تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الشيطان المعمم المسمى حسن نصر الله
أوقح المتاجرين بقضية فلسطين، و مجوسي متنكر وراء قناع التشيع، و أغبى المفترين على السنة
أوقح المتاجرين بقضية فلسطين، يظهر حماسة ضخمة في نصرة الشعب الفلسطيني، و اللاجئون في لبنان لا يزالون محرومين من الحقوق السياسية و الحقوق المدنية، رغم مرور أكثر من ستين سنة على لجوئهم إلى لبنان، و الأرمن بعد أقل من عشرين سنة حصلوا على جميع هذه الحقوق فمنهم النواب و الوزراء و رجال الأعمال الكبار، رغم أنه مسيطر على لبنان الآن يسقط حكومة و يفرض حكومة، لم يساعد الفلسطينيين على الحصول حتى على حقوقهم المدنية. ما يؤكد نفاقه و أنه يتظاهر بنصرة القضية الفلسطينية فقط لإخفاء عمالته لإيران و تعصبه للمجوسية المقنعة التي يسميها شيعة.
و هو أغبى المفترين على المسلمين إذ يزعم أن التعرض لزوار الإمام الحسين عليه السلام سببه بغض السنة لأهل البيت تصوروا السنة يبغضون الرسول صلى الله عليه و آله و سلم و أخاه عليا و ابنته فاطمة و إبنيها الحسنين رضي الله عنهم أجمعين، و هو يقنع نفسه و أتباعه من الخنازير المجوس ليبرر لنفسه الغدر بالسنة و التنكيل بهم، و هو ما يفعله الآن في سوريا الحبيبة، رغم زعمه أنه لا يتدخل في الشأن السوري، و دعوته السنة في لبنان إلى البعد عن إثارة النعرات الطائفية، و يتجاهل و ربما يجهل أن إيذاءه للسنة هو أمثاله الخنازير المجوس في العراق هو سبب بغض السنة للشيعة الملاعين، و قيامهم بتفجير العبوات في الزوار إلى مقام الحسين عليه السلام حيث يلعنون الصحابة و يشتمونهم و يتبرؤون منهم، كل ذلك في زعمهم أنه يقربهم من الله تعالى و يثبت إخلاصهم و حبهم لآهل البيت صلوات الله عليهم و سلامه.
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الشيطان المعمم المسمى حسن نصر الله
أوقح المتاجرين بقضية فلسطين، و مجوسي متنكر وراء قناع التشيع، و أغبى المفترين على السنة
أوقح المتاجرين بقضية فلسطين، يظهر حماسة ضخمة في نصرة الشعب الفلسطيني، و اللاجئون في لبنان لا يزالون محرومين من الحقوق السياسية و الحقوق المدنية، رغم مرور أكثر من ستين سنة على لجوئهم إلى لبنان، و الأرمن بعد أقل من عشرين سنة حصلوا على جميع هذه الحقوق فمنهم النواب و الوزراء و رجال الأعمال الكبار، رغم أنه مسيطر على لبنان الآن يسقط حكومة و يفرض حكومة، لم يساعد الفلسطينيين على الحصول حتى على حقوقهم المدنية. ما يؤكد نفاقه و أنه يتظاهر بنصرة القضية الفلسطينية فقط لإخفاء عمالته لإيران و تعصبه للمجوسية المقنعة التي يسميها شيعة.
و هو أغبى المفترين على المسلمين إذ يزعم أن التعرض لزوار الإمام الحسين عليه السلام سببه بغض السنة لأهل البيت تصوروا السنة يبغضون الرسول صلى الله عليه و آله و سلم و أخاه عليا و ابنته فاطمة و إبنيها الحسنين رضي الله عنهم أجمعين، و هو يقنع نفسه و أتباعه من الخنازير المجوس ليبرر لنفسه الغدر بالسنة و التنكيل بهم، و هو ما يفعله الآن في سوريا الحبيبة، رغم زعمه أنه لا يتدخل في الشأن السوري، و دعوته السنة في لبنان إلى البعد عن إثارة النعرات الطائفية، و يتجاهل و ربما يجهل أن إيذاءه للسنة هو أمثاله الخنازير المجوس في العراق هو سبب بغض السنة للشيعة الملاعين، و قيامهم بتفجير العبوات في الزوار إلى مقام الحسين عليه السلام حيث يلعنون الصحابة و يشتمونهم و يتبرؤون منهم، كل ذلك في زعمهم أنه يقربهم من الله تعالى و يثبت إخلاصهم و حبهم لآهل البيت صلوات الله عليهم و سلامه.