اجتمعت الظروف ضدها ... "مصر" تترأس مجلس الأمن وتقرر عدم الدعوة لجلسة طارئة لأجل "حلب" !؟
----
شبكة شام
رفض مندوب مصر في الأمم المتحدة، الذي تترأس بلاده رئاسة المجلس هذا الشهر، دعوة أعضاء المجلس لاجتماع طارئ لبحث الأوضاع في حلب، مكتفياً بالانتظار لعدة أيام ريثما يقدم المبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا احاطته للمجلس.
وقال عمرو عبد اللطيف، في مؤتمر صحفي، أن "مصر لن تدعو إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول ما تتعرض له مدينة حلب السورية".
واستدرك قائلا "نحن لن نطالب بعقد جلسة طارئة في المجلس حول حلب، ونعتقد أن السيد استيفان دي ميستورا المبعوث الأممي، سيقدم في غضون الأيام القليلة المقبلة، إحاطة إلى أعضاء المجلس حول هذا الموضوع، إنني على ثقة في أن أعضاء المجلس سيصدرون منتجا عقب انتهاء دي ميستورا من إفادته"، دون أن يحدد ماهية أو محتوى هذا "المنتج".
و خلفت غارات الأسد و روسيا ، منذ ٢١ الشهر الفائت، أكثر من ألف شهيد وفق الشبكة السورية لحقوق الانسان، كما تسببت بخروج ٣ مراكز طبية عن الخدمة بما فيها مشفى القدس، الذي حظي بإدانة واسعة لتدميره، فيما تم نسيان المدنيين الذين يتعرضون لإبادة حقيقة.
----
شبكة شام
رفض مندوب مصر في الأمم المتحدة، الذي تترأس بلاده رئاسة المجلس هذا الشهر، دعوة أعضاء المجلس لاجتماع طارئ لبحث الأوضاع في حلب، مكتفياً بالانتظار لعدة أيام ريثما يقدم المبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا احاطته للمجلس.
وقال عمرو عبد اللطيف، في مؤتمر صحفي، أن "مصر لن تدعو إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن حول ما تتعرض له مدينة حلب السورية".
واستدرك قائلا "نحن لن نطالب بعقد جلسة طارئة في المجلس حول حلب، ونعتقد أن السيد استيفان دي ميستورا المبعوث الأممي، سيقدم في غضون الأيام القليلة المقبلة، إحاطة إلى أعضاء المجلس حول هذا الموضوع، إنني على ثقة في أن أعضاء المجلس سيصدرون منتجا عقب انتهاء دي ميستورا من إفادته"، دون أن يحدد ماهية أو محتوى هذا "المنتج".
و خلفت غارات الأسد و روسيا ، منذ ٢١ الشهر الفائت، أكثر من ألف شهيد وفق الشبكة السورية لحقوق الانسان، كما تسببت بخروج ٣ مراكز طبية عن الخدمة بما فيها مشفى القدس، الذي حظي بإدانة واسعة لتدميره، فيما تم نسيان المدنيين الذين يتعرضون لإبادة حقيقة.