بدأت روسيا بأخذ دروس محو الأمية في مدرسة الخبث والقذارة الإيرانية النصيرية فهاهي بالأمس تستعين بالأدوات المجوسية وتضحي ب- 120 شيعي وعشرات الجرحى
في الإنفجارات المتزامنة التي حدثت في منطقة السيدة زينب بدمشق ومنطقة الزهراء بحمص والتي تبنته زوراً وكذباً الحليف داعش فكيف يقتل داعش ويفجر في مناطق النظام النصيري
وفي نفس الوقت ينسحب ويسلم النظام المناطق التي أستولى عليها من الثوار للنظام ! أرادت روسيا أن تضحي بالعشرات من الشيعة السذج من اجل تدعيم موقفها الدولي والتأكيد للمجتمع الدولي
بأنه يوجد إرهاب في سوريا وهي وحلفاءها مستهدفين من ذلك الإرهاب وأن الهجمة الإعلامية العالمية ضدها إدعاءات وخصوصاً بعد فضيحة قصف المستشفيات في إدلب. الشيعة في حمص أدركوا
وعرفوا ان المتسبب في التفجيرات الأخيرة هم النظام النصيري وأعوانه المجرمين ولذلك قاموا بطرد وزير الداخلية وطالبوا بإسقاط محافظ حمص وهذه بادرة وردة فعل من الشيعة جديدة منذ إنطلاق
الأحداث في سوريا.
في الإنفجارات المتزامنة التي حدثت في منطقة السيدة زينب بدمشق ومنطقة الزهراء بحمص والتي تبنته زوراً وكذباً الحليف داعش فكيف يقتل داعش ويفجر في مناطق النظام النصيري
وفي نفس الوقت ينسحب ويسلم النظام المناطق التي أستولى عليها من الثوار للنظام ! أرادت روسيا أن تضحي بالعشرات من الشيعة السذج من اجل تدعيم موقفها الدولي والتأكيد للمجتمع الدولي
بأنه يوجد إرهاب في سوريا وهي وحلفاءها مستهدفين من ذلك الإرهاب وأن الهجمة الإعلامية العالمية ضدها إدعاءات وخصوصاً بعد فضيحة قصف المستشفيات في إدلب. الشيعة في حمص أدركوا
وعرفوا ان المتسبب في التفجيرات الأخيرة هم النظام النصيري وأعوانه المجرمين ولذلك قاموا بطرد وزير الداخلية وطالبوا بإسقاط محافظ حمص وهذه بادرة وردة فعل من الشيعة جديدة منذ إنطلاق
الأحداث في سوريا.