هدية الى المقاومين الممانعين ...
بشاركم عميل صهيوني .. وأنتم ماذا .؟؟؟
--------------------------------------
الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي أفرايم هاليفي : بشار الأسد هو رجل تل أبيب في دمشق :

======================================
عربي 21

رئيس الموساد الإسرائيلي أفرايم هاليفي : بشار الأسد هو رجل تل أبيب في دمشق 12728802_175489169494808_3110228140248422915_n
جاهد السيد حسن نصر الله خلال خطابه الأخير في ذكرى القادة الشهداء، لإقناعنا أنّ اسقاط الأسد هو رغبة اسرائيلية، ولم يتردد في دعوتنا إلى مطالعة إعلام العدو والتعرّف على توجههاته…

تعقيباً على دعوة السيد، ونزولاً عند رغبته عدنا إلى الصحافة الإسرائيلية وما كتب حول مواقف قيادات العدو الصهيوني من نظام بشار الأسد، لنجد أنّ حسن نصر الله فلك والتقارير الإسرائيلية في فلك أخر وهذا ما سوف نستعرضه في نقاط متتالية، معتمدين على ما آلت إليه أبحاثنا وعلى ما نقله عن تقارير موثقة ناشطو مواقع التواصل الإجتماعي مع الإشارة أنّ هذه التقارير تمّ الوصول إليها بعملية بحث واحدة فكيف لو تعمقنا:
1- صحيفة معاريف تعرب عن قلق اسرائيل من سقوط الأسد لكونه حرص على مدى السنين أن تكون هضبة الجولان هادئة دون إطلاق رصاصة واحدة، وأشارت الصحيفة أنّ الإسرائيليين يتخوفون من هذه النهاية وهم الذين وجدوا عهد الأسد الأب والأسد الابن ملجأ آمنا ومريحا في سوريا. (الجزيرة -24-2-2011)
2- كشف السفير الإسرائيلي السابق في الولايات المتحدة “مايكل أورن”، عن دور إسرائيل في حماية نظام بشار الأسد آن، وقال “أورن” إن “تل أبيب كانت أول من قدمت في آب 2013، فكرة التوصل إلى تسوية دبلوماسية. ( سورية نت – 16 حزيران 2015)
3- أكد وزير الاستخبارات الإسرائيلي “يوفال شتاينتز” في مقابلة أنه هو الذي اقترح الاتفاق الموقع نهاية عام 2013 وأضاف أنه فضّل رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتينياهو” عدم كشف الدور الإسرائيلي في الاتفاق مخافة أن يُرفض باعتباره “مؤامرة إسرائيلية يجب وقفها”. ( العرب 2015\06\17)
4- اعترف بشار الأسد في السنة الخامسة للثورة بأن اسرائيل هي من يحافظ على بقائه بالحكم، وجاء ذلك ضمن حديثه البارحة الاثنين أمام مجموعة من المحامين في مدينة دمشق، حيث ذكر أن اسرائيل هي من تمنع دول المنطقة كالسعودية وتركيا من التدخل في سوريا لاسقاط نظامه. (موقع سوريات 16-2-2016)
5- في تقرير بعنوان “الأسد ملك إسرائيل” أشارت صحيفة “هآرتس” إلى حالة من القلق تنتاب الأوساط الإسرائيلية من احتمال سقوط نظام بشار الأسد في دمشق، مضيفة أن الكثيرين في تل أبيب يصلون من قلوبهم للرب بأن يحفظ سلامة النظام السوري الذي لم يحارب إسرائيل منذ عام 1973 رغم “شعاراته” المستمرة وعدائه “الظاهر” لها. (العربية 01/04/2011)
6- قال الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي أفرايم هاليفي في مقال نشرته مجلة “فورين أفيرز” الأميركية إن بشار الأسد هو رجل تل أبيب في دمشق، وإن إسرائيل تضع في اعتبارها منذ بدأت أحداث الثورة السورية أن هذا الرجل ووالده تمكّنا من الحفاظ على الهدوء على جبهة الجولان طيلة 40 سنة، منذ تم توقيع اتفاقية فكّ الاشتباك بين الطرفين في عام 1974. ( النهار الكوتية 12/05/2013)
7- تقرير وكالة الاستخبارات الأمريكية عام 2012 عندما وصفت نظام الأسد بأنه «أنشط عملائنا في المنطقة» ( مقال للدكتور فيصل قاسم 22/01/2016)
8- نقلت صحيفة “التلغراف” البريطانية عن قائد عسكري إسرائيلي على الحدود مع سوريا، قوله إن بشار الأسد “سيبقى في السلطة لسنوات قادمة، على الرغم من فقدان السيطرة الشاملة على البلد. (موقع وطن 18/09/2013)
9- كشف الفنان السوري المعارض جمال سليمان عن سر اللقاء الذي جمعه برئيس النظام السوري بشار الأسد خلال العام 2011، مؤكدا أن الأسد قال له بالحرف الواحد: “إسرائيل لا تريد إسقاط النظام، وإن أي تدخل عسكري على شاكلة التدخل الليبي لن يحصل في سوريا، لذلك نحن سنحارب كل من يقف ضدنا”. (عربي 21 11/01/2016 )

***