" السيسى يعلن رسميا جمهورية البلطجة والفوضى : الدعوة التى أطلقها قائد الإنقلاب عبد الفتاح السيسى اليوم للإنتقام والثأر من معارضيه تلغى أى وجود لدولة القانون و تمثل ذروة الإعلان الرسمى لجمهورية البلطجة وشريعة الغاب وهذه من أكبر الجرائم التى يقوم بها النظام الفاشى الإنقلابى وأبواقه الإعلامية والتى وصلت إلى حد التحريض على حرق بيوت وممتلكات المعارضين للإنقلاب وقتلهم مما يؤدى إلى تدمير المجتمع الإنسانى المصرى الذى عاش متجانسا على مدار السنين رغم كل الإختلافات السياسية والفكرية وحتى الدينية بين أبنائه ويشعل حربا أهلية لن تبقى ولن تذر لأن دفع الصائل المتسلط واجب شرعى فالناس لن تقف مكتوفة الأيدى أمام حرق ممتلكاتها وقتلها دون قانون وتحويل الجيش والشرطة ومعهم جموع الإعلاميين والقضاة وغيرهم إلى بلطجية وآلات قتل وهذا يعنى أن النظام الفاشى بكل طبقاته قد أصيب بحالة من الجنون والهستيريا واللاوعى الجماعى تستدعى من أبناء مصر العقلاء بل من الإنسانية جمعاء أن تتحرك للوقوف فى وجه هذا المتغلب المتسلط الأحمق وأن يهبوا للدفاع عن آخر ما تبقى من قيم إنسانية لدى الشعب المصرى لأن شريعة الغاب ستؤدى إلى توحش المجتمع كله ودماره وليس حرق بيوت المعارضين فقط أو قتل المعتقلين أو المتظاهرين وإنما حرق مصر ولو احترقت مصر ستطال نيرانها الجميع ولو انهارت مصر لانهار جزء كبير من القيم الإنسانية التى راكمها المصريون على مدار التاريخ فى أنحاء العالم فهل ستتركون السيسى يحرق مصر يا أصحاب الضمائر الحية والقيم الإنسانية ؟ "
الدكتو ر محمد صلاح مسئول المكتب الاعلامي للمجلس الثوري المصري
اعلان ليبرمان بضرب سيناء و من قبلها الإعلان عن لقاء العقبة و من قبلها تسريب سامح شكري وهو يأخذ الأوامر من سكرتارية نتن ياهو وما قابله من صمت مريع من قوادين العسكر ليس له مثال إلا عندما تغتصب العاهرة فهي لا تشتكي ولا تلوم ولا تعترض و يتسابق القوادين في تبرير السكوت.
بيان من الدكتور محمود عزت القائم بعمل فضيلة المرشد العام بخصوص اعتقال الأخ الدكتور / محمد عبد الرحمن المرسي
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (آل عمران: 173). - استمرارًا للسلوك الإجرامي الذي انتهجه الانقلاب العسكري الجاثم على صدور المصريين منذ يومه الأول في مطاردة واعتقال، بل وتصفية قيادات الإخوان المسلمين؛ باعتبارهم طليعة الثورة المصرية وحاملي راية النضال الشعبي ضد فساد وطغيان العسكر.. قامت اليوم أجهزة العسكر الأمنية بإلقاء القبض على الأخ الكريم والمربي الفاضل والعالم الجليل والقائد البطل الدكتور محمد عبد الرحمن المرسي، رئيس اللجنة الإدارية المؤقتة؛ التي تدير الجماعة في الداخل وعدد من إخوانه القائمين على خدمته ومساعدته؛ ظنًا من أجهزة الانقلاب أنهم يستطيعون بذلك إرباك الجماعة أو تعطيل مسيرتها أو بعثرة صفوفها وهم في ذلك واهمون، بل هم جاهلون، لا يتعلمون من دروس التاريخ، ولم يستطع فهمهم الضيق - بعد كل هذه السنين من محاربة الجماعة - أن يدركوا أن جماعة الإخوان ليست ملكًا لفرد ولا تبعًا لقائد، ولكنها هيئة تربوية علمية شورية استمرت على مدار تسعين عامًا سقطت فيها كل الحكومات التي حاربتها وظلت هي شامخة ثابتة متجددة ولّادة. وإن كان الأخ الدكتور محمد عبد الرحمن المرسي قد استطاعوا اليوم إيقاف حركته الدعوية فإن أجره بإذن الله مستمر بلا انقطاع، وإننا نشهد أنه قد استطاع بفضل الله ثم دعم إخوانه الكرام أن يؤدي مهمته الأساسية، ووفقه الله عز وجل إلى لمّ شمل الجماعة واستعادة لحمتها بعد محنة قاسية، وكذلك إعادة بناء مؤسسات الجماعة المنتخبة، فأصبح اليوم على رأس كل موقع في الجماعة (صغير أو كبير) مجلس منتخب ومسؤول منتخب مما يحفظ للجماعة كيانها واستمرارها. وأما الإنقلابيون المجرمون.. فإننا نقول لهم: إن الراية التي يحملها محمد عبد الرحمن وإخوانه لن تسقط أبدًا؛ لأنها راية الحق الذي تكفل الله بحفظه ونصره، يسلمها قائد إلى قائد، وبطل إلى بطل، فمنذ استشهد مؤسسها قبل ثمانية وستين عامًا وهي تتنقل بين أيدي الأبطال الكرام وكم في الإخوان من أبطال وقادة سيحفظ التاريخ أسماءهم (ولينصرن الله من ينصره) (من الآية 40 من سورة الحج)، (والله متم نوره ولو كره الكافرون) (من الآية 8 من سورة الصف)، (لا تحسبوه شرًّا لكم بل هو خير لكم) (من الآية 11 من سورة النور). أما الإخوان الكرام في شرق البلاد وغربها؛ الذين بايعوا الله على العمل لهذا الدين والتضحية في سبيل نصرته ورفع رايته؛ فهم بفضل الله عز وجل ثابتون على الحق، سائرون على الدرب، متمسكون بدعوتهم، يهتدون بتضحيات قادتهم الأبطال، وملتزمون بمؤسسات جماعتهم المنتخبة، وحافظون لعهدهم وبيعتهم ما دامت أرواحهم في الأجساد، وما دامت القلوب تنبض والأنفاس تتردد حتى يظهر الله دعوتهم أو يلقوه شهداء أوفياء لم يبدلوا ولم يغيروا. أما محبو الإخوان والمشفقون عليهم فنقول لهم: اطمئنوا فإننا بفضل الله تمرَّسنا على مواجهة الظالمين، وتعودنا على العمل في أصعب الظروف وأحلك الأحوال، وإن جماعتنا لا ترتبط بأشخاص، ولكنها تعمل بمؤسسات، ومهما علا قدر الأفراد فيها فإن الدعوة لا تتوقف والعمل لا يتعطل، مهما حدث، ونطمئنهم: نحن على عهد الثورة ما زلنا نعمل على كسر الانقلاب، واستعادة الشرعية، واسترداد كرامة الشعب وإرادته؛ وذلك حسبةً لوجه الله ثم جهادًا لتحرير الشعب والوطن (وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليًا واجعل لنا من لدنك نصيرًا) ( الآية 75 من سورة النساء). وأخيرًا لوسائل الإعلام.. نكرر أن المسؤول الأول عن الجماعة في داخل مصر هو أ.د / محمود عزت (القائم بأعمال فضيلة المرشد) واللجنة الإدارية المؤقتة (المكونة من أعضاء مجلس الشورى العام) وفي الخارج: أ / إبراهيم منير نائب المرشد العام أ.د / محمود حسين الأمين العام للجماعة وأن المنصات الإعلامية الرسمية للجماعة د / طلعت فهمي، المتحدث الإعلامي للجماعة في الخارج أ/ حسن صالح، متحدثًا إعلاميًا في الداخل أ / أحمد عاصم، متحدثًا إعلاميًا في الداخل أ / إيمان محمود متحدثة إعلامية في الداخل الموقع الرسمي للجماعة إخوان أون لاين أ.د / محمود عزت القائم بأعمال فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين القاهرة في الخميس 23 فبراير 2017م = 26 جمادى الأولى 1438هـ الغد ..
لن نترك أمتنا تخضع لحكم العسكر ما بقينا أبدا فإما عشنا أحرارا أو متنا كراما لن نستسلم.. لن نتراجع.. لن نفاوض لن ترهبنا سجونكم او رصاصاتكم أو أدوات تعذيبكم فكل هذا تحت أقدامنا. من رسالة الدكتور محمد عبدالرحمن المرسي
مشروع الأبقار أنفع للبلد عن النواب ! مصر تحتاج الى مزارع للثروة الحيوانية لتوفير اللحوم و الألبان و منتاجاتها ! الخطوة الإولى لذلك التضحية بالبرلمان و أعضاءه ! البقرة أهم من عضو البرلمان الذي لافائدة منه تذكر !
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" آل عمران (200) تعلن جماعة "الإخوان المسلمون" أن اختطاف الدكتور محمد عبدالرحمن رئيس اللجنة الإدارية العليا وعضو مكتب الإرشاد وإخوانه لن يكون المحطة الأخيرة على طريق النضال الثوري لتحرير الشعب المصري من بطش وهيمنة الانقلاب العسكري الغادر ؛ بل سيكون فاتحة لمرحلة جديدة على طريق الدعوة المباركة بالحكمة والموعظة الحسنة. لقد اعتقل الدكتور محمد عبدالرحمن صاحب التاريخ الناصع في دعوة الإخوان بعد أكثر من ثلاث سنوات - منذ الانقلاب - من الحركة والعمل المضني، ومواصلة الليل بالنهار، سعيا لتخليص مصر من هذا الانقلاب ونكباته وكوارثه. وتحمل الجماعة سلطات الانقلاب المسئولية الكاملة عن سلامة الدكتور محمد عبد الرحمن وإخوانه. لقد جاءت تلك الحملة في وقت يتم الكشف فيه عن صفقات سرية يعقدها قادة الانقلاب مع العدو الصهيوني لتقديم مزيد من التنازلات عن أراضي مصر في سيناء وعن سيادتها وسلامة أراضيها لصالح تأمين العدو وسلامته. وقد كان "الإخوان المسلمون" على امتداد تاريخهم - مع كل الشرفاء الوطنيين في مصر - هم الصخرة الصلبة ضد كل مشاريع التفريط والتنازلات عن السيادة والأرض. كما جاءت تلك الحملة في وقت بلغ فيه فساد سلطات الانقلاب ذروته من نهب مصر والتفريط في ثرواتها وإلهاب ظهور الشعب المصري بالأسعار، ولذلك يتم تشديد الحملة على جماعة الإخوان و على قادتهم في محاولة لإسكات صوتهم وتغييب دورهم الوطني ولكن هيهات. إن دعوة "الإخوان المسلمون" الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ والمجتمعات وميادين العمل في سبيل الله، وقدمت على امتداد تاريخها مئات الشهداء وفي طليعتهم الإمام المؤسس الشيخ حسن البنا، وعشرات الآلاف من المعتقلين وفي مقدمتهم اليوم فضيلة المرشد العام الدكتور محمد بديع وفضيلة المرشد العام السابق الأستاذ محمد مهدي عاكف، وها هي تواصل تقديم التضحيات وستواصل طريقها بثبات ودون تردد ولن تتوقف أبدا، حسبة لله وأداء للأمانة وواجب الدعوة وانتصارا لقيم الحق والحرية حتى يسترد الشعب المصري حقوقه. والله أكبر ولله الحمد الإخوان المسلمون الخميس 26 جمادى الأولى 1438هـ ، الموافق 23 فبراير 2017م
تعرف إلى تفاصيل اختطاف قيادات الإخوان المسلمين كشف "محمد" نجل جلال مصطفى أحد المعتقلين من قيادات جماعة الاخوان المسلمين أمس أن اعتقال والده تم من داخل منزلهم بعد صلاة فجر الخميس بعدما اقتحمت قوات أمن الانقلاب منزلهم دون سند من القانون واقتياد والده لجهة غير معلومة حتى الآن. وأضاف ، خلال مداخلة هاتفية مع قناة مكملين اليوم الجمعة، أنه بعد اعتقال والده تم مداهمة مقر شركته الخاصة واعتقال 4 من الموظفين بعد تحطيم محتويات الشركة واقتيادهم لجهة غير معلومة بينهم أحمد جاب الله وعمرو السروى. وتابع أن كل من تم اعتقاله بالأمس تم اعتقاله من منزله الخاصه حيث تم اعتقال عزت السيد من منزله بالمنوفية ومحمد عامر من منطقة الياسمين والده من منطقة البنفسج نافيا ما نشر عبر وسائل الاعلام التابعة للانقلاب من أنه تم اعتقال والده وباقي المعتقلين من داخل اجتماع . وأكد أن عملية اعتقال والده ومداهمة منزلهم تخللها العديد من الجرائم والانتهاكات والتجاوزات ، كما أنهم لم يعرفوا أسباب الاعتقال ومكان احتجاز الوالد حتى الآن ، بما يمثل جريمة إخفاء قسرى تجرمها كل القوانين والمواثيق المحلية والدولية. وأشار أيضًا إلى سرقة محتويات الشركة الخاصة بوالده من أجهزة وأوراق خاصة بالعملاء ، وهو ما تكرر أيضا مع الشركة الخاصة بمحمد عامر حيث تم اقتحام الشركتين على مدار يوم أمس 3 مرات وفى كل مرة يتم التحفظ على جزء من المحتويات وسرقة بعضها دون وجود أى مسوغ قانونى . وأوضح نجل المعتقل أن أسرته تقدمت بعدد من البلاغات والتلغرافات والشكاوى للجهات المعنية بحكومة الانقلاب دون أى تعاطى مع شكواهم وهو ما يزيد من مخاوفهم على سلامة والده ورفاقه . كانت سلطات الانقلاب قد اعتقلت أمس عضو مكتب الإرشاد د. محمد عبد الرحمن، وآخرين من أماكن متفرقة استمرارا لجرائم الاعتقال التعسفى ، وهو ما استنكرته جماعة "الإخوان المسلمون" عبر بيان أصدرته أمس ، حملت فيه مسؤولية سلامة المعتقلين لسطات الانقلاب ، ومؤكدة ثباتها على النهجه السلمى فى مقاومة الانقلاب حتى عودة جميع الحقوق المغتصبة
السيسي يقود مارثون دراجات !!!صدق من سماه رئيس خيبه البلد عندو واقعه وهو قاعد بتهابل في الشوارع سايب شعبه جوعان وقاعد يتسكع في الشوراع هذا عمرو ما كان رئيس حسبي الله ونعم الوكيل