هاهي الأحداث والجرائم الإرهابية تتوالى على أوروبا فالأمس نيس في فرنسا واليوم ألمانيا . الدول الأوروبية سكتت وتواطأت مع نظام الأسد المجرم وأمريكا وروسيا ولم تحرك ساكناً
لإنقاذ الشعب السوري المظلوم وإعادة المهجرّرين السوريين إلى موطنهم بل بالعكس أرادت أن تستثمر معاناتهم ففتحت باب الهجرة إليها لكي يستعبدوا اللاجئين السوريين ويجعلونهم وقوداً
لثورتهم الصناعية فأوروبا لمن لايعرفها تعاني منذ زمن من الخصوبة ولديها نقص الرجال الأشداء القادرين على العمل وإدارة النهضة الصناعية لذلك أوعزوا للاجئين عبر وسائل الإعلام
والتواصل الإجتماعي بأن باب الهجرة مفتوح لمن أراد وخصوصاً امالنيا التي أرادت نصيب الأسد من المهاجرين " مليون مهاجر " فتدافعت الملايين عبر تركيا وليبيا لدول أوروبا وكانت
تلك الملايين ليسو جميعهم من السوريون الموتورون بل كان السوريين نسبة صغيرة منهم لكن جميع من هاجر إلى اوروبا خليط من العراقيين والأفغان والسودانيين والمغاربة والأكراد والإيرانيين وغيرهم
وكانو جميعهم ينتحلون صفت السوريين وكانو يدعون بأنهم سوريين ومن ظمن هؤلاء المهاجرين كل سقط ولقط من المجرمين وحتى الداعشيين والعراقيين الملطخة أيديهم بدماء المسلمين.
فأخذت الدول الأوروبية تتنافس فيما بينها من منهم يأخذ حصة الأسد ومن ثم فرزهم وأخذ الصالح وإعادة الطالح في نظرهم وقاموا بالتنصير القسري لهم والنتيجة ياسادة دهس هنا وتفجير هناك
وتحرش وغيره ولاتزال الجرائم تتوالى الجريمة تلوالأخرى والأيام والأشهر القادمة مليئة بالأحداث المفجعة . هذا تدبير الله ومكر الله والله خير الماكرين . ألم يجدر بدول الأوروبية نصرة الإنسانية
والوقوف مع المظلوم والأخذعلى يد الظالم ؟ ولكن هيهات من هو على غير دينك لن يعينك .
على المجتمع الدولي العمل الصادق لإنهاء الفوضى التي عملتعاأمريكا وإيران ومن وراءهم الصهاينة والروس هذا إذا ارادوا العيش بسلام .
لإنقاذ الشعب السوري المظلوم وإعادة المهجرّرين السوريين إلى موطنهم بل بالعكس أرادت أن تستثمر معاناتهم ففتحت باب الهجرة إليها لكي يستعبدوا اللاجئين السوريين ويجعلونهم وقوداً
لثورتهم الصناعية فأوروبا لمن لايعرفها تعاني منذ زمن من الخصوبة ولديها نقص الرجال الأشداء القادرين على العمل وإدارة النهضة الصناعية لذلك أوعزوا للاجئين عبر وسائل الإعلام
والتواصل الإجتماعي بأن باب الهجرة مفتوح لمن أراد وخصوصاً امالنيا التي أرادت نصيب الأسد من المهاجرين " مليون مهاجر " فتدافعت الملايين عبر تركيا وليبيا لدول أوروبا وكانت
تلك الملايين ليسو جميعهم من السوريون الموتورون بل كان السوريين نسبة صغيرة منهم لكن جميع من هاجر إلى اوروبا خليط من العراقيين والأفغان والسودانيين والمغاربة والأكراد والإيرانيين وغيرهم
وكانو جميعهم ينتحلون صفت السوريين وكانو يدعون بأنهم سوريين ومن ظمن هؤلاء المهاجرين كل سقط ولقط من المجرمين وحتى الداعشيين والعراقيين الملطخة أيديهم بدماء المسلمين.
فأخذت الدول الأوروبية تتنافس فيما بينها من منهم يأخذ حصة الأسد ومن ثم فرزهم وأخذ الصالح وإعادة الطالح في نظرهم وقاموا بالتنصير القسري لهم والنتيجة ياسادة دهس هنا وتفجير هناك
وتحرش وغيره ولاتزال الجرائم تتوالى الجريمة تلوالأخرى والأيام والأشهر القادمة مليئة بالأحداث المفجعة . هذا تدبير الله ومكر الله والله خير الماكرين . ألم يجدر بدول الأوروبية نصرة الإنسانية
والوقوف مع المظلوم والأخذعلى يد الظالم ؟ ولكن هيهات من هو على غير دينك لن يعينك .
على المجتمع الدولي العمل الصادق لإنهاء الفوضى التي عملتعاأمريكا وإيران ومن وراءهم الصهاينة والروس هذا إذا ارادوا العيش بسلام .