أحد أشهر معالم مدينة حلب " الجامع الأموي الكبير " :
الصورة قبل قصفه بالطيران الأسدي المجرم والإطاحة بمئذنته الرائعة ، وتقويض بنائه الأثري ، الذي يعود إلى أيام الوليد بن عبد الملك 92 للهجرة
جَامِعُ حَلَب الكَبير أو الجامع الأموي في حلب أو جامع بني أمية الكبير في حلب هو أكبر و أحد أقدم [size=15]المساجد في مدينة حلب السورية ، حيث يقع المسجد في حي الجلوم في المدينة القديمة من حلب ، التي أدرجت على قائمة مواقع التراث العالمي عام 1986 ، حيث أصبح الجامع جزءاً من التراث العالمي ، و هو يقع بالقرب من سوق المدينة. كما يُعرف الجامع أيضاً بوجود ما بقي من جسد النبي زكريا (والد يوحنا المعمادان حسب الديانة المسيحية). يقوم الجامع اليوم على مساحة من الأرض يبلغ طولها 105 أمتار من الشرق إلى الغرب، ويبلغ عرضه نحو 77.75 متر من الجنوب إلى الشمال وهو يشبه إلى حد كبير في مخططه وطرازه الجامع الأموي الكبير بدمشق . كما و بني المسجد في القرن الثامن الميلادي ، إلا أن الشكل الحالي يعود إلى القرن الحادي عشر الميلادي حتى القرن الرابع عشر الميلادي ، كما و بنيت المئذنة في عام 1090 ميلادي ، و دمرت في نيسان من العام 2013 نتيجة للمعارك التي إندلعت هناك في أحداث الأزمة السورية[/size]
الإجرام الأسدي لم يسلم من شره شيء ، فقد طال البشر والحيوان والشجر والحجر
هذا المدخل الرئيسي للجامع
الصورة قبل قصفه بالطيران الأسدي المجرم والإطاحة بمئذنته الرائعة ، وتقويض بنائه الأثري ، الذي يعود إلى أيام الوليد بن عبد الملك 92 للهجرة
جَامِعُ حَلَب الكَبير أو الجامع الأموي في حلب أو جامع بني أمية الكبير في حلب هو أكبر و أحد أقدم [size=15]المساجد في مدينة حلب السورية ، حيث يقع المسجد في حي الجلوم في المدينة القديمة من حلب ، التي أدرجت على قائمة مواقع التراث العالمي عام 1986 ، حيث أصبح الجامع جزءاً من التراث العالمي ، و هو يقع بالقرب من سوق المدينة. كما يُعرف الجامع أيضاً بوجود ما بقي من جسد النبي زكريا (والد يوحنا المعمادان حسب الديانة المسيحية). يقوم الجامع اليوم على مساحة من الأرض يبلغ طولها 105 أمتار من الشرق إلى الغرب، ويبلغ عرضه نحو 77.75 متر من الجنوب إلى الشمال وهو يشبه إلى حد كبير في مخططه وطرازه الجامع الأموي الكبير بدمشق . كما و بني المسجد في القرن الثامن الميلادي ، إلا أن الشكل الحالي يعود إلى القرن الحادي عشر الميلادي حتى القرن الرابع عشر الميلادي ، كما و بنيت المئذنة في عام 1090 ميلادي ، و دمرت في نيسان من العام 2013 نتيجة للمعارك التي إندلعت هناك في أحداث الأزمة السورية[/size]
الإجرام الأسدي لم يسلم من شره شيء ، فقد طال البشر والحيوان والشجر والحجر
هذا المدخل الرئيسي للجامع
الأبواب
- الباب الشمالي, يقع إلى جوار المئذنة.
- الباب الغربي, ينفذ إلى شارع المساميرية.
- الباب الشرقي, وينفذ إلى سوق المناديل.
- الباب الجنوبي, ينفذ إلى سوق النحاسين.