home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 681 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 681 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

حين يندس المثقفون Empty حين يندس المثقفون

حين “يندسّ” المثقفون والفنانون في الثورة السورية
د. وائل مرزا

أين نجد الإجابة الواضحة على الأسئلة المطروحة في سورية اليوم حول (السلفيين المندسّين) و(العصابات المسلّحة) و (الطائفية)؟ يمكن الحصول على الإجابات في ألف مكان ومكان. لكننا سنحاول البحث عنها في هذا المقال من خلال أقوال ومواقف مجموعة من الفنانين والمثقفين والكتاب السوريين.
يقول الكاتب والفنان إياد شربجي في صفحته مايلي: «يتلقّى أصدقائي الفنانون مي سكاف وفارس الحلو ومحمد آل رشي عشرات الاتصالات البذيئة يومياً تعقيباً على موقفهم من الثورة السورية، لكن البارحة وصلت بعض التهديدات إلى القتل والتصفية الجسدية، وقد تبين لنا أن الجيش الالكتروني (البطل) هو من عمم أرقامهم وطلب من (جنوده) فعل ذلك.. استمرّوا في إعطاء المبررات للناس بالنزول إلى الشارع...ما أغباكم ...وما أقذركم».
للعلم، إياد فنان سوري شاب حصل حين كان عمره 21 عاماً على المرتبة الثانية لمسابقة كاتب أفضل قصة قصيرة عربية، وهو يكتب مقالات صحفية في الصحف السورية والعربية فضلا عن سيناريوهات لمسلسلات معروفة مثل (بقعة ضوء)، كما أنه نائب رئيس اتحاد الصحفيين الشباب العرب ورئيس تحرير مجلة (شبابلك). كان إياد قد اعتُقل مع مجموعة من الفنانين والمثقفين الذين خرجوا تأييداً للثورة السورية ومطالب الشعب بالحرية والكرامة وإقامة دولة مدنية تعددية. حصل هذا يوم الأربعاء 13 تموز/يوليو الحالي حين خرجت تلك المجموعة في قلب دمشق وهي تضم المذكورين أعلاه ومعهم آخرون منهم الكاتبتان ريم فليحان ويم مشهدي، والمخرج السينمائي نضال حسن، والمصور فادي الحسين، والمصور الصحفي مظفر سلمان، والسينمائية ساشا أيوب، والمخرج الفني فادي زيدان، والحقوقية مجدولين حسن، والناشطة دانا بقدونس، والناشط وطبيب الأسنان بلند حمزة، والفنانة غيفارا نمر، والإعلامي مهند منصور، والناشطتان سارا الطويل ونور بوتاري، والفنانان محمد وأحمد ملص.
ذكر إياد الأسماء المذكورة وكتب على صفحته شهادته على ثلاثة أيام من الاعتقال نورد منها هذه الفقرة المُعبّرة: [... بعد قليل تقدّم منا ضابط برتبة رائد، عرفنا لاحقاً أن اسمه (أمين هواش) وهو من دير الزور(احترامي لكل أهالي دير الزور لكنني أصف واقع الحال فحسب)، كان يتحدّث بعنجهية وأنفة كبيرة وينظر إلينا بازدراء شديد، وطلب أن ينفصل الفتيات عن الشباب ففعلنا، تفحّصنا واحداً واحداً، سأل يم مشهدي عن اسمها فأجابته، ثم قال لها: «شوبتشتغلي؟» ردت: «كاتبة سيناريو» فرد عليها بغباء شديد: «شو يعني؟» قالت: «بكتب مسلسلات» قال: «وبتمثلي فيها يعني؟» فتنهّدت وقالت «لأ...أنا بكتب القصة يللي بيمثلوها الممثلين» قال «تبع التلفزيون يعني؟» قالت:»إي»، ثم عاد إلى الخلف... نظر الينا جميعاً وقال: «مين زعيمكن؟» فقلت له أنا: «ما عنا زعيم...كلنا متل بعضنا» لم أكن أدري ماذا ستجني علي هذه الكلمة لاحقاً، أشار لي بإصبعه وقال» تعا لهون لشوف» تقدمت فقال لي: «مين انت؟» فرددت عليه مباشرة : «أنا مواطن سوري» وإذ بوجهه ينتفخ وعيناه تجحظان، ثم مدّ يده وسحبني من قبة كنزتي بعنف، فتقدمت مي سكاف من خلفي وأرجعوها لمكانها، ثم جرّني الرائد أمام الجميع إلى الغرفة التي تقع مباشرة خلف باب الفرع(غرفة بعرض حوالي 3 أمتار وعمق 8 تقريباً) ولحق به بعض العناصر وأغلقوا الباب خلفهم، وقال وهو يرمي الدفتر من يده على الكرسي استعداداً للهجوم «يعنيإنت العر.. تبع هالشرا..» فقلت له: «لوسمحت نحنا كلنا ناس مثقفين ومتعلمين ما بسمحلك تحكي معنا بهالطريقة» وبالكاد أكملت جملتي وإذ بلطمة قوية تصفق خدي حتى أن النظر غاب عني لثوان، فصرخت بأعلى صوتي ورجعت إلى الخلف وأنا أضع يدي على خدي فاتحاً فمي بدهشة، وقلت له «عم تضرب!!»، حدثت بلبلة وهمهمة في الخارج على صوت صرختي وعلمت لاحقاً أن ساشا أيوب ركضت نحو باب الغرفة فنالت لكمة على وجهها هي الأخرى.
أخرج الرائد «أمين هواش» رأسه من باب الغرفة وقال لمن في الخارج «مافي شي مافي شي عم يعيط لحالو» ثم أغلق باب الغرفة ورجع إليّ والشرر يتطاير من عينه وشهر أصبعه بوجهي مهدداً بصرامة «إذا بسمع صوتك أقسم بالله بقبرك هون يا ........»، كان وجهه مرعباً، جانب شفته اليميني التصق بعينه فظهرت أسنانه الوسخة التي تشبه سياج المنازل الصدأ، ومع إشارات مهددة من يديه لم أرها من أيام شغب طلاب المدارس صار هذا الرائد أشبه بالوحش، فعلاً كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها وجهاً فيه كل هذا التفاصيل الحاقدة، ثم اقترب مني، وبدون سابق إنذار بدأ ينهال على وجهي وبطني لطماً ورفساً وأخذ يلكمني على رأسي، وكان يشتم طوال الوقت وهو يضرب « يا بن .......، راسك والثقافة تبعكن بحطهن تحت صرمايتي يا ابن .........، حقكن صرماية على راسكن وراس وراس أهاليكن يا ولاد ....، أنا بدوي وما أفهم حقكن نص فرنك عندي» كان الامر صادماً جداً لي، فمنذ 25 عاماً لم يصفعني أحد على وجهي، لا أدري لماذا صمتّ في هذه اللحظات، كان يصفقني ويصفعني ويلكمني وأنا أنظر إليه وعيناي مدهوشتان دون أن أتلفّظ بحرف، حتى اللحظة لا أعرف كيف جبنت وسكتُّ وأنا الذي تعوّدت المواجهة دائماً، لن أنسى تلك اللحظات ما حييت، ولن أنسى أنها أطاحت ببقية خوفي للأبد، رغم ذلك فقد كان الأمر صادماً جداً لثقافتي وأخلاقي وكل شيء، لحظتها طار كل شيء من دماغي، لم أكن أشعر سوى بالألم على رجولتي، وكيف يطيح بها أخ سوري لي بهذه الطريقة، هذه اللحظات ستبقى تحفر مكاناً لها في وجداني حتى أموت..].
للعلم أيضاً، ينتمي أعضاء المجموعة الصغيرة أعلاه إلى معظم الطوائف التي تكوّن الشعب السوري، وهو مايعني الكثير في معرض الإجابة على الأسئلة المطروحة في بداية هذا المقال.
بعد المظاهرة المذكورة بأيام، حضر المفكر والاقتصادي الدكتور عارف دليلة عزاءً للشهداء في حيّ القدم بدمشق وتحدث عن الوحدة الوطنية، وحضرت العزاء نفسه السيدة وجدان ناصيف التي نقلت رسالة من أهلها في السويداء وجبل الشيخ تؤكد بأن الشعب السوري يدٌ واحدة وبأن هذا الشعب لن يسمح للفتنة الطائفية بأن تقتل ثورته المباركة. وكان الكاتب والمثقف جورج صبرا قد ألقى كلمة تؤكد على نفس المعاني قبلها بأيام في عزاء شهداء حي معضمية الشام، وتم إلقاء القبض عليه بعد يومين.
هكذا، تردُّ شريحة المثقفين والفنانين والكتّاب السوريين على شبهاتٍ فارغة وهزيلة، وتثبت إصرار الشعب السوري على السير قدماً في ثورته إلى أن تُحقق أهدافها التي باتت معروفةً للجميع.

حين يندس المثقفون Empty رد: حين يندس المثقفون

هؤلاء الفنانون والمثقفون الشرفاء ..ذوو النفوس العزيزة ...والعقول الحرة ..هم وحدهم الذين سيستمرون ...وسيكملون الطريق ويرسمون مع شعبهم تاريخ سوريا الجديد ...أما الاذلاء.. ضعيفي النفوس فسيسقطون على الطريق ...وسيمسحهم الشعب من ذاكرته ومن حياته ...كما يمسح بقعة ملوثة علقت بحذائه

حين يندس المثقفون Empty رد: حين يندس المثقفون

الحمد لله انه كان مثقفا ومشهور فلو كان غير ذلك ورد بكلمة
واحده لقتلوه-
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى