خبر وتعليق :
=======
مفاجأة.. 40 قياديًّا من “حزب الله” محاصرون في اليمن الآن
2015/03/27
أفادت مصادر في لبنان بأن 40 عنصرًا وقياديًّا من ميليشيا “حزب الله” الشيعي محاصرون في اليمن حاليًا
وأضافت المصادر أن عناصر “حزب الله” اللبناني الشيعي وصلوا قبل أسبوعين إلى اليمن، وعملوا في قيادة المعارك التي خاضتها قوات جماعة الحوثي، ومنهم مدربون متخصصون في تدريب المليشيات على حفظ المواقع التي يتم السيطرة عليها ، بحسب “ يمن 24".
وأكدت المصادر أن قيادات في “حزب الله” اللبناني على تواصل مستمر اليوم مع طهران من أجل تأمين إجلائهم من خلال وساطة عمانية، في الوقت الذي تخشى فيه قيادة “حزب الله” وقوعهم في أيدي أبناء الشعب اليمني ..
يشار إلى أن تحالفًا إسلاميًّا وعربيًّا، تقوده المملكة العربية السعودية، يشن حملة عسكرية كبيرة على مسلحي الحوثي وقوات علي صالح المتمردين على السلطة الشرعية في اليمن ..
التعليق :
بعض الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير .. وحسن زميرة هو واحد منهم بدون شك .. ففي الوقت الذي يقف فيه مع النظام المجرم ضد الثورة السلمية في سورية ، نراه يقف مع الحوثيين المجرمين الذين يرفعون السلاح لإسقاط النظام هناك .. وهي مفارقة غريبة ، وتناقض ظاهر . ولكن هذه المفارقة لا تستغرب من حسن زميرة ، وهو مفتاح للشر مغلاق للخير .. بل هو كتلة من الشر لا مكان فيه لأي خير ..
=======
مفاجأة.. 40 قياديًّا من “حزب الله” محاصرون في اليمن الآن
2015/03/27
أفادت مصادر في لبنان بأن 40 عنصرًا وقياديًّا من ميليشيا “حزب الله” الشيعي محاصرون في اليمن حاليًا
وأضافت المصادر أن عناصر “حزب الله” اللبناني الشيعي وصلوا قبل أسبوعين إلى اليمن، وعملوا في قيادة المعارك التي خاضتها قوات جماعة الحوثي، ومنهم مدربون متخصصون في تدريب المليشيات على حفظ المواقع التي يتم السيطرة عليها ، بحسب “ يمن 24".
وأكدت المصادر أن قيادات في “حزب الله” اللبناني على تواصل مستمر اليوم مع طهران من أجل تأمين إجلائهم من خلال وساطة عمانية، في الوقت الذي تخشى فيه قيادة “حزب الله” وقوعهم في أيدي أبناء الشعب اليمني ..
يشار إلى أن تحالفًا إسلاميًّا وعربيًّا، تقوده المملكة العربية السعودية، يشن حملة عسكرية كبيرة على مسلحي الحوثي وقوات علي صالح المتمردين على السلطة الشرعية في اليمن ..
التعليق :
بعض الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير .. وحسن زميرة هو واحد منهم بدون شك .. ففي الوقت الذي يقف فيه مع النظام المجرم ضد الثورة السلمية في سورية ، نراه يقف مع الحوثيين المجرمين الذين يرفعون السلاح لإسقاط النظام هناك .. وهي مفارقة غريبة ، وتناقض ظاهر . ولكن هذه المفارقة لا تستغرب من حسن زميرة ، وهو مفتاح للشر مغلاق للخير .. بل هو كتلة من الشر لا مكان فيه لأي خير ..