مقتل القائد الميداني في حزب اللات مصطفى بدر الدين ..
13 / 5 / 2016
============
أولا : من هو مصطفى بدر الدين .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يُعتقد أنه الرجل الثاني في حزب الله وخليفة القائد العسكري للحزب ، وهو صهر القائد عماد مغنية ..
شارك في تفجيرات الكويت 1983
مشارك في اغتيال الحريري عام 2005
متهم باغتيال 231 من السياسيين الآخرين .
قائد الميليشيات الشيعية التي ارتكبت المجازر في القصير عام 2013 .. التي بلغ عدد ضحاياها بحسب مصادر المعارضة 500 شهيد ، و1000 جريح ..
وبحسب مصادر النظام بلغ عدد الضحايا 1257 ، وعدد الجرحى 1192 ، وعدد المعتقلين 1000 مواطن من سكان القصير .. تمت تصفيتهم لاحقا ..
قُتل في سوريا في 13 مايو 2016 بتفجير كبير جدا قرب مطار دمشق الدولي ، حيث مقر إقامته ، ليمارس القتال إلى جانب قوات الحكومة السورية والميليشيات الإيرانية ضد السوريين المعارضين لبشار الأسد .
ثانيا : من له مصلحة في قتل مصطفى بدر الدين .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1 – نظرا لكونه أحد المنفذين لعملية اغتيال الرئيس الحريري ، فإن في قتله مصلحة لبشار الكيمياوي ، ولحسن زميرة ، ولإيران البراميلية راعية الاغتيالات والعمليات الإرهابية في العالم .. لأن في بقائه حيا خطرا على كل هؤلاء الذين دفعوه لاغتيال الحريري .. ويكون في قتله دفن للأسرار التي معه وفيها إدانة لهم ...
2 – مما لا شك فيه أن للمعارضة مصلحة أيضا في قتله وقتل كل من يقاتلهم مع بشار وإيران وروسيا. فكلما قتل واحد من هؤلاء المجرمين خف الحمل على الثوار السوريين.
***
13 / 5 / 2016
============
أولا : من هو مصطفى بدر الدين .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يُعتقد أنه الرجل الثاني في حزب الله وخليفة القائد العسكري للحزب ، وهو صهر القائد عماد مغنية ..
شارك في تفجيرات الكويت 1983
مشارك في اغتيال الحريري عام 2005
متهم باغتيال 231 من السياسيين الآخرين .
قائد الميليشيات الشيعية التي ارتكبت المجازر في القصير عام 2013 .. التي بلغ عدد ضحاياها بحسب مصادر المعارضة 500 شهيد ، و1000 جريح ..
وبحسب مصادر النظام بلغ عدد الضحايا 1257 ، وعدد الجرحى 1192 ، وعدد المعتقلين 1000 مواطن من سكان القصير .. تمت تصفيتهم لاحقا ..
قُتل في سوريا في 13 مايو 2016 بتفجير كبير جدا قرب مطار دمشق الدولي ، حيث مقر إقامته ، ليمارس القتال إلى جانب قوات الحكومة السورية والميليشيات الإيرانية ضد السوريين المعارضين لبشار الأسد .
ثانيا : من له مصلحة في قتل مصطفى بدر الدين .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1 – نظرا لكونه أحد المنفذين لعملية اغتيال الرئيس الحريري ، فإن في قتله مصلحة لبشار الكيمياوي ، ولحسن زميرة ، ولإيران البراميلية راعية الاغتيالات والعمليات الإرهابية في العالم .. لأن في بقائه حيا خطرا على كل هؤلاء الذين دفعوه لاغتيال الحريري .. ويكون في قتله دفن للأسرار التي معه وفيها إدانة لهم ...
2 – مما لا شك فيه أن للمعارضة مصلحة أيضا في قتله وقتل كل من يقاتلهم مع بشار وإيران وروسيا. فكلما قتل واحد من هؤلاء المجرمين خف الحمل على الثوار السوريين.
***