في ذكرى مجزرة الغوطة الشرقية؛ نتذكر عالما ساقطا عاقب القاتل بنزع سلاحه لا أكثر. وهو لم يفعل ذلك خشية تكرار الجريمة، بل لأجل كيان الصهاينة.
ياسر الزعاترة