الأخت العزيزة الزميلة القديمة :
1 - شكرا لمرورك .. وإضافتك التي وضعت الإصبع على مكان الوجع ..
2 - صحيح أن الأمر هو كما قلتِ يا أختي .. ولكن موت هذا الخنزير يخلخل هذه الجهة الداعمة بقوة لذلك الخنزير الجاثم على صدورنا كالكابوس ..
ثقي تماما يا أختي أنه لولا دعم إيران ، لما جلس بشار الحمار على كرسيه أياما ، ولكان مصيره كمصير القذافي تماما ... فنسأل الله أن يمكنا من حز رقبته وأخذ حقوقنا منه ومن الطائفة النصيرية القذرة .. وعسى أن يكون يوم القصاص قريبا ..