إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى " إذا لم تستحي فاصنع ما شئت "
2 / 8 / 2016
أبو ياسر
=============
* لو كان لدى كيري ذرة من حياء لما دعا إلى الاتفاق على هدنة بين النظام والمجاهدين. وما رأيناه تحرك بهذه السرعة غيرة على المدنيين عندما كان النظام المجرم يهدم بيوتهم فوق رؤوسهم في الأحياء المعارضة بحلب .؟ كيري دموي مجرم لا يسعده إلا رؤية الدماء المتدفقة من أجساد الأبرياء .. والأسد يحقق له ما يتمناه من رؤية الدماء والأشلاء..
* ولو كان لدى ديمستورا ذرة من حياء لما تبنى المخطط الإيراني الذي يعرض على هيئة التفاوض الموافقة على بقاء الأسد لفترة (18) شهرا، وتعيين (3) وكلاء عنه في الأمن والجيش والمال ، والغريب حقا أن ديمستورا يدعو لقبول هذا المخطط ، وهو يعلم أن الأسد مجرم حرب لا ينبغي أن يفلت من العقاب ، وأنه متمرد على قرارات الأمم المتحدة ، وحتى الآن لم ينفذ أياً من قراراتها .
* ولو كان لدى روسيا ذرة من الحياء لما زعموا أن الطائرة التي سقطت كانت طائرة تحمل مساعدات للمدنيين ، فأسقطها (الإرهابيون) يعني الثوار. وهي تحمل قنابل بدليل تلك الانفجارات التي أعقبت سقوط الطائرة والنار الضخمة التي نتجت عن تلك الانفجارات .
ثم متى كانت المساعدات الإنسانية تُحمل في طائرة مروحية هجومية .؟؟
إن أعداء الثورة جميعا لا يستحون . فليصنعوا ما يشاؤون ، فما على من نزع منه الحياء عتب ، لأنه أصبح في حال من السوء ، لا يتوقع معها أن يصدر منه أي سوء أكبر مما هو فيه من قذارة وحقارة وسوء..
2 / 8 / 2016
أبو ياسر
=============
* لو كان لدى كيري ذرة من حياء لما دعا إلى الاتفاق على هدنة بين النظام والمجاهدين. وما رأيناه تحرك بهذه السرعة غيرة على المدنيين عندما كان النظام المجرم يهدم بيوتهم فوق رؤوسهم في الأحياء المعارضة بحلب .؟ كيري دموي مجرم لا يسعده إلا رؤية الدماء المتدفقة من أجساد الأبرياء .. والأسد يحقق له ما يتمناه من رؤية الدماء والأشلاء..
* ولو كان لدى ديمستورا ذرة من حياء لما تبنى المخطط الإيراني الذي يعرض على هيئة التفاوض الموافقة على بقاء الأسد لفترة (18) شهرا، وتعيين (3) وكلاء عنه في الأمن والجيش والمال ، والغريب حقا أن ديمستورا يدعو لقبول هذا المخطط ، وهو يعلم أن الأسد مجرم حرب لا ينبغي أن يفلت من العقاب ، وأنه متمرد على قرارات الأمم المتحدة ، وحتى الآن لم ينفذ أياً من قراراتها .
* ولو كان لدى روسيا ذرة من الحياء لما زعموا أن الطائرة التي سقطت كانت طائرة تحمل مساعدات للمدنيين ، فأسقطها (الإرهابيون) يعني الثوار. وهي تحمل قنابل بدليل تلك الانفجارات التي أعقبت سقوط الطائرة والنار الضخمة التي نتجت عن تلك الانفجارات .
ثم متى كانت المساعدات الإنسانية تُحمل في طائرة مروحية هجومية .؟؟
إن أعداء الثورة جميعا لا يستحون . فليصنعوا ما يشاؤون ، فما على من نزع منه الحياء عتب ، لأنه أصبح في حال من السوء ، لا يتوقع معها أن يصدر منه أي سوء أكبر مما هو فيه من قذارة وحقارة وسوء..