" لواء احرار السنة الرافضي في بعلبك " يتلاعب بداعش .؟
=================
بتاريخ 28 تشرين الاول 2013 ..
برز اسم " لواء احرار السنة " حيث تبنى عدداً من العمليات الانتحارية التي وقعت في لبنان وآخرها عملية فندق " دو روي" الروشة . مع أنه لم يعرف لهذا اللواء قائد ولا امير ولا رئيس ولا مقر..
ثم إنه بتاريخ 17- 3 - 2014 ..
أعلن " لواء أحرار السُنّة في بعلبك " إنضمامه لـ " الدولة الإسلامية في العراق والشام "
" داعش" .. ولقي ذلك ترحيبا كبيرا من داعش ، وكان مثار فخر واعتزاز للدواعش ..
::::::
ثم تبين أخيرا ، أن هذا اللواء المزعوم ، لا يمثله سوى شخص واحد رافضي من لبنان .. تمكن من اللعب بداعش فترة من الزمن ، ثم كشف القناع عن وجهه ، ليتضح أنه ليس هنالك لواء بهذا الاسم ، وإنما هو حساب وهمي .. وأن صاحبه رافضي ، ولا تجد في حسابه الآن سوى شعارات رافضية من مثل " يا حسين " وصورا لكربلاء .. وصورا لساحة السجاد .. والعبارات الشيعية الحاقدة.. وعاشوراء خالدة وثورة مستمرة ..
:::::::
وهكذا تبين أن كل العمليات التي سبق لهذا اللواء أن تبناها باسم الدولة الإسلامية ، كانت كذبا وزورا .. وأن شخصاً مجهولاً كان يدير الحساب باسم داعش على " تويتر" وكان يقوم من تلقاء نفسه بتبني العلميات التي تحصل في الداخل اللبناني باسم الدولة الداعشية من دون ان تكون له علاقة بالامر.
***
=================
بتاريخ 28 تشرين الاول 2013 ..
برز اسم " لواء احرار السنة " حيث تبنى عدداً من العمليات الانتحارية التي وقعت في لبنان وآخرها عملية فندق " دو روي" الروشة . مع أنه لم يعرف لهذا اللواء قائد ولا امير ولا رئيس ولا مقر..
ثم إنه بتاريخ 17- 3 - 2014 ..
أعلن " لواء أحرار السُنّة في بعلبك " إنضمامه لـ " الدولة الإسلامية في العراق والشام "
" داعش" .. ولقي ذلك ترحيبا كبيرا من داعش ، وكان مثار فخر واعتزاز للدواعش ..
::::::
ثم تبين أخيرا ، أن هذا اللواء المزعوم ، لا يمثله سوى شخص واحد رافضي من لبنان .. تمكن من اللعب بداعش فترة من الزمن ، ثم كشف القناع عن وجهه ، ليتضح أنه ليس هنالك لواء بهذا الاسم ، وإنما هو حساب وهمي .. وأن صاحبه رافضي ، ولا تجد في حسابه الآن سوى شعارات رافضية من مثل " يا حسين " وصورا لكربلاء .. وصورا لساحة السجاد .. والعبارات الشيعية الحاقدة.. وعاشوراء خالدة وثورة مستمرة ..
:::::::
وهكذا تبين أن كل العمليات التي سبق لهذا اللواء أن تبناها باسم الدولة الإسلامية ، كانت كذبا وزورا .. وأن شخصاً مجهولاً كان يدير الحساب باسم داعش على " تويتر" وكان يقوم من تلقاء نفسه بتبني العلميات التي تحصل في الداخل اللبناني باسم الدولة الداعشية من دون ان تكون له علاقة بالامر.
***