بينهم ضباط وأغلبهم من اللاذقية.. دفعة جديدة من قتلى جيش الأسد

--
نعت صفحات موالية للنظام عبر مواقع التواصل الاجتماعي عدداً من الضباط والعناصر الذين لقوا حتفهم في مناطق متفرقة من سوريا خلال معاركهم ضد الثوار.

وقالت تلك الصفحات إنّ النقيب "علي إبراهيم صبيحة" قتل مع ثلاثة من عناصره خلال عملية للثوار في مدينة داريا بريف دمشق، والنقيب القتيل من أبناء الطائفة العلوية ومن سكان حي الزهراء بحمص.
وفي المعارك الدائرة في حي الليرمون وحي الراشدين بمحافظة حلب نعت الصفحات عينها كلاً من: النقيب "ميسم محمد الأسعد" وهو من أبناء محافظة اللاذقية, والملازم أول "جمال جميل عبود" وهو من أبناء قرى محافظة اللاذقية, والملازم أول "رامي سليمان الرجو" وهو من أبناء حي الزهراء بحمص, والملازم أول "علي غالب الجمال" من أبناء قرية التلشان بحمص, وقتلوا جميعهم خلال المعارك الدائرة بحلب.
وبرفقة الضباط المذكورين أعلاه قالت تلك الصفحات إنّ عدداً كبيراً من العناصر قتل، عرف منهم كل من: "أحمد خلوف الصالح، سليمان باسل محمد، قصي موسى حسون، منتجب محمود العلي، سلمان شريف الحسن، محمود كامل وسوف ومحمد فارس سلامة"، وأشارت تلك الصفحات إلى أنّ جُلّ القتلى من أبناء الساحل.
وفي السياق ذاته قُتل عدد من عناصر بلدة الفوعة الشيعية إثر استهداف كتائب الثوار للقرية بقذائف جهنم والمدفعية وعرف من القتلى: "علي مصطفى سلوم، محمود منير عمران ويامن طلال كوسا"، بالإضافة إلى عدد آخر من القتلى لم يتم التعرف على أسمائهم.
--------------

سراج برس