من رقة الرشيد مجاهداً في صفوف جبهة الأصالة والتنمية
الى حلب الشهباء لإكمال المسير.
هاجر في سبيل الله بعد احتلال مدينتة من قبل داعش
رفض الجلوس مع الخوالف
آبى أن يترك وطنه ويهاجر
وعندما حاصر الروافض حلب
ودع أطفالة وعائلتة
حمل بندقيته بيد
وبيده الأخرى حمل كاميرا
صاح لبيك ياالله
ثم قال لبيك ياأماه المحاصرة
لبيك ياحلب الشهباء
انغمس مع رفاقه في مواقع الأعداء
وثق جزء من المعركة بكامرته
وقاتل بسلاحة .
لكن الله اصطفاه وأختاره شهيد
فوثق لنا أخر دقائق في حياته
لفظ الشهادة أوصى بأهله وأطفاله
ابتسم وفاضت روحه الى بارئها
رحمك الله أبا مسلم
تقبلك الله في عليين