شبكة_أخبار_إدلب
بيان :
لايخفى على شعبنا الثائر والفصائل العسكرية في محافظة إدلب مايقوم به مايسمي نفسه " المرصد السوري لحقوق الإنسان " بإدارة رامي عبد الرحمن أحد أكبر عملاء النظام السوري لما يقدمه لهم من خدمات إستخبارية وبدعم غربي بملايين الدولارات وقد لوحظ في الأونة الأخيرة وبالتزامن مع الهجمة الشرسة لطيران العدوان الروسي تعاون المرصد السوري بنقل تفاصيل إحداثيات المناطق التي يقصفها الطيران بشكل دقيق بالصوت والصورة عن طريق بعض المتعاونين معه بشكل سري من إعلامي المنطقة مقابل إمدادهم برواتب كبيرة للحصول على معلومات قد يكون نشرها مضراً بالثورة السورية .
وبناء على ذلك نحن نخبة من الناشطين في محافظة إدلب في المجال الإعلامي ممن واكبنا تطورات الأحداث الميدانية على الأرض منذ إندلاع الثورة المباركة حتى اليوم ندين بشدة مايقوم به المرصد السوري من تحديد تفاصيل المواقع العسكرية التي تستهدفها طائرات الغدر الروسية وإعطائها معلومات تفصيلية عن مدى إصابتها للأهداف التي قامت بقصفها ونطالب الفصائل العسكرية المسيطرة على الأرض بملاحقة المتعاملين مع المرصد السوري ومحاسبتهم قضائياً لما يقدموه للنظام من خدمات ومعلومات قد تعجز عملائه على إيصالها له .
كما نؤكد عزمنا متابعة المتورطين بالتعامل مع المرصد السوري وفضح أسمائهم على مواقع التواصل الإجتماعي في حال استمر تواصلهم مع المرصد السوري بعد إصدار هذا البيان وقد إعذر من أنذر .
بيان :
لايخفى على شعبنا الثائر والفصائل العسكرية في محافظة إدلب مايقوم به مايسمي نفسه " المرصد السوري لحقوق الإنسان " بإدارة رامي عبد الرحمن أحد أكبر عملاء النظام السوري لما يقدمه لهم من خدمات إستخبارية وبدعم غربي بملايين الدولارات وقد لوحظ في الأونة الأخيرة وبالتزامن مع الهجمة الشرسة لطيران العدوان الروسي تعاون المرصد السوري بنقل تفاصيل إحداثيات المناطق التي يقصفها الطيران بشكل دقيق بالصوت والصورة عن طريق بعض المتعاونين معه بشكل سري من إعلامي المنطقة مقابل إمدادهم برواتب كبيرة للحصول على معلومات قد يكون نشرها مضراً بالثورة السورية .
وبناء على ذلك نحن نخبة من الناشطين في محافظة إدلب في المجال الإعلامي ممن واكبنا تطورات الأحداث الميدانية على الأرض منذ إندلاع الثورة المباركة حتى اليوم ندين بشدة مايقوم به المرصد السوري من تحديد تفاصيل المواقع العسكرية التي تستهدفها طائرات الغدر الروسية وإعطائها معلومات تفصيلية عن مدى إصابتها للأهداف التي قامت بقصفها ونطالب الفصائل العسكرية المسيطرة على الأرض بملاحقة المتعاملين مع المرصد السوري ومحاسبتهم قضائياً لما يقدموه للنظام من خدمات ومعلومات قد تعجز عملائه على إيصالها له .
كما نؤكد عزمنا متابعة المتورطين بالتعامل مع المرصد السوري وفضح أسمائهم على مواقع التواصل الإجتماعي في حال استمر تواصلهم مع المرصد السوري بعد إصدار هذا البيان وقد إعذر من أنذر .