تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
مازال جنرالات فرنسة يصرون على الوقوف الى جانب النصيري بشار أسد الذي دمّر ومازال يدمر سورية رغم ملايين الشهداء والجرحى والمهجرين فمازالوا يرسلون الوقود للدبابات والطائرات التي تفتك بالمسلمين في الشام
عدل سابقا من قبل الشمقمق الدمشقي في السبت أبريل 22, 2017 10:57 am عدل 1 مرات
لقد آثر جنرالات فرنسة الذين ينهشون الجزائر المسلمة على الوقوف الى جانب حلف الأقليات في دمشق والعصابة الطائفية التي جاءت على دبابات الاحتلال الامريكي في بغداد
مازال جنرالات فرنسة يصرون على الوقوف الى جانب النصيري بشار أسد الذي دمّر ومازال يدمر سورية رغم ملايين الشهداء والجرحى والمهجرين فمازالوا يرسلون الوقود للدبابات والطائرات التي تفتك بالمسلمين في الشام
لابل لم يألوا جهداً في الوقوف اعلامياً ودبلوماسياً لتلميع العصابات المافياوية التي تقتل السوريين والعراقيين
وقد فرضوا تأشيرة الدخول على السوريين دون أمل بالحصول عليها
وقاموا بطرد المئات من اللاجئين بمقصد اذلالهم وهزيمتهم نفسياً ودينياً
لقد مضى على هذه الطغمة الفاسدة والخائنة عشرات السنين وهي تجثم على صدور اخواننا في بلد المليوني شهيد فأمعنوا في سياسة التغريب والفرنسة والتبعية للخارج الذي لايريد للمسلمين ان يرجعوا الى اسلامهم الذي هو مصدر عزتهم وكرامتهم
هذه العصابة المافياوية امتلأت كروشها
من سرقة نفط الجزائر ومواردها لمصلحة اسيادهم في باريس والعواصم الغربية ممادعا آلاف الجزائريين من العقول وذوي الكفاءات الى الهجرة للخارج هرباً من التنكيل والاقصاء وعدم الاهتمام هرباً يدينهم واعراضهم
وبحثاً عن العيش بلا مخبر يحصي أنفاسهم فالجزائر بها مئات الآلاف من معتقلي الرأي والدعاة المسلمين
لذالك كان لزاماً على كل حر فضح هذه العصابة المجرمة
ولاحول ولاقوة إلا بالله
عدل سابقا من قبل الشمقمق الدمشقي في السبت أبريل 22, 2017 10:57 am عدل 1 مرات