حلب عصية عليهم بإذن الله .. لن يحتلوها .. ولن يدخلوها :
أبو ياسر السوري
28 / 7 / 2016
===============
صحيح أن : تركيا شغلوها بهمها الداخلي ..
وصحيح أن من كانوا يفكرون مجرد تفكير لمساعدتنا على الخلاص مما نحن فيه من قتل وإبادة وتهجير .. قد استطاعت أمريكا إسكاتهم . وتحييدهم ..
وصحيح أن روسيا جاءت بثقلها وكل إجرامها لنصرة المجرم ، قاتل الأبرياء من أطفال وشيوخ ونساء..
وصحيح أن المجتمع الدولي مؤيد لروسيا وإيران والأسد ويقف مع الجزارين ضد الضحية .
صحيحٌ كل هذا وذاك .. ولكن فاتهم أن الله معنا .. وملائكته في صفنا .. ونصره قادم .. وتأييده آتٍ .. والله غالب .. وقهار .. وجبار .. وقيوم السماوات والأرض ..
فلنعد إلى ما بدأنا به من هتافنا الطارف التليد ، ولنردد معا يا إخوتاه من جديد :
" يا الله ما لنا غيرك يا الله .."
" يا الله ما لنا غيرك يا الله .."
" يا الله ما لنا غيرك يا الله .."
وكفى بالله وليا .. وكفى بالله نصيرا ..
وليعلم الأسد وشبيحته .. وإيران وميليشياتها وحرسها .. وروسيا وإجرامها الجوي .. أن حلب لقمة لا يمكن لهم ازدرادها إلا بخروج أرواحهم من أجسادهم .. فمن الحقائق التاريخية أنه ما من جيوش دخلت مدنا كبرى إلا وانهزمت فيها شر هزيمة .. لأن الأرض تقاتل مع أهلها .. والشوارع .. والأزقة .. والجدران ..
لن يحتلوا حلب .. ولن يستقروا في محيطها إلا ريثما يتوافد إليها حماتها أسود الإسلام ..
يأ إخوتنا المجاهدين :
لا تخشوا هؤلاء الخنازير .. فإنهم جبناء .. ومعتدون .. وظلمة .. ولن يحعل الله لهم عليكم سبيلا ..
يا جنود الإسلام .. ليس بينكم وبين دخول الجنة إلا العبور إليها من بوابة الشهادة في سبيل الله . الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر . ولله الحمد ..
أبو ياسر السوري
28 / 7 / 2016
===============
صحيح أن : تركيا شغلوها بهمها الداخلي ..
وصحيح أن من كانوا يفكرون مجرد تفكير لمساعدتنا على الخلاص مما نحن فيه من قتل وإبادة وتهجير .. قد استطاعت أمريكا إسكاتهم . وتحييدهم ..
وصحيح أن روسيا جاءت بثقلها وكل إجرامها لنصرة المجرم ، قاتل الأبرياء من أطفال وشيوخ ونساء..
وصحيح أن المجتمع الدولي مؤيد لروسيا وإيران والأسد ويقف مع الجزارين ضد الضحية .
صحيحٌ كل هذا وذاك .. ولكن فاتهم أن الله معنا .. وملائكته في صفنا .. ونصره قادم .. وتأييده آتٍ .. والله غالب .. وقهار .. وجبار .. وقيوم السماوات والأرض ..
فلنعد إلى ما بدأنا به من هتافنا الطارف التليد ، ولنردد معا يا إخوتاه من جديد :
" يا الله ما لنا غيرك يا الله .."
" يا الله ما لنا غيرك يا الله .."
" يا الله ما لنا غيرك يا الله .."
وكفى بالله وليا .. وكفى بالله نصيرا ..
وليعلم الأسد وشبيحته .. وإيران وميليشياتها وحرسها .. وروسيا وإجرامها الجوي .. أن حلب لقمة لا يمكن لهم ازدرادها إلا بخروج أرواحهم من أجسادهم .. فمن الحقائق التاريخية أنه ما من جيوش دخلت مدنا كبرى إلا وانهزمت فيها شر هزيمة .. لأن الأرض تقاتل مع أهلها .. والشوارع .. والأزقة .. والجدران ..
لن يحتلوا حلب .. ولن يستقروا في محيطها إلا ريثما يتوافد إليها حماتها أسود الإسلام ..
يأ إخوتنا المجاهدين :
لا تخشوا هؤلاء الخنازير .. فإنهم جبناء .. ومعتدون .. وظلمة .. ولن يحعل الله لهم عليكم سبيلا ..
يا جنود الإسلام .. ليس بينكم وبين دخول الجنة إلا العبور إليها من بوابة الشهادة في سبيل الله . الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر . ولله الحمد ..