قصة مؤثرة مع فيديو
أحد الناجين من فرع الأمن العسكري بإدلب
التقينا بالشاب حسن الحسين من بلدة تلمنس في ريف معرة النعمان الذي تحدث لنا عن نجاته من المجزرة التي نفذها ضباط النظام في فرع الأمن العسكري قبيل تحريره بساعة واحدة
روى لنا القصة وهو غير مصدق ماحدث لقد دخل إلى فرع الأمن العسكري بتهمة حمل السلاح وبقي في الفرع 25 يوما وكان من المقرر أن ينقل إلى دمشق إلا أن المعركة وقطع الطريق حال دون نقله وقد أخبرنا عن ذهابه مع سبعة من المساجين إلى الحمامات وبقي خلفهم 12 سجينا وأثناء تواجدهم في الحمامات حوالي الساعة الواحدة ظهرا من يوم السبت سمعوا إطلاق نار داخل السجن وبعد ساعة ومع سماع التكبيرات خرجوا ليجدوا أن الأمن العسكري بيد الثوار وأن زملاءهم المساجين قد قتلوا جميعا والمفاجأة الكبرى كانت عند خروج المدعو حسن الحسين وجد الثوار يهللون ويفرحون بالإنتصار وجد أحد المساعدين الذي كان يعذبهن في الفرع يشارك الثوار فرحتهم متنكرا بزي الثوار فعاجله بضربة على وجهه فقام المساعد بضربه بطلقة مسدس في قدمه قبل أن يجهز عليه الثوار بعد أن اكتشفوا أمره.
https://youtu.be/4JgzFg6zOSA
أحد الناجين من فرع الأمن العسكري بإدلب
التقينا بالشاب حسن الحسين من بلدة تلمنس في ريف معرة النعمان الذي تحدث لنا عن نجاته من المجزرة التي نفذها ضباط النظام في فرع الأمن العسكري قبيل تحريره بساعة واحدة
روى لنا القصة وهو غير مصدق ماحدث لقد دخل إلى فرع الأمن العسكري بتهمة حمل السلاح وبقي في الفرع 25 يوما وكان من المقرر أن ينقل إلى دمشق إلا أن المعركة وقطع الطريق حال دون نقله وقد أخبرنا عن ذهابه مع سبعة من المساجين إلى الحمامات وبقي خلفهم 12 سجينا وأثناء تواجدهم في الحمامات حوالي الساعة الواحدة ظهرا من يوم السبت سمعوا إطلاق نار داخل السجن وبعد ساعة ومع سماع التكبيرات خرجوا ليجدوا أن الأمن العسكري بيد الثوار وأن زملاءهم المساجين قد قتلوا جميعا والمفاجأة الكبرى كانت عند خروج المدعو حسن الحسين وجد الثوار يهللون ويفرحون بالإنتصار وجد أحد المساعدين الذي كان يعذبهن في الفرع يشارك الثوار فرحتهم متنكرا بزي الثوار فعاجله بضربة على وجهه فقام المساعد بضربه بطلقة مسدس في قدمه قبل أن يجهز عليه الثوار بعد أن اكتشفوا أمره.
https://youtu.be/4JgzFg6zOSA