العبد الأفريقي متوحّش بطريقة لاتوصف بحيث يعض يدك وأنت تخنقه الكلام لرونالد هورن المستوطن الانجليزي لأراضي امريكا حيث كان يتاجر بالأفارقة بخطفهم من أفريقيا المظلومة وكان يمتلك 900 عبد وكان غير مسموح لهم بالزواج ويقوم بخصيهم
انتشار الاسلام في العالم بجهود المبشرين المسلمين و الاسلام الاعلى انتشارا في العالم ينتشر بنسبة 2.9% و هي الاعلى بين الاديان بدون ان يدفع احد من المبشرين المسلمين اي مال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل عزاً يعز الله به الإسلام وذلاً يذل الله به الكفر " أخرجه أحمد رقم ( 16998 ) 4/ 103، والطبراني في مسند الشاميين رقم ( 951 ) 2/79 ، والحاكم في المستدرك رقم ( 8326 ) 4/477 وقال : هذا حديث صحيح
قال لويس التاسع ملك فرنسا الذي أُسر وسجن في دار ابن لقمان في المنصورة عام ألف ومئتين وخمسين ميلادية، أي قبل سبعمئة وستين عاماً، قال لويس التاسع ملك فرنسا وهي من الوثائق المحفوظة في دار الوثائق القومية في باريس أنقلها لكم حرفياً. قال لويس التاسع: لا يمكن الانتصار على المسلمين في الحرب ـ كما رأيتم ـ وإنما ننتصر عليهم باتباع ما يلي (يخططون لنا قبل سبعمئة وستين عاماً): 1. إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين، 2. عدم تمكين البلاد العربية والإسلامية أن يقوم فيها حكم صالح، 3. إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة، والفساد، والنساء، حتى تنفصل القاعدة عن القمة، 4. الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه، يضحي في سبيل مبادئه، 5. الحيلولة دون قيام وحدة عربية إسلامية في المنطقة، 6. العمل على قيام دولة غربية في المنطقة العربية،هذه قبل إسرائيل بسبعمئة عام، عمر إسرائيل يقدر بستين عاماً، هذا قبل سبعمئة وستين عاماً، إذاً هم يخططون قبل سبعمئة عام، وقيل إما أن تخطط وإما أن يُخَطط لك هذه المقولة للويس التاسع عشر ملك فرنسا قبل مئات السنين، تفسر لكم ما يجري الآن. أيها الأخوة الكرام، معركتنا معركة حياة أو موت، معركة وجود أو فناء، معركة نكون أو لا نكون، هذه معركة مصيرية، والله الذي لا إله إلا هو اتخذت ستة قرارات الآخر غير معلن لكن مطبق، 1. إفقار المسلمين، 2. إضلالهم، 3. إفسادهم، 4. إذلالهم، 5. إبادتهم، يبيدون الملايين ولا ينطق أحد بكلمة وكأنهم متفقون على إبادتنا.
ما سجلته كتب التاريخ لخالد بن الوليد 44 معركة: 3 مع المشركين 12 في عهد النبي 3 ضد المرتدين 15 ضد الفرس 4 بين الشام والعراق 7 بالشام ضد الروم
والنصيريون والشيعة سنة 2012 م نبشوا قبره وبالوا عليه وهدموا المسجد المسمى باسمه و نبشوا قبور آلاف الصحابة هناك وهدموا كامل مدينة حمص السورية الموجود فيها
.................... أن الدولة العثمانية كانت تلقب بالرجل المريض لضعفها الشديد وتخلفها ولم يعلمونا أن الدولة العثمانية هي التي أزالت من خريطة العالم أعتي إمبراطورية صليبية هي الامبراطورية البيزنطية ولم يعلمونا أن الدولة العثمانية كانت تحكم قبل ذلك اكثر من نصف أوروبا ولم يعلمونا كيف كان يخاطب ملوك اوروبا سلاطين الدولة العثمانية ومنهم القانوني بسلطان العالم ولم يعلمونا أن الدولة العثمانية كانت تأخذ الضريبة غصباً من سيدتهم وسيدة العالم حاليا امريكا ولم يعلمونا أن الدولة العثمانية حمت الدول الاسلامية من خطر الاحتلال الصليبي والصفوي علي مدي اكثر من خمسة قرون وخاصة بلاد الحرمين ولم يعلمونا أن في عهد الدولة العثمانية تحققت الوحدة الاسلامية علي مساحة كبيرة جداً من العالم الاسلامي علمونا أن وجود العثمانيين في بلادنا كان إحتلال وتاريخ للتخلف بينما الاحتلال الفرنسي والبريطاني لنا هو بداية للنهضة والعصر الحديث ! لطالما وباوامر سيدهم الغرب الصليبي علمونا ضعفنا وتخلفنا وسيئاتنا ولم يعلمونا قوتنا وتاريخنا الذي نفخر به ونستمد منه أسباب النهوض
الأزهر_اليوم | مشاركات هل تعرفون سبب معاملة المجر للاجئين السوريين بهذه المعاملة السيئة ؟؟؟ اقرأوا القصة التالية من هنا حقد.... المجر على اللاجئين المسلمين هل تعرفون سبب تشويه الخلافه العثمانيه وتسميتها بالاحتلال العثماني ..؟!!! ولماذا حرفوا التاريخ وقالو انها تركة الرجل المريض.؟ ؟!! هل سمعتم عن موقعة موهاكس..؟؟!!! إنها ليست معركة، بل كانت مذبحة..!!!
هل تعرفون سبب تشويه الخلافه العثمانيه وتسميتها بالاحتلال العثماني..؟!!! ولماذا حرفوا التاريخ وقالو انها تركة الرجل المريض.؟ ؟!! هل سمعتم عن موقعة موهاكس..؟؟!!! إنها ليست معركة، بل كانت مذبحة..!!! بأختصار أخوتي: ذهب مبعوث سليمان القانوني لأخذ الجزية من ملك المجر وزعيم أوروبا وقتها: "فيلاد يسلاف الثاني"، وكانت المجر هي حامية الصليبية في أوروبا وقتها، فقام بذبح رسول سليمان القانوني بأشارة من البابا في الفاتيكان، فقد استعدت الكنيسة وأوروبا جيدا .. ( جر خناق ) .. فجهز سليمان القانوني جيشه، وكان عبارة عن 100 ألف مقاتل، و350 مدفع، و800 سفينه. وحشدت أوروبا جيشها، وكان عدده 200 ألف فارس.. منهم 35 ألف فارس مقنع كاملا بالحديد. سار سليمان لمسافة حوالي 1000 كيلوا (طول مصر)، وفتح معظم القلاع في طريقه لتأمين خطوط انسحابه، لو حدثت هزيمة لا قدر الله، واجتاز بقواته نهر الطولة الشهير، وانتظر في وادي موهاكس، جنوب المجر، وشرق رومانيا، منتظرا جيوش أوروبا المتحدة بقيادة فيلاد والبابا نفسه .. كانت مشكلة سليمان التكتيكية هي كثرة فرسان الرومان والمجر المقنعين بالحديد.. فتلك الفرسان لا سبيل لإصابتهم بالسهام أو الرصاص أو المبارزة، لتدريعهم الكامل .. فماذا يفعل..؟؟!! صلى الفجر، ووقف قائلا لجنوده وهم ينظرون لجيوش أوروبا المتراصة، التى لا يرى الناظر آخرها، قائلا لهم بصوت باكٍ: ( إن روح النبي محمد تنظر إليهم بشوق ومحبة ) فبكى الجنود جميعا واصطفّ الجيشان .. اعتمدت خطة سليمان على الآتى: وضع تشكيل جيشه بطريقة 3 صفوف على طول 10 كم .. ووضع قواته الإنكشارية في المقدمة، وهم الصفوة، ثم الفرسان الخفيفة في الصف الثاني، معهم المتطوعة والمشاة ... وهو والمدفعية في الصف الأخير ... وهجم المجريون عقب صلاة العصر على حين غِرة، فأمر سليمان قوات الانكشارية بالثبات والصمود ساعة فقط، ثم الفرار... وأمر الصف الثاني الفرسان الخفيفة والمشاة بفتح الخطوط والفرار من على الأجناب، وليس للخلف... وبالفعل صمدت الانكشارية الأبطال، وأبادت قوات المشاة الأوروبية كاملة في هجومين متتاليين، بقوات بلغت عشرين ألف صليبي في الهجمة الوحدة.. وانقضَّت ( القوة الضاربة ) للأوربيين وهي قوات الفرسان المقنعة بالكامل، ومعها 60 ألفاً آخرين من الفرسان الخفيفه .. وحانت لحظة الفرار وفتح الخطوط و انسحبت الانكشارية للأجناب وتبعتها المشاة..وأصبح قلب الجيش العثماني مفتوحا تماما..و دخلت قوات أوروبا بقوة 100 ألف فارس مرة واحدة نحو قلب القوات العثمانية..!!! فماذا كانت الكارثة..!! أصبحوا وجها لوجه أمام المدافع العثمانية مباشرة على حين غرة.. و التى فتحت نيرانها المحمومة وقنابلها عليهم من كل ناحية.. ولساعة كاملة انتهى الجيش الأوروبى..!!! أصبح من التاريخ..!!! وحاولت القوات الأوروبية فى الصفوف الخلفية الهرب لنهر الطولة فغرقوا وداسوا بعضهم البعض، فغرق الآلاف منهم تزاحما، وسقط الفرسان المقنعين، بعد أن ذاب الحديد عليهم من لهب المدافع ..!!! واراد الجيش الأوروبى الاستسلام .. فكان قرار سليمان الذي لن تنساه أوروبا له حتى الآن وللأتراك العثمانيين وتذكره بكل حقد : لا أسرى ..!!!! واخذ الجنود العثمانيون يناولون من يريد الأسر من الأوروبيين سلاحه ليقاتل أو يذبح حيا ..!!! وبالفعل قاتلوا قتال الميئًوس واليائس.. وانتهت المعركة بمقتل فيلاد، والأساقفة السبعة الذين يمثلون المسيحية، ومبعوث البابا، وسبعون ألف فارس.. ورغم هذا، تم أسر 25 ألفاً كانوا جرحى..!!! وتم عمل عرض عسكري في العاصمة المجرية من قبل العثمانيين، وقبَّل الجميع يد سليمان تكريما له، بما فيهم الصدر الأعظم، ونظم شئون الدولة ليومين ورحل..!!! وانتهت أسطورة أوروبا والمجر، وجيوشهم..!!! العثمانيين خسروا 1500 شهيدا، وجرح 3000 آلاف، والجيش في كامل قوته لم يُستنزَف أبداً..!!! ملحوظة : هذه المعركة أغرب معركة في التاريخ، من حيث سرعة الحسم، وما زالت تثير تساؤلات واستهجان وحقد ودهشة البعض من المؤرخين الأوربيين..!!! انشروها كي يعرف المسلمون معنى العزة والنصر. ولكي نعرف من هو السلطان سليمان القانوني صاحب مسلسل حريم السلطان الذي يراد به تشوية صورة هذا البطل المجاهد..!!!
جرائم فرنسا ضد المسلمين مقتطفات من كتاب الدكتور محمد عباس: :الوعي ينزف من ثقوب الذاكرة" في عام 1945 قامت مظاهرات سلمية في مدينة سطيف الجزائرية.. كانت مناسبتها الاحتفال بانتصار الحلفاء لكن الجزائريين زادوا عليها طلب الاستقلال.. واجهت فرنسا المظاهرة بوحشية غير منقطعة النظير فالنظائر كثيرة. ضربوا المظاهرات بالأسلحة الثقيلة والمدفعية والدبابات والطائرات وشاركت المدمرات في القصف من البحر. أعلنت فرنسا سقوط ثلاثمائة قتيل. بعدها بأيام تسربت أخبار المجزرة فاضطرت فرنسا إلا الاعتراف بسقوط ألف قتيل.. بعد شهر اعترفت بأن عدد القتلى قد وصلوا إلى ألفين. بعد عشرين عاما اعترفت فرنسا بالعدد الحقيقي للقتلى: خمسة وأربعون ألف قتيل أما التقديرات الجزائرية فترتفع بالرقم إلى سبعين ألف قتيل. بعد المجزرة جمعوا الرجال في مكان والنساء في مكان مقابل واغتصبوا النساء أمام أزواجهن وآبائهن. يقول "رجاء جارودى" فى كتابه " حوار الحضارات" : كانت الجزائر قبل وصول الفرنسيين سنة 1830 بلدا يصدر القمح، وقد استطاعت جيوش الثورة والإمبراطورية أن تغتذى بالقمح الجزائرى الذى أرسله الداى، ومضى هذا الأخير فى أريحية وفروسية حتى إلى عدم المطالبة بدفع ثمن قمحه بعد سنة 1816، وعلى الرغم من ذلك، لم تمر بضعة أعوام حتى قرر أن يقابل إصرار فرنسا على الامتناع عن سداد ديونها بطرد القنصل المناوئ دوفال باعتبار ذلك تدبيرا ثأريا، وقد حدث ذلك سنة 1830 وأصبح ذريعة لتدخل قوى الجيش الفرنسى، وعندئذ فرضوا على بلد إسلامى تحرم ديانته الخمر زراعة الكرم، وبذلك قضى على الاقتصاد الغذائى الذى كان سائدا من قبل، و أصبحت الجزائر تستورد القمح بعد أن كانت تصدره، وقد أحيطت تبعيتها منذ ذلك الحين على الصعيد الاقتصادى بكفالة مزدوجة: لتصدير خمرها وهى لا تدرى ما تصنع به، ولاستيراد القمح الذى تحتاج إليه.." أليست هذه تماما تماما هى السياسة المتبعة الآن مع كافة شعوبنا نفس الاستراتيجية القديمة التى جعلت من أمتنا أكبر مستورد للقمح فى الدنيا ولصالح الكنتالوب والكروم والفراولة.. فى لجنة تقص حكومية صدرت عام 1883 يعترف الفرنسيون: لقد استولينا على أملاك المؤسسات الدينية، و أقمنا حارسا قضائيا على أملاك طبقة من السكان هم الذين وعدنا باحترامهم، واستولينا على ملكيات خاصة دون تقديم أى تعويض، بل مضينا على العكس، حتى على إرغام الملاك بعد استملاك أملاكهم على دفع أجور هدم بيوتهم، بل وحتى المساجد. لقد دنسنا المعابد والأضرحة، وحرمة المنازل والأمكنة المقدسة الإسلامية، ذبحنا أناسا يحملون تصاريح المرور، وقتلنا لمجرد شبهة جماعات سكانية بأسرها، وما لبثت أن اتضحت براءتها، وحكمنا على أناس اشتهروا بالقداسة فى البلدان، أناس أجلاء، وذلك لأنهم كانوا يتحلون بقدر من الشجاعة جعلهم عرضة غضبنا حين توسلوا للشفاعة عن مواطنيهم البائسين، وقد وجد أناس استساغوا إدانتهم، وآخرون متمدينون قاموا بإعدامهم".. هناك الكثيرون أيضا، منهم "شريف الشوباشى" فى كتابه : "هل فرنسا عنصرية" يتحدث عن نظرة ومعاملة الفرنسيين للعرب أو المسلمين( حيث تستعمل الكلمتان بالتبادل كمترادفتين) فيذكر نماذج لما يحدث : منها ما حدث فى 6 مارس 1990 عندما أطلق شرطى خمسة أعيرة نارية فى ظهر شاب عربى بدعوى أنه حاول الهرب بعد أن ألقى القبض عليه بتهمة التشاجر، لكن نية القتل كانت واضحة، إذ كانت الرصاصات موجهة فى مقتل فى ظهر الشاب العربى. حادثة أخرى أطلق فيها طباخ بأحد المطاعم النار من بندقية على مجموعة من الشباب العرب فقتل اثنين منهم. فى حادث آخر بدأت المأساة حين خرج فرنسيان من أحد المنازل فوجدا بعض الشباب يتحدث بصوت عال، فأخذا يوجهان لهما السباب والإهانات ويهددان بإطلاق كلبهما الضخم الذى اعتاد –كما صاح أحدهما – على أكل اللحم العربى، ثم استقل الفرنسيان سيارتهما ودهما عن عمد شابا عربيا لفظ أنفاسه الأخيرة بعد أن دفعته السيارة أمامها مسافة 50 مترا.. وفى مدينة ليل انهال ثلاثة من الفرنسيين ضربا على شاب عربى لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره ضربا ولكما وركلا بمقصورة القطار الذى قاده سوء الحظ إلى الجلوس فيها، ولم يكن الشبان الثلاثة يعرفون الشاب العربى، لكن هذا لم يمنعهم من أن يضربوه ضربا وحشيا قبل أن يلقوا به حيا من شباك القطار المسرع ليلقى مصرعه على الفور… ولم تكن هذه الجرائم هى الوحيدة من نوعها فعدد العرب الذين لقوا حتفهم خلال الثمانينيات نتيجة لاعتداءات عنصرية يقدر بنحو 180 شخصا، أما الذين تعرضوا للضرب والإهانة بسبب لون جلودهم السمراء واستخدام اللغة العربية بأصوات مرتفعة فيتعدى الآلاف. ضع فى الاعتبار أن فرنسا نظرا لطبيعتها الخاصة أفضل بكثير من معظم دول الغرب…
كي لا تنسى الشعوب العربية الاسلامية ما فعله النظام الفرنسي الارهابي الصليبي الهمجي المجرم باشعب الجزائري المسلم باعتراف الجنرال الفرنسي روفيقو الذي أرسله الى قيادته بتاريخ 16 افريل من عام 1832 جاء فيه " لقد فاجأنا قبائل في سهل المتيحة و هي نائمة، و في العودة كان جنودنا الفرسان يحملون الرؤوس البشرية على نصال سيوفهم ،أما حيواناتهم فقد بيعت للقنصلية الدانمركية و أما أجزاء الاجسام الملطخة بالدماء فقد وضعت في معرض في باب عزون ، و كان الناس يتفرجون على حلي النساء و هي في سواعدهن المقطوعة و آذانهن المبتورة... " .فعندما سئل الكولونيل مونتنياك خلال سنة 1845 " ماذا تفعلون بأسراكم من النساء" رد السفاح "تسألونني ماذا نفعل بالنساء اللائى نأسرهن ... إننا نحتفظ يبعضهن كرهائن و نبادل بعضهن بالخيول ثم نبيع الأخريات في المزاد العلني مثل المواشي و هذه هي الطريقة التي يجب أن نحارب بها العرب ... قتل جميع الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 15 عاما، و الاستيلاء على جميع النساء و الأطفال و إرسالهم على جزر "ماركيز"أو أي مكان آخر ...و باختصار القضاء على كل من لا ينحني كالكلب تحت أقدامنا"، كما أعترف أحد القادة العسكريين الفرنسيين في واحد من تقاريره، قائلا "أننا دمرنا تدميرا كاملا جميع القرى و الأشجار و الحقول و الخسائر التي ألحقتها فرقتنا بأولئك السكان لا تقدر ،إذا تساءل البعض ، هل كان عملنا خيرا أو شرا ؟ فإني أجيبهم بأن هذه هي الطريقة الوحيدة لإخضاع السكان و حملهم على الرحيل..." وكتب ضابط يدعى "بان" واصفا مذبحة اقرفت ضد ابناء الجزائر "أنها مذبحة فظيعة اختلطت فيها الجثث بالحجارة والحيوانات وبيوت الشعر والتراب، وقد تبين من تقرير دقيق قمنا به بعد الانتهاء من العملية أننا قتلنا 2300 شخصا بين النسوة والأطفال، وكان جنودنا يهجمون على المنازل ويذبحون فيها كل مخلوق يعثرون عليه أمامهم ام اليوم ففرنسا تلعب نفس الدور في سوريا بدعمها للجيش الشيعي اللبناني بالاسلحة وقصفهم بلدة عرسال والمخيمات وكانت الضحايا اكثرهم لاجئين سوريين مدنيين من اطفال ونساء وشيوخ هذا بالاضافة عن دعم النظام الايراني المجرم سياسيا وماليا وحتى بالاسلحة الكيماوية