شيعة لبنان كانوا كل عمرهم حمق، الحمار يأكل غداهم، عتالين، حرامية، مزارعين مخدرات و ما كانوا يعرفوا يبيوعها و التجار كانوا يضحكوا عليهم، فجاء حسن زميرة و قال لهم انتم اشرف الناس و باعهم فجل دحشوا بمحل معروف و الفوا عصابات للخطف وسرقة السيارة و بيع المخدرات و تزوير الادوية و بيع الطعام الفاسد و الاعتداء على الشعوب و كرامة الناس وصاروا اوسخ من الوسخ و لكن حسن زميرة ما زال يلقبهم بأشرف الناس، شيمتهم الغدر لا يعرفوا معنى الصداقة، نماريد اللئم خصلتهم و عندما يقعون في الاسر يرددون كلام تم تلقينهم اياه، لا امان عليهم و لا تأمين لهم، افاعي مثل اولياء امرهم من الولي السفيه و الى آخر معمعم, ينكرون الجميل و يغدورون اينما سنحت لهم الفرصة و التاريخ شاهد عليهم
لبناني حر