في ذكرى نكسة 30 يونيو أسوأ ما مر على مصر الانقلاب العسكري وجنراله البائس يرفع سعر البنزين على الغلابة من الشعب المصري وبكره تشوفوا مصر 4 سنين خراب على يد السيسي وانقلابه العسكري انهيار اقتصادي غلاء اسعار تنازل عن الأرض قتل وتصفية واعتقال والبقية تأتي السيسي حاول يقنعنا مرة إن مصر تستيقظ ومرة إن مصر بتفرح ومرة مصر بتعبر ومرة مصر ام الدنيا وهتبقى قد الدنيا لكن الحقيقة المرة إن مصر اتنفخت ستنتهي مهلة الدول المحاصرة لقطر يوم 3-7 لتجتمع دول الحصار مع انقلاب السيسي في ذكرى خراب مصر والقضاء على ثورة يناير السعودية والامارات رجعونا لشِعب أبي طالب والسيسي هيركبنا جِمال مش عربيات احنا ركبنا آلة الزمن وبنتعامل مع كفار قريش
احسان الفقيه في السعودية نساء خير من آلاف الرجال من جبناء لم يقولوا ولو نصف كلمة حق وممن تماهوا مع الظالمين وممن اتّخذوا وضعية الطناجر! .. مرحى للطيبات من يستبدل عداوة الصهاينة بعداوة حماس فقد فتح على نفسه وعلى مؤيديه باب كفر ورِدّة وفساد دين .. فاحذر أن تنزلق معه فيه ولو بترضية كلامية عندما تجد مسلما يكره حماس فاعلم أنه مُغفّل ومن يتمنى لـ السعودية الشر فهو عدوّ ومن لا يُثمّن دور قطر في إحياء القضية ودعم الصمود فهو جاحد لمن يقول على الاخوان العودة لحضن السنة: هل السيسي وبن زايد وحفتر وبنو ليبرال في السعودية والحكام أقرب لمنهج أهل السنة والجماعة من الاخوان؟! هل التيار الليبرالي في الداخل السعودي والتيار الذي يهتف للسيسي وزبانية السيسي الذين يهاجمون كل ما هو اسلامي على منهج أهل السنة والجماعة؟ من يشتم قطر سيشتمكم ومن يُحرّض عليها سيُحرض عليكم ومن يشارككم شيطنتها سيعمل على تشويهكم اسألوا الله أن يكشف هذه الغمة وأن ينتقم من الظالمين
"علماء السوء جلسوا على باب الجنة يدعون الناس إليها بأقوالهم ، ويدعونهم إلى النار بأفعالهم ، فكلما قالت أقوالهم للناس : هلموا ؛ قالت أفعالهم : لا تسمعوا منهم ، فلو كان ما دعوا إليه حقا كانوا أول المستجيبين له، فهم في الصورة أدلاء، وفي الحقيقة قطاع طرق"
يريدون اعلامهم الكاذب فقط في الساحة ليقولوا عن أخواتنا الفلسطينيات في غزة أنهن يمارسن جهاد النكاح والارهاب
ويصنعون عنهم الأفلام والندوات مثل صناعة الموت في غزة ومسلسلات مثل تلابيب سود وماملكت ايمانكم والحور العين ويسخروا من اسلامنا وعقيدتنا بالتطاول على الصحابة الكرام والقرآن والاحاديث النبوية اللهم ردّ كيدهم الى نحورهم واحفظ أهلنا في فلسطين من الحكام الخونة المتآمرين مع الصهاينة المجرمين
د. مصطفى محمود الغرب لا يعادي الإسلام الطقوسي .. وإنما يعادي الإسلام الحقيقي : يقول د. مصطفى محمود رحمه الله في كتابه ( الإسلام والمعركة القادمة ) : =================== " حينما يصرّح الساسة في الغرب بأنَّهم لا يعادون الإسلام ، وأنهم ليسوا ضد الإسلام كدين ، فإنَّهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه ، إذ لا مانع عندهم أبدًا من أن نصلي ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا في التعبد والتسبيح والدعاء ، ونقضي حياتنا في التوكل ونعتكف ما نشاء في المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له ، فهم لا يعادون الإسلام الطُقُوسي ، إسلام الشعائر والعبادات ، ولا مانع عندهم في أن تكون لنا الآخرة كلها فهذا أمر لا يهمهم ولا يفكرون فيه ، بل ربما شجّعوا على التعبد والاعتزال وحالفوا - مشايخ الطرق الصوفية - ودافعوا عنهم ( قلت: وهذا وقع ) .. :::: ولكن خصومتهم وعداءهم هي للإسلام الآخر ، الإسلام الذي ينازعهم السلطة في توجيه العالم وبنائه على مثاليات وقيم أخرى ، الإسلام الذي ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم في حركة الحياة ، الإسلام الذي يريد أن ينهض بالعلم ولكن لغايات أخرى غير التلسط والغزو والعدوان والسيطرة ، الإسلام الذي يتجاوز الإصلاح الفردي إلى الإصلاح الاجتماعي والإصلاح الحضاري والتغيير الكوني ، :::: هنا لا مساومة ولا هامش سماح ، وإنّما حرب ضروس ، هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص ، وقد يأتيك الرصاص من قوى داخل بلدك نفسه ! ". ***
لم يبقى لسكان قطاع غزة إلا ان يناشدوا الصهيوني الارهابي نتنياهو ووزير دفاعه الارهابي ليبرمان بالضغط على رئيس الفلسطينيين ابو مازن ورئيس الانقلاب في مصر المجرم السيسي وملك الأردن والنصيري بشار اسد من أجل فتح المعبر وسفر المرضى وإعادة التحويلات الطبية لمرضى السرطان والمزيد من الكهرباء.