أطلق جملة من التحذيرات من الوضع الراهن .. الائتلاف يطالب بتسليح الجيش الحر للمشاركة في تحرير "الرقة"
---
شبكة شام
-----
طالب الائتلاف الوطني ، قيادة التحالف الدولي، بالتعامل بجدية مع كافة تشكيلات الجيش الحر التي تعلن استعدادها للمشاركة في تحرير مدينة الرقة والتصدي لتنظيم الدولة، ودعمها بالسلاح والمساندة الجوية اللازمة.
و قال الائتلاف ، في بيان صادر عنه ، إن تسليح الجيش السوري الحر شرط لا بديل عنه لحماية المدنيين من إرهاب نظام الأسد، والوقوف في وجه تنظيم الدولة، والانتصار على إرهابه، وتحرير المناطق الرازحة تحت سيطرتهما، وتمكين المدنيين من إدارتها وتخديمها لاستعادة الحياة المدنية فيها.
و أكد الائتلاف أن أي قوّة محلية أو خارجية، تحاول استغلال شعار محاربة الإرهاب، من أجل تحقيق أهداف خاصة غير تحقيق ارادة الشعب السوري في تحرير سورية من النظام الاستبدادي و قوى الارهاب المتطرفة واعادة الحقوق للشعب السوري فإنها تعتبر مشروعاً احتلالياً جديداً لكسر ارادة السوريين.
و بناء على ما سبق حذر بيان الائتلاف من استمرار التوجه الحالي الذي يحصر الدعم العسكري الفعال بفصيل واحد مرتبط بنظام الأسد الإرهابي وحلفائه، وارتكب الجرائم بحق السوريين، وصدرت بحقه تقارير دولية مستقلة تؤكد قيامه بأعمال ترقى إلى جرائم حرب.
كما حذر الائتلاف من وقوع المزيد من هذه الجرائم، حيث يتم تجيير عمليات التحالف لتحقيق أهداف تخدم المصالح الخاصة لمليشيا ال pyd بما يتناقض مع ما أجمع عليه السوريون.
و طالب البيان التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية بإصدار ضمانات علنية يتحمل من خلالها، بشكل واضح لا لبس فيه، مسؤولية ضمان حق جميع اللاجئين والنازحين في سورية بالعودة إلى مدنهم وقراهم، وتمكينهم من إدارة شؤونهم عبر مجالس إدارة محلية منتخبة من قبلهم دون أي تدخل عسكري أو أمني من أي جهة.
كما طالب الائتلاف بضمان عدم استغلال الأعمال العسكرية لإحداث أي تغيير ديموغرافي، والعمل على تأمين الحماية اللازمة والخدمات الأساسية بما يسهل عودة اللاجئين والنازحين إلى منازلهم في أقرب وقت، مع التأكيد على عدم فرض أي وجود عسكري أو أمني على المناطق التي يتم تحريرها، من خارج أبناء المناطق نفسها أو من غير قوة الشرطة الحرة.
---
شبكة شام
-----
طالب الائتلاف الوطني ، قيادة التحالف الدولي، بالتعامل بجدية مع كافة تشكيلات الجيش الحر التي تعلن استعدادها للمشاركة في تحرير مدينة الرقة والتصدي لتنظيم الدولة، ودعمها بالسلاح والمساندة الجوية اللازمة.
و قال الائتلاف ، في بيان صادر عنه ، إن تسليح الجيش السوري الحر شرط لا بديل عنه لحماية المدنيين من إرهاب نظام الأسد، والوقوف في وجه تنظيم الدولة، والانتصار على إرهابه، وتحرير المناطق الرازحة تحت سيطرتهما، وتمكين المدنيين من إدارتها وتخديمها لاستعادة الحياة المدنية فيها.
و أكد الائتلاف أن أي قوّة محلية أو خارجية، تحاول استغلال شعار محاربة الإرهاب، من أجل تحقيق أهداف خاصة غير تحقيق ارادة الشعب السوري في تحرير سورية من النظام الاستبدادي و قوى الارهاب المتطرفة واعادة الحقوق للشعب السوري فإنها تعتبر مشروعاً احتلالياً جديداً لكسر ارادة السوريين.
و بناء على ما سبق حذر بيان الائتلاف من استمرار التوجه الحالي الذي يحصر الدعم العسكري الفعال بفصيل واحد مرتبط بنظام الأسد الإرهابي وحلفائه، وارتكب الجرائم بحق السوريين، وصدرت بحقه تقارير دولية مستقلة تؤكد قيامه بأعمال ترقى إلى جرائم حرب.
كما حذر الائتلاف من وقوع المزيد من هذه الجرائم، حيث يتم تجيير عمليات التحالف لتحقيق أهداف تخدم المصالح الخاصة لمليشيا ال pyd بما يتناقض مع ما أجمع عليه السوريون.
و طالب البيان التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية بإصدار ضمانات علنية يتحمل من خلالها، بشكل واضح لا لبس فيه، مسؤولية ضمان حق جميع اللاجئين والنازحين في سورية بالعودة إلى مدنهم وقراهم، وتمكينهم من إدارة شؤونهم عبر مجالس إدارة محلية منتخبة من قبلهم دون أي تدخل عسكري أو أمني من أي جهة.
كما طالب الائتلاف بضمان عدم استغلال الأعمال العسكرية لإحداث أي تغيير ديموغرافي، والعمل على تأمين الحماية اللازمة والخدمات الأساسية بما يسهل عودة اللاجئين والنازحين إلى منازلهم في أقرب وقت، مع التأكيد على عدم فرض أي وجود عسكري أو أمني على المناطق التي يتم تحريرها، من خارج أبناء المناطق نفسها أو من غير قوة الشرطة الحرة.