذكريات الماضي تتداعى أمام عينيه ..

هنا كان مع عائلته منذ سبع سنوات، هنا استقبلهم قائد الفان بالترحاب، ومع مضي الحافلة بدأ يرى من بعيد، المدينة التي استضافته .. إنها القصير مرة أخرى ..

نزل من الحافلة مع رفاقه، ووقف فيهم القائد وهو يوزع عليهم المهام، وكانت مهمة عماد هي ضبط إحداثيات المدفعية على إحدى التلال المطلة على المدينة ..

وضع عماد الإحداثيات ، هيأ القذيفة، أطلق النار، بدأ يحاول بالمنظار أن يستطلع مكان سقوط القذيفة .. كم هي قريبة من منزل أبو عمار !!

لماذا؟ لماذا علي أن أهدم المنزل الذي استضافني حين هربت من القصف؟ لماذا علي أن أقتل أبو عمار ومحمود وقصي ؟ هل هذه هي مكافئتهم على كرمهم ونخوتهم؟

حين نقل عماد السؤال لقائده، تغير وجه القائد، والتفت إليه :
" هل تعلم أن الحسين عليه السلام قد ذبح بسكين المجرمين؟ هل تعلم أن رأسه قد نقلت ليطوفوا بها عبر المدن؟ هلا رأيت وجوه عائلته وهن سبايا ؟" وبدأت لهجة القائد تتحول إلى البكاء والنواح، وهو يروي مأساة الحسين ويحكي له كيف غدر به وكيف طعن، وأكملها برواية الضلع المكسور المزعومة لفاطمة رضي الله عنها..

ورغم أن عماد لم يفهم بالضبط ما علاقة أبو عامر وقصي ومحمود بما جرى قبل الف وخمسمئة عام، لكنه توجه فوراً إلى موقع المدفعية ..

وقف عماد خلف لوحة التحكم، نظر بمنظاره ليرى منزل أبو عامر بوضوح، ثم ضغط على الزر، وهو يردد هامساً ..

يا لثارات الحسين .. يا لثارات الحسين