كل سنة تقريبا؛ يغسل الغرب خطاياه تجاه مجزرة اﻹبادة في سورية بنشر صورة تتعاطف مع أحد الضحايا، بشرط ألا تكون لمن يموت تحت الأنقاض، وأن تكون اﻹدانة للحرب وليس للقاتل.
- أحمد دعدوش.