الرزية كل الرزية تطاول الاميين وشبه الاميين وأنصاف المتعلمين
على
أعظم الكتب من ناحية الدقة والبلاغة والاعجاز واللغة والفصاحة والديانة
والسياسة والاقصاد والاجتماع وغيره وهو القرآن الحكيم ، ثم على أعظم
العظماء من ناحية الادارة والتخطيط وحسن التدبير والتغيير والاصلاح
والاستشراف المستقبلي والبراعة في العقلانية والذكاء ، والقمة في الايثار
والشجاعة والاستبسال والتضحية وهو سيدي رسول الله محمد صلى الله عليه وآله
وسلم ! .
إن هؤلاء بالرغم ما يعانونه من نقص حاد في العلم والمعرفة
والمعلوماتية والموضوعية والانصاف والسلوك الاعتدالي ، فإنهم قد أولغوا حتى
سويداء قلوبهم في الغل والحقد والضغينة والكره والسوداوية تجاه الاسلام
والقرآن الكريم والنبي العظيم محمد [ ص ] ، لكن أين الثرى من الثريا ، وأين
الأقزام من العمالقة والعظماء الذين غيّروا مجرى التاريخ الانساني وأثّروا
فيه مباشرة وأثروه بعمق وقوة وإقتدار . وفي صدارة قائمة العمالقة والعظماء
يتصدّر إسم النبي العظيم محمد [ ص ] كأعظم شخصية عملاقة عرفها التاريخ ! .
على هذا الأساس فإن العظماء والعمالقة في الفلسفة والعلم والمعرفة
والأدب والقيادة والسياسة والاقتصاد ، ومن شتى الملل والنحل والقوميات في
العالم شهدوا شهادات حق وإنصاف عن سيدي رسول الله محمد ووقفوا متعجبين
ومندهشين للعظمة والارتقاء الرفيع جدا الذي وصل اليه هذا الرجل النبي الأمي
عليه السلام ، وكان هذا في بيئة صحراوية جافة غير معروفة بالعلم والمعرفة
والفلسفة والحكمة والمدنية والتعليم ! .
وعليه فماذا تخسر الثريا أو تفتقده عندما يقوم بعض السفهاء بقذفها بالحجارة والسهام الصدءة
على
أعظم الكتب من ناحية الدقة والبلاغة والاعجاز واللغة والفصاحة والديانة
والسياسة والاقصاد والاجتماع وغيره وهو القرآن الحكيم ، ثم على أعظم
العظماء من ناحية الادارة والتخطيط وحسن التدبير والتغيير والاصلاح
والاستشراف المستقبلي والبراعة في العقلانية والذكاء ، والقمة في الايثار
والشجاعة والاستبسال والتضحية وهو سيدي رسول الله محمد صلى الله عليه وآله
وسلم ! .
إن هؤلاء بالرغم ما يعانونه من نقص حاد في العلم والمعرفة
والمعلوماتية والموضوعية والانصاف والسلوك الاعتدالي ، فإنهم قد أولغوا حتى
سويداء قلوبهم في الغل والحقد والضغينة والكره والسوداوية تجاه الاسلام
والقرآن الكريم والنبي العظيم محمد [ ص ] ، لكن أين الثرى من الثريا ، وأين
الأقزام من العمالقة والعظماء الذين غيّروا مجرى التاريخ الانساني وأثّروا
فيه مباشرة وأثروه بعمق وقوة وإقتدار . وفي صدارة قائمة العمالقة والعظماء
يتصدّر إسم النبي العظيم محمد [ ص ] كأعظم شخصية عملاقة عرفها التاريخ ! .
على هذا الأساس فإن العظماء والعمالقة في الفلسفة والعلم والمعرفة
والأدب والقيادة والسياسة والاقتصاد ، ومن شتى الملل والنحل والقوميات في
العالم شهدوا شهادات حق وإنصاف عن سيدي رسول الله محمد ووقفوا متعجبين
ومندهشين للعظمة والارتقاء الرفيع جدا الذي وصل اليه هذا الرجل النبي الأمي
عليه السلام ، وكان هذا في بيئة صحراوية جافة غير معروفة بالعلم والمعرفة
والفلسفة والحكمة والمدنية والتعليم ! .
وعليه فماذا تخسر الثريا أو تفتقده عندما يقوم بعض السفهاء بقذفها بالحجارة والسهام الصدءة