" اليوم الصهيونية الماسونية بعد فشلهم في الدعوة إلى الديانة الابراهمية التي ابتدعوها لتخدم اجندتهم في احتلال البلدان الاسلامية بدون مقاومة يدعون الى تغيير الاسلام من جذوره حتى يحقق لهم السيطرة على البلدان الإسلامية دون مقاومة " وأنى لهم ذلكم وصدق الله {وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا }:-
اليوم الصِهيونية الماسونية مع عملائهم في الخارج بعد أن أوجعَتهُم حركات الجهاد الإسلامي الذي حققه المجاهدون المقاومون الفسلطينون عليهم بالقتال في فلسطين وأحيوهُ في المسلمين بجهاد المال والمقاطعه والبيان يسعون إلى تغير افكار المسلمين عن هذه الفريضة التي هي ذروة سنام الإسلام وعمود الإيمان
يقول اليوم الصهيوني الماسوني نتنياهو في خبر عاجل خلال لقائه لي إيلون ماسك: "أن الإسلام في الدول العربية بحاجة إلى تغيير جذري".
يقول نتنياهو هذا الخبر انطلاقاً من توصيات لويس التاسع في عام 1250م عندما كتب توصيات إلى العالم الصليبي بعد فشل الحملة الصليبية السابعة و وقوعه في الأسر قال لهم في هذه التوصيات بعد فكه من الأسر :
"أنه لاسبيل إلى السيطرة على المسلمين عن طريق الحرب أو القوة ذلك لأن في دينهم عاملا حاسماً هو عامل المواجهة والمقاومة والجهاد وبذل النفس والدم الرخيص في سبيل حماية العرض والأرض وأنه مع وجود هذا المعنى عند المسلمين فمن المستحيل السيطرة عليهم لأنهم قادرون دوماًـ انطلاقاً من عقيدتهم ـ على المقاومة ودحر الغزو الذي يقتحم بلادهم ، وأنه لابد من إيجاد سبيل آخر من شأنه أن يزيف هذا المفهوم عند المسلمين، حتى يصبح مفهوماً أدبياً ووجدانياً فقط مما يسقط خطورته واندفاعه وأن ذلك لا يتم إلا بتركيز واسع على الفكر الإسلامي وتحويله عن منطلقاته وأهدافه حتى يستسلم المسلمون أمام بقاء القوة الغربية وتروض أنفسهم على تقبلها على نحو من اتجاه الأهواء والصداقة والتعاون ".
فهم يريدون تغير فكر اسلام المسلمين الصحيح الى فكر إسلام الصّوفية والشيعة والعلمانية والجامية المبتدع الذي لا يَتَدخل في جهادهم وجهاد عملائهم إذا ما احتلوا البلدان الاسلامية التي ما حُرِرت معظمها في الماضي القريب منهم إلا بالجهاد الذي قام به الأحرار المقاومون بكل أشكاله في طرد المحتلين
وكما نحن اليوم في الثلاثين من نوفمبر نحتفل في انتصارنا على طرد آخر جندي محتل لجنوب اليمن بالجهاد سننتصر قريبا إن شاء الله عليهم وعلى عملائهم في فلسطين وبقية البلاد الاسلامية المحتلة ما بقينا مجاهدين كما أمرنا الله تعالى به في القران الكريم وسمانا مسلمين إذا قمنا به قال الله تعالى في سورة الحج :-
{وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ } قال السعدي في تفسير هذه الآية :«فالجهاد في الله حق جهاده، هو القيام التام بأمر الله، ودعوة الخلق إلى سبيله بكل طريق موصل إلى ذلك، من نصيحة وتعليم وقتال وأدب وزجر ووعظ، وغير ذلك».
وهذا ما قام به سيدنا ابراهيم عليه السلام مع نفسه وقومه فقد جاهد إبراهيم عليه السلام في الله حق جهاده بعصيان الشيطان بتقديم ولده للقربان وماله لضيفان وبدنه لنيران طاعة لرحمٰن مع جهاده لأعداء الله باللسان واليدان بتحطيم اصنام أهل الأوثان وهو قدوة لنا في جهاد الأعداء ولو كانوا اقرباء قال الله تعالى حكاية عن نبيه ابراهيم عليه السلام عن ذلك في سورة الصافات:- {فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ*فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ*قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ*وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ*قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ*فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ*وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ}
وبعد انتصاره عليه السلام على الأعداء هاجر إلى الشام واليوم الاعداء مع سعيهم في التلبيس والتحريف والتشويه القولي والعملي للجهاد يسعون إلى التلبيس على المسلمين في مفهوم الهجرة التي أمر الله و رسوله بها الى قلب مفاهميها بأنها عبارة عن هجر البلدان المحتلة وتركها للأعداء بدون مقاومة لحرفهم عن جهادهم وترك أرضيهم للمحتلين كما تريد اليوم الصهيونية الماسونية من تهجير الفسلطنيين من أراضيهم إلى ارض سيناء باستخدام هذا التلبيس والقوة وهذا هو هدفهم من الحرب في غزة ولكن بالجهاد بكل اشكال إذا استمرينا وثبتنا عليه دون هجره وهجر بلادنا سيكون الطرد عليهم إلى شتى البقاء التي أتوا منها لانهم لن يجدوا القرار والأمان من ضربات المجاهدين عليهم وبسبب جبنهم الزائد سيولون الدبر كما ولى اخوانهم احفاد القرد والخنزاير المحتلين الاراضي العربية المستعمرة مطرودين منهزمين وما هذا إلا بسبب إستمرار جهاد المقاومين عليهم .
اليوم الصِهيونية الماسونية مع عملائهم في الخارج بعد أن أوجعَتهُم حركات الجهاد الإسلامي الذي حققه المجاهدون المقاومون الفسلطينون عليهم بالقتال في فلسطين وأحيوهُ في المسلمين بجهاد المال والمقاطعه والبيان يسعون إلى تغير افكار المسلمين عن هذه الفريضة التي هي ذروة سنام الإسلام وعمود الإيمان
يقول اليوم الصهيوني الماسوني نتنياهو في خبر عاجل خلال لقائه لي إيلون ماسك: "أن الإسلام في الدول العربية بحاجة إلى تغيير جذري".
يقول نتنياهو هذا الخبر انطلاقاً من توصيات لويس التاسع في عام 1250م عندما كتب توصيات إلى العالم الصليبي بعد فشل الحملة الصليبية السابعة و وقوعه في الأسر قال لهم في هذه التوصيات بعد فكه من الأسر :
"أنه لاسبيل إلى السيطرة على المسلمين عن طريق الحرب أو القوة ذلك لأن في دينهم عاملا حاسماً هو عامل المواجهة والمقاومة والجهاد وبذل النفس والدم الرخيص في سبيل حماية العرض والأرض وأنه مع وجود هذا المعنى عند المسلمين فمن المستحيل السيطرة عليهم لأنهم قادرون دوماًـ انطلاقاً من عقيدتهم ـ على المقاومة ودحر الغزو الذي يقتحم بلادهم ، وأنه لابد من إيجاد سبيل آخر من شأنه أن يزيف هذا المفهوم عند المسلمين، حتى يصبح مفهوماً أدبياً ووجدانياً فقط مما يسقط خطورته واندفاعه وأن ذلك لا يتم إلا بتركيز واسع على الفكر الإسلامي وتحويله عن منطلقاته وأهدافه حتى يستسلم المسلمون أمام بقاء القوة الغربية وتروض أنفسهم على تقبلها على نحو من اتجاه الأهواء والصداقة والتعاون ".
فهم يريدون تغير فكر اسلام المسلمين الصحيح الى فكر إسلام الصّوفية والشيعة والعلمانية والجامية المبتدع الذي لا يَتَدخل في جهادهم وجهاد عملائهم إذا ما احتلوا البلدان الاسلامية التي ما حُرِرت معظمها في الماضي القريب منهم إلا بالجهاد الذي قام به الأحرار المقاومون بكل أشكاله في طرد المحتلين
وكما نحن اليوم في الثلاثين من نوفمبر نحتفل في انتصارنا على طرد آخر جندي محتل لجنوب اليمن بالجهاد سننتصر قريبا إن شاء الله عليهم وعلى عملائهم في فلسطين وبقية البلاد الاسلامية المحتلة ما بقينا مجاهدين كما أمرنا الله تعالى به في القران الكريم وسمانا مسلمين إذا قمنا به قال الله تعالى في سورة الحج :-
{وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ } قال السعدي في تفسير هذه الآية :«فالجهاد في الله حق جهاده، هو القيام التام بأمر الله، ودعوة الخلق إلى سبيله بكل طريق موصل إلى ذلك، من نصيحة وتعليم وقتال وأدب وزجر ووعظ، وغير ذلك».
وهذا ما قام به سيدنا ابراهيم عليه السلام مع نفسه وقومه فقد جاهد إبراهيم عليه السلام في الله حق جهاده بعصيان الشيطان بتقديم ولده للقربان وماله لضيفان وبدنه لنيران طاعة لرحمٰن مع جهاده لأعداء الله باللسان واليدان بتحطيم اصنام أهل الأوثان وهو قدوة لنا في جهاد الأعداء ولو كانوا اقرباء قال الله تعالى حكاية عن نبيه ابراهيم عليه السلام عن ذلك في سورة الصافات:- {فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ*فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ*قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ*وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ*قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ*فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ*وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ}
وبعد انتصاره عليه السلام على الأعداء هاجر إلى الشام واليوم الاعداء مع سعيهم في التلبيس والتحريف والتشويه القولي والعملي للجهاد يسعون إلى التلبيس على المسلمين في مفهوم الهجرة التي أمر الله و رسوله بها الى قلب مفاهميها بأنها عبارة عن هجر البلدان المحتلة وتركها للأعداء بدون مقاومة لحرفهم عن جهادهم وترك أرضيهم للمحتلين كما تريد اليوم الصهيونية الماسونية من تهجير الفسلطنيين من أراضيهم إلى ارض سيناء باستخدام هذا التلبيس والقوة وهذا هو هدفهم من الحرب في غزة ولكن بالجهاد بكل اشكال إذا استمرينا وثبتنا عليه دون هجره وهجر بلادنا سيكون الطرد عليهم إلى شتى البقاء التي أتوا منها لانهم لن يجدوا القرار والأمان من ضربات المجاهدين عليهم وبسبب جبنهم الزائد سيولون الدبر كما ولى اخوانهم احفاد القرد والخنزاير المحتلين الاراضي العربية المستعمرة مطرودين منهزمين وما هذا إلا بسبب إستمرار جهاد المقاومين عليهم .