[rtl]مقتطف خطير من خطاب أوباما الأخير في البيت الأبيض في ٢٣ / ٣ / ٢٠١٦
أرجو التفضل بقراءته :
=================
جاء في خطاب اوباما قوله :
1 - خرجنا من العراق وجعلناه قسمة بين ميليشيات شيعية تقمع السنة وتبعده عن محيطه العربي....
2 - منعنا السوريين من الحصول على أسلحة تمنع القصف الجوي وسمحنا لحلفائنا الشيعة باستباحة سوريا وإغراقها بالدم فلامصلحة لنا في انتصار ثورة تهدد الشعب اليهودي وتعزز نفوذ الإسلام .....
3 - قررنا إنهاء الخلاف مع إيران بعد أن اكتشفنا أنها ليست مسلمة كما كان يشاع ، وأن التعاون معها لكبح الإسلام السني أكثر أهمية من الخلاف حول برنامجها النووي ولذلك تركنا الخلافات واتفقنا على وضع الشعوب العربية تحت التحكم .
::::::
أقول : قال تعالى :
" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم .."
فلماذا الإصرار على أن أمريكا دولة صديقة .؟
أمريكا يا سادة ، ليست أقل إجراما من روسيا وإيران .. فهي التي أعطتهم الضوء الأخضر لارتكاب جرائمهم في سوريا .. ومعلوم أن من أعان قاتلا كان شريكه في القتل .
قال صلى الله عليه وسلم : " من أعان على قتل مؤمن ولو بشطر كلمة لقي الله عز وجل مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله "
قال شراح الحديث : قيل هو أن يقول [ أُقْ ] في [ أقْتل ] كما قال عليه الصلاة والسلام [ كَفى بالسيف شاَ ] يُرِيدُ شاهداً ..
زاد في اللسان : ( وقيل هو أن يشهد اثنان عليه زوراً بأنه قتل فكأنهما قد اقتسما الكلمة فقال هذا شطرها ، وهذا شطرها ، إذ كان لا يقتل بشهادة أحدهما )
[/rtl]
أرجو التفضل بقراءته :
=================
جاء في خطاب اوباما قوله :
1 - خرجنا من العراق وجعلناه قسمة بين ميليشيات شيعية تقمع السنة وتبعده عن محيطه العربي....
2 - منعنا السوريين من الحصول على أسلحة تمنع القصف الجوي وسمحنا لحلفائنا الشيعة باستباحة سوريا وإغراقها بالدم فلامصلحة لنا في انتصار ثورة تهدد الشعب اليهودي وتعزز نفوذ الإسلام .....
3 - قررنا إنهاء الخلاف مع إيران بعد أن اكتشفنا أنها ليست مسلمة كما كان يشاع ، وأن التعاون معها لكبح الإسلام السني أكثر أهمية من الخلاف حول برنامجها النووي ولذلك تركنا الخلافات واتفقنا على وضع الشعوب العربية تحت التحكم .
::::::
أقول : قال تعالى :
" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم .."
فلماذا الإصرار على أن أمريكا دولة صديقة .؟
أمريكا يا سادة ، ليست أقل إجراما من روسيا وإيران .. فهي التي أعطتهم الضوء الأخضر لارتكاب جرائمهم في سوريا .. ومعلوم أن من أعان قاتلا كان شريكه في القتل .
قال صلى الله عليه وسلم : " من أعان على قتل مؤمن ولو بشطر كلمة لقي الله عز وجل مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله "
قال شراح الحديث : قيل هو أن يقول [ أُقْ ] في [ أقْتل ] كما قال عليه الصلاة والسلام [ كَفى بالسيف شاَ ] يُرِيدُ شاهداً ..
زاد في اللسان : ( وقيل هو أن يشهد اثنان عليه زوراً بأنه قتل فكأنهما قد اقتسما الكلمة فقال هذا شطرها ، وهذا شطرها ، إذ كان لا يقتل بشهادة أحدهما )
[/rtl]
***