كتب عامر عبد السلام في موقع "إيلاف": تقول سلمى المصري أنها تساند
الحوار الوطني وتتمنى نجاحه للوصول إلى اتفاق ورأي يخرج سورية من الأزمة
الحالية، مشيرة إلى أن ما تمر به سورية غيمة ستزول بفضل وعي الشعب السوري
والشباب المتحمسين لتقديم شيء ما إلى بلدهم.
تدعوا المصري المعارضين
والمستقلين إلى التسلح بالوعي للتغلب على المؤامرة وترك مطالبهم الشخصية،
لأن سورية في طريقها إلى الإصلاح الذي يحتاج إلى الهدوء، وعليهم ترك
القيادة تفكر وتخطط للإصلاح الذي لا يتم بين ليلة وضحاها، مشيرةً إلى أن
مطالبتهم إصدار قوانين للأحزاب والإعلام ستلبّى سريعاً بالتزامن مع الهدوء،
لكن الأهم في المرحلة الحالية مطالب الناس البسيطة لحياة أفضل، وهي
مستجابة من القيادة.
تشيد المصري بتكاتف الشباب السوري لدى شعوره بأن
بلده تمر في أزمة، مؤكدةً على أن الإنسان لا يعرف قيمة وطنه إلا حين يشعر
بأن الوطن يتعرض لأزمة. هنا يشعر الإنسان كم هو متعلق بوطنه وكم يحبه،
منوّهةً بوعي الشباب والنساء والأطفال، مؤكدة رفض التدخل الأجنبي السافر في
سورية، فهي بلد ذو سيادة ولا يمكن لأي كان أن يخترق سيادتنا". وتتمنى "أن
يمر رمضان بخير ومحبة على الشعب السوري الكبير والمحب والواعي الذي يستحقق
أن يعيش في بلد عظيم مثل سورية.
تقول المصري إن لا مطلب خاصاً للفنانين
في هذه الأثناء فالمهم في الفترة الحالية الخروج من الأزمة الراهنة،
معتبرةً إن الحكومة استجابت لمعظم مطالب الفنانين أثناء لقائهم الرئيس
الأسد قبل فترة غير بعيدة، معتبرة أن دور الفنان في الأزمات المشاركة في
التوعية والشرح، مشيرةً إلى أنها كانت توضح أثناء وجودها في مصر لمعظم
الذين التقتهم أن معظم الشعب السوري مع مسيرة الإصلاح بقيادة الرئيس الأسد
وهناك قلة تقوم بأعمال التخريب.
في الجانب الدرامي، اعتبرت سلمى المصري
أن العام الجاري هو عامها العربي بامتياز، نظراً إلى مشاركتها في الدراما
التلفزيونية في ثلاثة بلدان عربية في وقت واحد هي سورية ومصر والأردن،
مشيرةً إلى أن لكل مشاركة خصوصيتها ومتعتها، ولم تحس بالفرق خلال العمل في
الدول الثلاث، إلا أنها اكتسبت الخبرة والاحتكاك بالفنانين العرب، ويسعدها
أن تكون حاضرة على الشاشات العربية من خلال هذه الأعمال.
حول مشاركاتها
الثلاثة تقول المصري في اقتضاب: ألعب دور البطولة في مصر في مسلسل "عريس
دليفري" للمخرج أشرف سالم، مؤدية شخصية زوجة ممثل يصغرها سناً ويبرز في
حياتها دور المال في تحديد العلاقات الإنسانية... كذلك بطولة المسلسل
الأردني «عائلة أبو حرب» حول عائلة متشعبة الاهتمامات، يواجه أفرادها
أبواباً مغلقة في تحقيق أهدافهم ويعيشون مواقف متفرقة في قالب كوميدي لطيف،
وأجسّد فيه دور سيّدة سورية يموت زوجها الأردني وتتزوج من آخر لديه أسرة
أساساً فتدخل في مشاكل سببها المال غالباً، فتلجأ إلى المشعوذين من دون
فائدة... كذلك أنا سعيدة بعودتي إلى السلسلة الجديدة من مسلسل "مرايا"
المعروف وأشارك في عدد من لوحاته. كما أشارك في العمل السوري "العشق
الحرام" مع المخرج تامر اسحق في دور امرأة تهتم بمن حولها كإنسانة ولا أحد
يهتم بها فتبدأ البحث عن شخص يُشعرها بأنوثتها وتحب شاباً يصغرها سناً
لإحساسها بالفراغ العاطفي".
تقول المصري بجرأة إنها لا تمانع أن تحب
المرأة شاباً يصغرها سناً، حتى في الحياة الواقعية، شرط أن يكون الحب
صادقاً وحقيقياً لدى الطرفين، فالحب لا يعرف العمر، متسائلةً عن سبب إحلال
زواج الرجل السبعيني من الفتاة العشرينية وتحريم العكس.
لعنة الله على المنافقين وابواق النظام وحسابكم قريب بأذن الله تعالى
الحوار الوطني وتتمنى نجاحه للوصول إلى اتفاق ورأي يخرج سورية من الأزمة
الحالية، مشيرة إلى أن ما تمر به سورية غيمة ستزول بفضل وعي الشعب السوري
والشباب المتحمسين لتقديم شيء ما إلى بلدهم.
تدعوا المصري المعارضين
والمستقلين إلى التسلح بالوعي للتغلب على المؤامرة وترك مطالبهم الشخصية،
لأن سورية في طريقها إلى الإصلاح الذي يحتاج إلى الهدوء، وعليهم ترك
القيادة تفكر وتخطط للإصلاح الذي لا يتم بين ليلة وضحاها، مشيرةً إلى أن
مطالبتهم إصدار قوانين للأحزاب والإعلام ستلبّى سريعاً بالتزامن مع الهدوء،
لكن الأهم في المرحلة الحالية مطالب الناس البسيطة لحياة أفضل، وهي
مستجابة من القيادة.
تشيد المصري بتكاتف الشباب السوري لدى شعوره بأن
بلده تمر في أزمة، مؤكدةً على أن الإنسان لا يعرف قيمة وطنه إلا حين يشعر
بأن الوطن يتعرض لأزمة. هنا يشعر الإنسان كم هو متعلق بوطنه وكم يحبه،
منوّهةً بوعي الشباب والنساء والأطفال، مؤكدة رفض التدخل الأجنبي السافر في
سورية، فهي بلد ذو سيادة ولا يمكن لأي كان أن يخترق سيادتنا". وتتمنى "أن
يمر رمضان بخير ومحبة على الشعب السوري الكبير والمحب والواعي الذي يستحقق
أن يعيش في بلد عظيم مثل سورية.
تقول المصري إن لا مطلب خاصاً للفنانين
في هذه الأثناء فالمهم في الفترة الحالية الخروج من الأزمة الراهنة،
معتبرةً إن الحكومة استجابت لمعظم مطالب الفنانين أثناء لقائهم الرئيس
الأسد قبل فترة غير بعيدة، معتبرة أن دور الفنان في الأزمات المشاركة في
التوعية والشرح، مشيرةً إلى أنها كانت توضح أثناء وجودها في مصر لمعظم
الذين التقتهم أن معظم الشعب السوري مع مسيرة الإصلاح بقيادة الرئيس الأسد
وهناك قلة تقوم بأعمال التخريب.
في الجانب الدرامي، اعتبرت سلمى المصري
أن العام الجاري هو عامها العربي بامتياز، نظراً إلى مشاركتها في الدراما
التلفزيونية في ثلاثة بلدان عربية في وقت واحد هي سورية ومصر والأردن،
مشيرةً إلى أن لكل مشاركة خصوصيتها ومتعتها، ولم تحس بالفرق خلال العمل في
الدول الثلاث، إلا أنها اكتسبت الخبرة والاحتكاك بالفنانين العرب، ويسعدها
أن تكون حاضرة على الشاشات العربية من خلال هذه الأعمال.
حول مشاركاتها
الثلاثة تقول المصري في اقتضاب: ألعب دور البطولة في مصر في مسلسل "عريس
دليفري" للمخرج أشرف سالم، مؤدية شخصية زوجة ممثل يصغرها سناً ويبرز في
حياتها دور المال في تحديد العلاقات الإنسانية... كذلك بطولة المسلسل
الأردني «عائلة أبو حرب» حول عائلة متشعبة الاهتمامات، يواجه أفرادها
أبواباً مغلقة في تحقيق أهدافهم ويعيشون مواقف متفرقة في قالب كوميدي لطيف،
وأجسّد فيه دور سيّدة سورية يموت زوجها الأردني وتتزوج من آخر لديه أسرة
أساساً فتدخل في مشاكل سببها المال غالباً، فتلجأ إلى المشعوذين من دون
فائدة... كذلك أنا سعيدة بعودتي إلى السلسلة الجديدة من مسلسل "مرايا"
المعروف وأشارك في عدد من لوحاته. كما أشارك في العمل السوري "العشق
الحرام" مع المخرج تامر اسحق في دور امرأة تهتم بمن حولها كإنسانة ولا أحد
يهتم بها فتبدأ البحث عن شخص يُشعرها بأنوثتها وتحب شاباً يصغرها سناً
لإحساسها بالفراغ العاطفي".
تقول المصري بجرأة إنها لا تمانع أن تحب
المرأة شاباً يصغرها سناً، حتى في الحياة الواقعية، شرط أن يكون الحب
صادقاً وحقيقياً لدى الطرفين، فالحب لا يعرف العمر، متسائلةً عن سبب إحلال
زواج الرجل السبعيني من الفتاة العشرينية وتحريم العكس.
لعنة الله على المنافقين وابواق النظام وحسابكم قريب بأذن الله تعالى