مراسل #حلب_نيوز: ارتفاع عدد الشهداء نتيجة القصف بالطيران الحربي على حي الهلك مساء اليوم إلى 12 شهيداً، وهم: 1- أحمد العمر ابن عمار 10 سنوات . 2- عمار العمر 36 سنة . 3- فرحان بحري حمو 51 سنة . 4- دادا علوش 35 سنة . 5- براء حمدون ابن خلف 4 سنوات . 6- داليا حمدون 4 سنوات . 7- نور حمدون 3 سنوات . 8- راما حمدون 13 سنة . 9- احمد حمدون ابن خلف 10 سنوات . 10-وداد علوش بنت بكري 50 سنة . 11- سماح محمود بنت عدنان 30 سنة . 12- فوزية محمود بنت مصطفى 75 سنة .
فتش دائماً عن إسرائيل في سوريا! لاحظوا أن أول من طار إلى موسكو بعد التدخل الروسي في سوريا ليس إلا نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل. تمعنوا فيها جيداً فيصل القاسم
أعلنت المؤسسة الأمنية في الجبهة الشامية عن انتهاء “عملية النسيم”، والتي أسفرت عن إطلاق سراح سيدة بريطانية مع أطفالها الخمسة يوم أمس الإثنين. ولم تذكر المؤسسة الأمنية الجهة الخاطفة للسيدة البريطانية إنما إكتفت بالقول أنها حررتها مع أولادها من “أيدي خاطفيها على الأراضي السورية”، وأكدت على أنها سلمت المختطفة إلى ذويها مساء أمس وهي بصحة جيدة برفقة أطفالها.
قصف الأسد يطال المشافي في إدلب مجدداً وبعضها تحذر من خروجها عن الخدمة نهائياً .................................................. ............... قام طيران النظام الحربي، باستهداف المشفى الجراحي التخصصي بمدينة إدلب، موقعاَ عدد من الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين المصابين في وقت سابق، بالإضافة إلى عدد الممرضين ومن كادر المشفى، ومخلفاَ دماراَ في البنية التحتية للمشفى. والجدير بالذكر بأن المشفى يعاني نقصاَ شديداَ في الأدوية والمعدات الطبية، وقد ناشدت إدرة المشفى المنظمات الدولية مراراَ لتزويد المشفى بالمعدات الطبية لعلاج المصابين دون أي اكتراث لطلباتهم، وتوجه إدارة المشفى نداءَ جديداَ للمنظنات الدولية لتوجيه الدعم للمشفى الذي يفتقر لأبسط المعدات، وذلك في محاولة من الإدارة إعادة ترميم المشفى. ومشفى الجراحي التخصصي يعتبر من أولى المشافي التي تعالج المصابين في مدينة إدلب وريفها ويقدم عدداَ من العمليات الجراحية للمواطنين في ريف مدينة إدلب، ويجدر بالذكر أن المشفى تعرض لقصف متكرر من قبل طياري نظام الأسد، ويعد المشفى ثاني أكبر مشفى بعد مشفى إدلب الوطني. لم يكن هذا المشفى هو الأول الذي تضرر نتيجة قصف طائرات النظام التي استخدمت في قصفها البراميل المتفجرة والصواريخ الفراغية، التي أدت إلى خروخ أكثر من 5 مشافي في إدلب وريفها بشكل جزي وكلي، الأمر الذي انعكس سلباً على المصابين والجرحى، بسبب القصف المتواصل والمتكرر، مما أدى لزيادة الضغط على كوادر المشافي، ومع النقص الكبير في المعدات الطبية أصبح الوضع متردي لدرجة كبيرة.
ريف حمص : .................. شنت طائرات الأسد الحربية أكثر من 80 غارة جوية و ألقت المروحيات بأكثر من 50 برميل متفجر على أحياء مدينة تدمر مما أدى لسقوط عشرات الشهداء و الجرحى