علماء وشرعيون يؤكدون وحدة الأراضي السورية ورفض مشروع التقسيم
------
شبكة شام
---
أكد عدد من العلماء والدعاة وطلاب العلم اليوم، على المبادئ التي ثار من أجلها الشعب والتي منها رفض مشروع تقسيم سوريا إلى دويلات على أسس طائفية أو عرقية أو قومية، تقسيما يفرق بين أبناء الوطن الواحد ويباعد بين محافظاته وبلداته ويضعف اقتصاده، من مبدأ أن لسوريا أرضا وشعبا كانت ولا تزال عصية على التقسيم والمؤامرات التي تستهدف تقسيمها، مؤكدين على ضرورة أن تبقى أيادي الثوار ممدودة إلى كل شريف من مختلف الأعراق لاستكمال طريق الثورة المباركة وتحقيق أهدافها.
وأبدى العلماء في بيان رسمي ترحيبهم بكل من يلتحق بصفوف الثورة التي تعبر عن حقوق جميع المكونات كما باركوا لـ "حركة الإنقاذ الكردية" والتي أعلنت عن تشكيلها فصائل عسكرية من المكون الكردي، كجسم عسكري جديد باسم "حركة الإنقاذ الكردية" وذلك دعماً لاستمرار الثورة السورية، ولتحقيق مطالب الشعب السوري والكردي في الحرية من الاستبداد حسب بيان رسمي في الرابع عشر من شهر آذار من العام الجاري، اعتبرها العلماء خطوة في الاتجاه الصحيح وفي وقتها المناسب.
وأكد الموقعون أن سلاح الثورة يجب ألا يوجه إلا إلى صدر النظام ومخلفاته وأذنابه الذين يتقوّى بهم، وذلك سعيا لإسقاطه وإقامة دول العدل التي ينعم أبناؤها بحقوقهم بإنصاف بعيدا عن الجور والإجحاف.
وجاء في البيان "لقد من الله على الشعب السوري حين انتفض على جلاديه وحين ثار على حكم عائلة الأسد الذي مارس التفريق بين أبناء سورية على أسس عرقية وطائفية، هذا الشعب الذي سطر بدمائه أسمى عبارات الأخوة والتآلف والتكاتف في وجه النظام الطاغية".
ووقع على البيان كلاً من "الشيخ عبدالرزاق المهدي، الشيخ علي بن نايف الشحود، الشيخ أبو أحمد إياد، والدكتور أيمن هاروش، الشيخ عباس شريفة|، الشيخ أبو دجانة الحموي|، والشيخ عبدالله الشيباني، الدكتور عبدالمنعم زين الدين، الشيخ حسن الدغيم، الشيخ أحمد العلوان، الشيخ أبو بصير الطرطوسي، الشيخ أبو محمود الشامي، الشيخ أبو إسلام الحموي أبو زيد الشرعي، الشيخ أبو محمد الصادق".
-------
الدفاع الروسية تدعي استهداف تنظيم الدولة بريف حماة وناشطون يؤكدون أن المواقع مدنية
----
شبكة شام
---
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء، استهداف قاذفات استراتيجية روسية من طراز "تو-95 إم إس"، لمواقع تنظيم الدولة في منطقة عقيربات بريف حماة الشرقي، قالت أنها حققت إصابات كبيرة في مواقع التنظيم، الأمر الذي نفاه ناشطون من ريف حماة.
وجاء في بيان وزارة الدفاع أن القاذفات الروسية دمرت ثلاث مخازن ضخمة للأسلحة والذخيرة وكذلك مركز قيادة لتنظيم الدولة في منطقة عقيربات، حيث انطلقت القاذفات من مطار إنغلس، وتزودت بوقود إضافي أثناء تحليقها، ووجهت الضربة بصواريخ مجنحة حديثة من طراز "خا-101".
الادعاءات الروسية نفاها ناشطو ريف حماة الشرقي ببيان رسمي، جاء رداً على تصريح وزارة الدفاع الروسية حول استهداف منطقة عقيربات بصواريخ كروز، مؤكدين أن الصواريخ استهدفت مناطق ومنازل مدنية، وكان أخرها مسجد قرية المشيرفة حيث أدى القصف إلى تدميره بشكل كامل و إضافة إلى تدمير عدد كبير من المنازل وبعض من الصواريخ سقطت على مزارع للمدنيين بالقرب من قرية أبو دالى بناحية عقيربات.
وسبق أن ادعت وزارة الدفاع الروسية استهداف مواقع لتنظيم الدولة بصواريخ بالستية من البوارج الراسية في البحر المتوسط، إلا أنها سقطت في مواقع مدنية وخلفت شهداء وجرحى بين المدنيين.
-------------
------
شبكة شام
---
أكد عدد من العلماء والدعاة وطلاب العلم اليوم، على المبادئ التي ثار من أجلها الشعب والتي منها رفض مشروع تقسيم سوريا إلى دويلات على أسس طائفية أو عرقية أو قومية، تقسيما يفرق بين أبناء الوطن الواحد ويباعد بين محافظاته وبلداته ويضعف اقتصاده، من مبدأ أن لسوريا أرضا وشعبا كانت ولا تزال عصية على التقسيم والمؤامرات التي تستهدف تقسيمها، مؤكدين على ضرورة أن تبقى أيادي الثوار ممدودة إلى كل شريف من مختلف الأعراق لاستكمال طريق الثورة المباركة وتحقيق أهدافها.
وأبدى العلماء في بيان رسمي ترحيبهم بكل من يلتحق بصفوف الثورة التي تعبر عن حقوق جميع المكونات كما باركوا لـ "حركة الإنقاذ الكردية" والتي أعلنت عن تشكيلها فصائل عسكرية من المكون الكردي، كجسم عسكري جديد باسم "حركة الإنقاذ الكردية" وذلك دعماً لاستمرار الثورة السورية، ولتحقيق مطالب الشعب السوري والكردي في الحرية من الاستبداد حسب بيان رسمي في الرابع عشر من شهر آذار من العام الجاري، اعتبرها العلماء خطوة في الاتجاه الصحيح وفي وقتها المناسب.
وأكد الموقعون أن سلاح الثورة يجب ألا يوجه إلا إلى صدر النظام ومخلفاته وأذنابه الذين يتقوّى بهم، وذلك سعيا لإسقاطه وإقامة دول العدل التي ينعم أبناؤها بحقوقهم بإنصاف بعيدا عن الجور والإجحاف.
وجاء في البيان "لقد من الله على الشعب السوري حين انتفض على جلاديه وحين ثار على حكم عائلة الأسد الذي مارس التفريق بين أبناء سورية على أسس عرقية وطائفية، هذا الشعب الذي سطر بدمائه أسمى عبارات الأخوة والتآلف والتكاتف في وجه النظام الطاغية".
ووقع على البيان كلاً من "الشيخ عبدالرزاق المهدي، الشيخ علي بن نايف الشحود، الشيخ أبو أحمد إياد، والدكتور أيمن هاروش، الشيخ عباس شريفة|، الشيخ أبو دجانة الحموي|، والشيخ عبدالله الشيباني، الدكتور عبدالمنعم زين الدين، الشيخ حسن الدغيم، الشيخ أحمد العلوان، الشيخ أبو بصير الطرطوسي، الشيخ أبو محمود الشامي، الشيخ أبو إسلام الحموي أبو زيد الشرعي، الشيخ أبو محمد الصادق".
-------
الدفاع الروسية تدعي استهداف تنظيم الدولة بريف حماة وناشطون يؤكدون أن المواقع مدنية
----
شبكة شام
---
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء، استهداف قاذفات استراتيجية روسية من طراز "تو-95 إم إس"، لمواقع تنظيم الدولة في منطقة عقيربات بريف حماة الشرقي، قالت أنها حققت إصابات كبيرة في مواقع التنظيم، الأمر الذي نفاه ناشطون من ريف حماة.
وجاء في بيان وزارة الدفاع أن القاذفات الروسية دمرت ثلاث مخازن ضخمة للأسلحة والذخيرة وكذلك مركز قيادة لتنظيم الدولة في منطقة عقيربات، حيث انطلقت القاذفات من مطار إنغلس، وتزودت بوقود إضافي أثناء تحليقها، ووجهت الضربة بصواريخ مجنحة حديثة من طراز "خا-101".
الادعاءات الروسية نفاها ناشطو ريف حماة الشرقي ببيان رسمي، جاء رداً على تصريح وزارة الدفاع الروسية حول استهداف منطقة عقيربات بصواريخ كروز، مؤكدين أن الصواريخ استهدفت مناطق ومنازل مدنية، وكان أخرها مسجد قرية المشيرفة حيث أدى القصف إلى تدميره بشكل كامل و إضافة إلى تدمير عدد كبير من المنازل وبعض من الصواريخ سقطت على مزارع للمدنيين بالقرب من قرية أبو دالى بناحية عقيربات.
وسبق أن ادعت وزارة الدفاع الروسية استهداف مواقع لتنظيم الدولة بصواريخ بالستية من البوارج الراسية في البحر المتوسط، إلا أنها سقطت في مواقع مدنية وخلفت شهداء وجرحى بين المدنيين.
-------------