بعد مجزرة التحالف بريف منبج .... تنظيم الدولة يرتكب مجزرة بحق مدنيين بينهم أطفال ونساء
---
شبكة شام
--
أكد ناشطون يوم أمس الخميس على أن عناصر تنظيم الدولة قاموا بإعدام العديد من المدنيين في قرية البوير الواقعة شمال غرب مدينة منبج بريف حلب الشرقي، في مجزرة بشعة ارتكبها التنظيم بالتزامن مع مجزرة أخرى ارتكبتها طائرات التحالف الدولي في قرية الغندورة.
وأكد ناشطون على أن عدد الشهداء الذين ارتقوا جراء إجرام تنظيم الدولة بحق المدنيين ارتفع إلى أكثر من 25 شهيد بينهم نساء وأطفال، وذلك بعد أن اقتحم عناصر التنظيم منازلهم في القرية، علما أن التنظيم أعلن بشكل رسمي عن فرض سيطرته على القرية.
ولفت ناشطون إلى أن عناصر التنظيم تسللوا إلى القرية قبل أن يقوموا بإعدام العديد من الأشخاص بينهم نساء وأطفال، ومن ثم انسحبوا إلى مواقعهم التي انطلقوا منها.
وكانت طائرات التحالف الدولي ارتكبت مجزرة بحق المدنيين في قرية الغندورة بريف منبج الشمالي أمس، وراح ضحيتها أكثر من 30 شهيدا، وأكثر من مئة جريح، وذلك بعد أيام عديدة على مجزرة أخرى ارتكبتها في قرية التوخار والتي راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد.
والجدير بالذكر أن المدنيين في مدينة منبج وريفها يعانون من أوضاع إنسانية صعبة جدا، حيث يعاني بعضهم من ويلات المعارك والاشتباكات، ويعاني آخرون من جحيم قصف طائرات التحالف الدولي، ويعاني قسم آخر من الحصار الخانق الذي تفرضه قوات سوريا الديمقراطية، ويعاني العديد من الأشخاص من غلو وغطرسة عناصر تنظيم الدولة.
---
شبكة شام
--
أكد ناشطون يوم أمس الخميس على أن عناصر تنظيم الدولة قاموا بإعدام العديد من المدنيين في قرية البوير الواقعة شمال غرب مدينة منبج بريف حلب الشرقي، في مجزرة بشعة ارتكبها التنظيم بالتزامن مع مجزرة أخرى ارتكبتها طائرات التحالف الدولي في قرية الغندورة.
وأكد ناشطون على أن عدد الشهداء الذين ارتقوا جراء إجرام تنظيم الدولة بحق المدنيين ارتفع إلى أكثر من 25 شهيد بينهم نساء وأطفال، وذلك بعد أن اقتحم عناصر التنظيم منازلهم في القرية، علما أن التنظيم أعلن بشكل رسمي عن فرض سيطرته على القرية.
ولفت ناشطون إلى أن عناصر التنظيم تسللوا إلى القرية قبل أن يقوموا بإعدام العديد من الأشخاص بينهم نساء وأطفال، ومن ثم انسحبوا إلى مواقعهم التي انطلقوا منها.
وكانت طائرات التحالف الدولي ارتكبت مجزرة بحق المدنيين في قرية الغندورة بريف منبج الشمالي أمس، وراح ضحيتها أكثر من 30 شهيدا، وأكثر من مئة جريح، وذلك بعد أيام عديدة على مجزرة أخرى ارتكبتها في قرية التوخار والتي راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد.
والجدير بالذكر أن المدنيين في مدينة منبج وريفها يعانون من أوضاع إنسانية صعبة جدا، حيث يعاني بعضهم من ويلات المعارك والاشتباكات، ويعاني آخرون من جحيم قصف طائرات التحالف الدولي، ويعاني قسم آخر من الحصار الخانق الذي تفرضه قوات سوريا الديمقراطية، ويعاني العديد من الأشخاص من غلو وغطرسة عناصر تنظيم الدولة.