home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 654 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 654 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟ Empty من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟

 من فقه الجهاد (4)
هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟
13 / 8 / 2016
أبو ياسر السوري
============
أولا : هل للمسلم أن يسترق مسلما .؟
للإجابة على هذا السؤال لا بد من الوقوف على مقدمات منطقية ، مرتب بعضها على بعض ، وهي التي تقودنا إلى النتيجة القائلة :" بأنه لا يجوز أن يضرب مسلم الرق على مسلم " .
1 - الأسر فرع عن الجهاد المشروع ، ولن يكون الجهاد مشروعا إلا إذا كان في سبيل الله، ولن يكون كذلك إلا إذا كان جهادا ضد الكفار الذين حادُّوا الله ورسوله وكذَّبُوا نبيَّه ولم يمتثلوا لتعاليمه .
2 - وقتال المسلم لا يجوز أن يكون " قتالا في سبيل الله " لأن الله حرم دماء المسلمين فيما بينهم ، وعصم بالإسلام دماءهم وأموالهم وأعراضهم . إلا بحقها .. 
3 - وإذا ثبت أن قتال المسلم للسلم معصية كبرى ، إذن لا يترتب عليه ما يترتب على القتال ضد الكافرين من آثار الحرب ، ولا يبنى عليه ما يبنى على القتال المشروع من أحكام ، كجواز القتل والأسر والمنِّ والفداء والاسترقاق ، المترتب على قتال الكافرين امتثالا لأمر الله ..
وينتج عن هذه المقدمات بالضرورة :
" أنه لا يجوز لمسلم أن يحارب المسلمين ولا أن يسفك دماءهم ولا أن يسبي نساءهم ولا ذراريهم". وهذا حكم مجمع عليه لدى الفقهاء ، ومستنداته الشرعية أكثر من أن تحصى :
قال تعالى متوعدا من يسفك دم أخيه المسلم عمداً بأربعة قوارع ، خلوده في النار ، وتعرضه للغضب ، واللعن من الجبار ، وأن عذابا عظيما مُعدّاً له في الانتظار ، قال سبحانه وتعالى : ( وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا*) .
وقال صلى الله عليه وسلم ( أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَيُؤْمِنُوا بِى وَبِمَا جِئْتُ بِهِ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّى دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلاَّ بِحَقِّهَا وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ ) ثم قرأ صلى الله عليه وسلم " إنما أنت مذكّر * لست عليهم بمصيطر * " حديث حسن صحيح .
وقوله " إلا بحقها " أي : لا يستباح دم مسلم إلا بحق كالقتل قصاصا ونحوه ، ولا يؤخذ ماله إلا بتغريمه قيمة ما أتلفه ، ولا يستباح عرضه إلا بعقد ونكاح صحيح .
والملاحظ أنه لم يذكر في هذا الحديث " عصمة أعراضهم " اكتفاء ببعض ما يقع عليه العدوان من حقوق البشر في العادة عن سائرها ، فذكر الدماء والأموال وسكت عن الأعراض ، التي أكد على حرمتها فيما بعد في أحاديث أخرى ، أهمها ما قاله صلى الله عليه وسلم في خطبته في حجة الوداع ، فإنه عليه الصلاة والسلام وقف للناس فقال : أيها الناس أي يوم هذا ؟ وأي شهر هذا ؟ وأي بلد هذا ؟ فعرفهم بأنه يوم جمعة ، وأنه الشهر الحرام ، وأنه البلد الحرام .. ثم أخبرهم بأن دماءهم وأموالهم وأعراضهم حرام عليهم كحرمة يوم هذا في شهرهم هذا في بلدهم هذا .
ثانيا : من هو المسلم المعصوم دمه وماله وعرضه .؟
المسلم : من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله . فهو يدخل في عداد المسلمين بمجرد النطق بالشهادتين . ولا يجوز للمسلمين بعد نطقه بالشهادتين قتاله ولا قتله ولا يكون ماله غنيمة لهم ، ولا يحل لهم أسره ولا استرقاقه ، ولا سبى نسائه ولا ذراريه ..
وليس لنا أن نزعم أنه نطق بالشهادتين تقية أو خوفا على نفسه وماله وأهله ، فنحن مأمورون أن نحكم على الظاهر ، والله يتولى السرائر . وهذا ما يستفاد من قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث السابق " وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ " فهو وحده العالم بالسرائر .
والدليل على هذا أمران واضحان :
1 – أنه صلى الله عليه وسلم كان مأمورا بقبول إسلام المنافقين ، الذين أظهروا الإسلام ، وأبطنوا الكفر ، ومع ذلك قبل منهم ظاهرهم ، وكف عنهم . مع أن الله عرفه بهم وبأسمائهم واحدا ، واحدا ، وأعطى سرهم لصاحبه حذيفة بن اليمان . ولم يفضحهم ، ولا أمر بقتلهم . وإنما كان يدفع شرهم بالتي هي أحسن ، ويستغفر لهم ، ولما نزل قوله تعالى " اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ* " قال صلى الله عليه وسلم لأستغفرن أكثر من سبعين مرة لعل الله أن يغفر لهم .. وكان صلى الله عليه وسلم يصلي على من مات منهم ، حتى نهاه الله تعالى عن الصلاة عليهم بقوله تعالى " وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ* وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ* "
2 – حدَّثَ أُسَامَةُ بْنَ زَيْدٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فقال : بَعَثَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى الْحُرَقَةِ فَصَبَّحْنَا الْقَوْمَ فَهَزَمْنَاهُمْ وَلَحِقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ رَجُلاً  مِنْهُمْ فَلَمَّا غَشِينَاهُ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ فَكَفَّ الأَنْصَارِيُّ فَطَعَنْتُهُ بِرُمْحِي حَتَّى قَتَلْتُهُ فَلَمَّا قَدِمْنَا بَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم ذلك . فَقَالَ: يَا أُسَامَةُ أَقَتَلْتَهُ بَعْدَ مَا قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ؟ أَقَتَلْتَهُ بَعْدَ مَا قَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ؟ أَقَتَلْتَهُ بَعْدَ مَا قَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ؟ قُلْتُ كَانَ مُتَعَوِّذًا فَمَا زَالَ يُكَرِّرُهَا حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ أَسْلَمْتُ قَبْلَ ذَلِكَ الْيَوْم ) رواه البخاري . وفي رواية أوردها ابن بطال في شرحه للصحيح " فآلى أسامة على نفسه " أي أقسم يمينا " أن لا يقاتل مسلمًا أبدًا ، فلذلك قعد عن عليّ ، رضي الله عنه ، فى الجمل وصفين . 
***


عدل سابقا من قبل أبو ياسر السوري في الأحد أغسطس 14, 2016 12:53 am عدل 1 مرات

من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟ Empty رد: من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟

أخي ابو ياسر بارك الله فييك وفيما تكتب نود منكم زيادة في التأصيل والتفسير .هل يعني ماذكرت أن النصيرية والرافظة المجوس مسلمون ويحرم علينا قتلهم وإستئسارهم ؟

أفيدونا بارك الله في علمكم 

تحياتي

من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟ Empty رد: من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟

بارك الله بك وبعلمك اخي ابو ياسر 
واسمح لي ان اجيب اجابه بسيطه
لأخي الفاضل ابو الحمزة 
من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟ P_225f72j0

هذه الصورة
توضح أن النصيريين والشيعة المجوس غير مسلمين
فالمسلم من سلم المسلمين من لسانه ويده
ومعروف انهم غير مسلمين
ولكن احببت أضيف دليل يثبت انهم ليسوا كفار وحسب 
بل كفار مجرمين خونة معتدين وقتلهم وحرقهم وابادتهم حلال .
رأي .
وكل الشكر لكما .

من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟ Empty رد: من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟

أخي أبو الحمزة ..
السلام عليكم .. وبعد :
بناء على مطالبة وإلحاح من إخوة لنا سوريين ، ممن يثقون بنا ، وهم يعانون من الفكر الداعشي ، وتطرف أتباعه هناك . ونظرا لانقسام السوريين  حيالهم إلى فريقين ، فريق معهم .. وآخر ضدهم .. فبناء على هذا الواقع ، رغب إلي بعض الإخوة أن أكتب حول :
1 - " الوطء بملك اليمين " وهل يحل للدواعش وطء المسلمات اللاتي يقعن أسيرات في أيديهم وهل هن سبايا .؟؟
2 - " أحكام ما يقع من الأسرى بين إخوتنا في الجيش الحر وبين خوارج العصر "الدواعش " .. هل هم أسرى وتجري عليهم أحكامهم .؟ أم لا .؟
ولم يخطر ببالي البتة أن كلامي سيؤول على هذا الوجه الذي سألتني عنه أنت يا أخي  .!!
فكتبت حتى الآن 6 مقالات .. وهي التالية :
ومعاذ الله أن أقصد بكلامي " تحريم قتال النصيرية " أو تحريم قتال " الرافضة المجوس " أو تحريم أسرهم ..
فأما النصيرية فليس على وجه الأرض عالم قال بإسلامهم إلا في أيامنا هذه التي سار فيها بعض علماء السلاطين في ركاب بشار الأسد ..
وأما الرافضة : فهنالك من يفسقهم . وهنالك من يكفرهم . وأنا أميل إلى تكفيرهم ، ولدي أدلتي ، فهم يزعمون أن القرآن الذي بين أيدينا محرف .. ويكفرون أصحاب رسول الله إلا نفرا قليلا منهم لا يتجاوزون ستة فقط . ويتهمون نساء النبي بالفاحشة ، ويكذبون القرآن في أمر عائشة .. ويزعمون أن أئمتهم معصومون ، وأن ولي الفقيه أي الخميني وخلفاؤه حاليا هم أيضا معصومون . وأن كلام المعصوم لديهم ينسخ القرآن والسنة جميعا .. أليس هذا كله من الكفر الصراح ..؟؟؟
على العموم إذا يسر الله لي وأتممت الكتابة في قضايا الدواعش ، فسوف أتعرض لملاحظتك هذه بالذكر وتفنيد القول فيها ، لئلا يلتبس كلامنا على إخوتنا ، أو يفسر على عكس ما نريد ..
دمت أخي مشكورا


عدل سابقا من قبل أبو ياسر السوري في السبت أغسطس 13, 2016 9:46 pm عدل 10 مرات

من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟ Empty رد: من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟

أختي زميلة قديمة ..
يشرفنا مرورك .. ونسعد به .. وبعد :

فقد تم نشر ردي على الأخ الكريم أبو الحمزة ، قبل الاطلاع على إضافتك المستنيرة .. والحمد لله فقد تطابقت أفكارنا وأحكامنا على هؤلاء النصيرية ، وحلفائهم شيعة المجوس ... فجزاك الله خيرا ..
وشكرا لك أختي ودمت بخير ..

من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟ Empty رد: من فقه الجهاد (4) هل للمسلم أن يسترق مسلما ؟ ومن هو المسلم المعصوم ؟

أخي الفاضل ابا ياسر يعلم الله أنني أعلم مارميت إليه في وقفاتك الفقهية ولكنني خشيت أن يلتبس الأمر على الاخرين لذلك طلبت منك الـتأصيل والتفسير خصوصاً أنك عندما أستهللت في وقفاتك لم تذكر لنا السبب لطرحها.

شكراً لك على المبادرة والشكر موصول للأخت الغالية الزميلة القديمة مدى 

تحياتي
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى