home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 674 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 674 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

مجموع عدد الأصوات : 3

أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط Empty أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط

أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط
خالد المحاميد
حين وقفت الفنانة مي سكاف في مؤتمر الحوار الذي دعا إليه اتحاد الكتاب العرب في سوريا في 27/6/2011 وقالت جئت هنا من أجل الحوار وليس من أجل سماع خطب رنانة في مديح النظام ، ثم تركت القاعة بعد أن وجهت للخطيب كلمة توبيخ قائلة له ثم أنك فلسطيني وهذا الحوار بين السوريين وحدهم ، كانت تعبر بوضوح عن تصور نظام آل الأسد عن الحوار الذي يسعى إليه ، والذي يظنه مجرد لعبة ، طواقي ، على طريقة "طاق طاق طاقية " بحيث يبقى هو الراعي للعبة والحكم فيها ، ومهما تبدل اللاعبون من فاز منهم ومن خسر ، فالأمر لا يتعدى تغيير لاعبين حيث يبقى هو الحكم الذي لا يخسر شيئا في هذه اللعبة .
لقد قلت من قبل مرات عديدة أن هذا النظام غير قابل للإصلاح وسقت بعض الحيثيات المنطقية التي تجعل من هذا النظام خارج دائرة التحول باتجاه نظام ديمقراطي ، واليوم لدي أسئلة حول قضية الحوار والتي يحاول فيها النظام تفتيت قوى المعارضة وخلق الخلافات بين قياداتها.
سنفترض جدلا أن المعارضة جلست على طاولة الحوار، فمن هي الجهة المقابلة ؟
إن إحدى أهم مبادئ الحوار هو تحديد الهويات، بحيث يعرف كل طرف من هو وماذا يريد .
هناك خمسة مطالب رئيسية للشعب السوري ،عدا عن المطالب التي تتعلق بسير الأحداث بدءا من 15 آذار 2011 ومنها سحب الجيش والقوى الأمنية والعصابات المسلحة التابعة للنظام من شوارع المدن والقرى السورية ، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين بلا استثناء، والاعتراف بالأخطاء التي ارتكبها النظام في حق الشعب السوري ومطالب أخرى .
أما المطالب الخمسة الرئيسية فهي:
1- نظام بديمقراطية كاملة ، يسيطر فيها الشعب عبر ممثليه على المؤسسات السياسية والأمنية والعسكرية ويوجهها حسب إرادة الأكثرية المنتخبة في انتخابات حرة ونزيهة.
2- تغيير الدستور وتحديد فترتين رئاسيتين فقط لأي رئيس منتخب محدد الصلاحيات ، وذلك من خلال استفتاء عام على بنوده
3- إجراء انتخابات عامة حرة ونزيهة بعد تجريد حزب البعث من قوته المعنوية والمادية، ومحاسبة قياداته على جميع ما ارتكبته من أخطاء بحق الشعب السوري منذ توليه السلطة
4- إجراء مسح كامل لعمليات الفساد والإثراء غير المشروع منذ تولي حزب البعث السلطة عام 1963
5- محاسبة المتورطين في عمليات القتل والاعتقال والتعذيب بأثر رجعي بواسطة قضاء نزيه وشفاف والتعويض المادي والمعنوي على المتضررين من هذه العمليات
هذه المطالب الخمسة الرئيسية ، نجدها في جميع أدبيات المعارضة السورية وخطاباتها وبياناتها ، كما إننا نسمعها في شعارات المتظاهرين في الشوارع ، وهي بالمحصلة مطالب محقة ولا يمكن تجاوز الأزمة من دون تحققها .
والسؤال الآن هو بالعودة إلى السؤال من سيكون على الطرف الأخر من الطاولة
أولاَ يجب أن ترفض المعارضة الحوار على طاولة مستديرة ، وهذه إحدى بديهيات تحديد الهويات ، فالطرف الذي سيحاور الشعب هم ممثلوا السلطة ، والشعب لم يعد يعترف بهذه السلطة كي تكون شريكا على طاولة الحوار ، والأكثر من ذلك هي سلطة معادية للشعب ارتكبت جرائم شنيعة بحقه فلا يمكنها الإدعاء بأنها على قدم المساواة مع الشعب ، فالحوار يجب أن يكون وجها لوجه ، مقعد مقابل مقعد، وهذا من شأنه أن يعطي للنظام صورة واقعية عن انفصال الشعب عنه ، وعدم صلاحيته كمرجعية أو ممثل لهذا الشعب .
ماذا نعني بتحديد الهويات ؟
نحن نفترض أن النظام سيحضر إلى طاولة الحوار وفي تصوره انه يحاور رعاياه من المواطنين ، ولذلك سيقوم بغربة المطالب الرئيسية الخمسة ليوجه الحوار باتجاه إصلاحات جزئية ، مثل إتاحة تأسيس أحزاب ، رقابة على المؤسسات ، مصالحة وطنية عامة بتعبير لنقلب هذه الصفحة ونبدأ من جديد، توزير بعض شخصيات المعارضة ، التضحية بأكباش فداء من المؤسسات السياسية والعسكرية والأمنية ، عفوا عام عن كل من شارك في الأحداث منذ آذار الماضي ، تغيير في الدستور بما فيها الفقرات التي تتحدث عن حزب البعض كقائد للدولة والمجتمع ، إجراء انتخابات عامة ، وقد تعطى المعارضة رئاسة مجلس الوزراء .
هذا ما سوف يفاوض عليه النظام، لكن كل هذه النازلات لا تعني شيئا على أرض الواقع، وهنا تتحدد هوية الطرف الآخر كنقيض لما يطرحه النظام ، فالمعارضة ستحاور على الكليات وليس على الجزئيات، أي على المطالب الخمسة المذكورة أعلاه ، فلا يمكن مثلا القبول بإجراء انتخابات في ظل سيطرة حزب البعث على المؤسسات والنقابات والجامعات والشبيبة ..الخ لأن نتيجة هذه الانتخابات مالم يجرد حزب البعث من قوته المادية والمعنوية ستكون محسومة سلفا لصالح البعثيين، وهذا هو السبب الذي دعا الأمين القطري المساعد لحزب البعث محمد سعيد بخيتان إلى التصريح بأن إزالة فقرة البعث قائدا للمجتمع والدولة، ستكون إذا فازت المعارضة بالانتخابات ، فهو يدرك انه إذا بقي حزب البعث مسيطرا على المؤسسات فإن الفوز سيكون من نصيبه، إن الحوار حول انتخابات حرة من دون تجريد حزب البعث من قوته المادية والمعنوية ، لن تكون سوى استنساخ تجربة أكثر من خمسين عاما في تجربة هيمنة البعثيين على السلطة والدولة والمجتمع .
فهل سيقبل النظام بتجريد حزب البعث من قوته كحزب للسلطة وتجريده من مقراته وأمواله وتحرير المنظمات الشعبية من قبضته وهيمنته ؟
هذا سؤال مهم، ولا أحد يتوقع أن يوافق النظام على ذلك ، وبالتالي فلا داعي لإضاعة الوقت في الحوار .
هذا مثال ، والمثال الآخر نطرحه بصيغة سؤال وجواب ، هل سيوافق النظام على محاسبة المتورطين بالقتل والاعتقال والتعذيب أمام قضاء شفاف ونزيه؟
إن المعارضة تمتلك آلاف الوثائق التي تؤكد باليقين المطلق بان النظام شكل عصابات مسلحة من مجموعات مدنية قامت وبحماية من بعض الوحدات العسكرية بقتل اعتقال وتعذيب المواطنين السوريين ، فمن هم الذي شكلوا هذه العصابات ، ومن كان يمولها ، ومن سلحها ، ومن كان ينقلها من مكان إلى أخر لتقتل المتظاهرين وتدق أعناقهم وتمزق أجسادهم .
لا أحد يشك بتورط بعض العسكريين من المستويات العليا ، وتورط أجهزة الأمن في حماية هذه العصابات ، بل وممارسة القتل والاعتقال والتعذيب أيضا ، فهل سيقبل النظام باعتقال هؤلاء وتقديمهم إلى القضاء ؟
ثم ماذا عن الفساد ، إن جميع المواطنين السوريين يعرفون من هم رموز الفساد في سوريا، ولا حاجة لنا بتسميتهم ،اسأل أي طفل سوري عن رموز الفساد فيبصق عن يساره سبع مرات قبل أن يذكر أسماءهم، ثم أن هناك عمليات فساد كبيرة ومظالم ونهب واستيلاء على حقوق المواطنين وتخريب مؤسسات ومنشآت ، وغسيل أموال، وتهريب مخدرات ، وكلها موبقات ارتكبها رجال النظام منذ تسلم حزب البعث السلطة عام 1963 ، فهل سيقبل النظام بالكشف عن كل هذه الجرائم ومحاسبة مرتكبيها؟
وأي ديمقراطية سيقبل بها النظام ، هل سيقبل بتحديد فترتين رئاسيتين للرئيس ، هل سيقبل بفصل السلطات الثلاث ، وبالقضاء المستقل ، هل سيقبل أن تكون السلطة السياسية والعسكرية والقضائية بيد ممثلي الشعب ؟
هل علينا أن نقول أن النظام لن يقبل بأي من الشروط الخمسة المذكورة أعلاه ، وهل نحن بحاجة إلى إقامة الدليل على ذلك .
مالم يقبل النظام بتحقيق هذه المطالب ، فإن الأمور ستكون كما كانت عليه قبل 15 آذار 2011 بل وأسوأ مما كانت عليه ، إذن لماذا قامت الثورة ولماذا فقدنا 2000 شهيد وعشرات ألاف المعتقلين والمفقودين ، لماذا تركناهم يعذبون حمزة الخطيب حتى الموت إذا كنا سنعود تحت سلطة هذا النظام كما كنا عليه من قبل .
إن الشيء المؤكد هو أننا أمام طريقين لا ثالث لهما، إما المضي بالثورة حتى نهاية إسقاط النظام ، أو القبول بأنصاف حلول عبر الحوار ليبقى هذا النظام متحكما في مصير الشعب السورية ، وليس هناك طريق ثالث كما يدعي المنافق محمد حبيش
نعم قد تفشل الثورة، ولكننا سنظل نفتخر بأننا لم نتنازل عن مطالبنا ، وإن الشهداء والمعتقلين هم فخر ثورتنا ، وإن تراجعنا لم يكن اقتناعا بصوابية النظام، بل لأن هذا النظام نكل بنا وقمعنا بقوة السلاح ، وهذه لها ما بعدها لأن النظام لن يكون هو نفسه وسيظل يعيش حالة رعب مزمنة حتى يتفكك وينهار ذاتيا ، هذا إذا لم يقم شعبنا بثورة مسلحة لا تبقي ولا تذر
أما التصالح مع النظام عبر الحوار، ورشوتنا ببعض التنازلات فهذا معناه أننا نعطي النظام صك براءة تاريخي ، لا يعود لنا الحق بعدها بالثورة عليه مرة أخرى.


أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط Empty رد: أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط

أخي الكريم شكرا لك على هذا الطرح
أولا : لا مجال أبدا للحوار مع النظام
وذلك لأمور:
1- هو لا يعترف بالمعارضة أصلا ولا يقيم لها وزنا حتى ولو جلس معها على طاولة واحدة فليست جلسة الند للند
2- النظام مرواغ خبيث بمجرد الحوار معه نعطيه وقتا ومجالا للتنفس ونعطيه اعترافا منا يستغله داخليا وخارجيا
3- بمجرد الجلوس للحوار فسينفض من الثورة أعداد هائلة وبمرور الوقت ستبرد الهمم ويتناسى التضحيات بعدها يحاسب النظام الآخرين على خروجهم للمظاهرات والمعاضة بالاتيال والتطهير .
4- بمجرد الجلوس للحوار معه تفقد الثورة شرعيتها وتتراجع معها التعاطف والاقبال عليها.
5- ليس غرض النظام من الحوار هو الاصلاح أنما هو تفيت المعارضة وتشرذمها وشتاتها .
6- لن يقبل النظام باصلاحات جذرية وأساسية بل سيلتف حول الموضوع ليصلح اصلاحات جزئية لا قيمة لها ضاحكا ساخرا من الحوار.
7- ان عقلية النظام تبدت بخطاب الرئيس الأخير لا اصلاحات ، المعاملة مع المخربين والمندسين بالقوة والأمن، اللجوء لقتل الجراثيم بالأسلحة المبيدة، وغيرها من الأفكار العفنة التي ترجمها في خطابه .
8- بمجرد الحوار معه وقبول ذلك فإن المتحاورون خونة غير موثق بهم
9- بمجرد الجلوس للحوار نكون قد تخلينا عن قضيتنا ولم نصل لهدفنا -وألف بصقة ومليون لعنة ومليار غضب علينا ان قبلنا بذلك.
10- لا حلول وسط ولا حلول شبه وسط ولا حلول جذرية
نريد اسقاط النظام
بناء دستور جديد
بناء وطن جديد فيه حرية وعزة وكرامة المواطن
لا أحد فوق القانون
لا محسوبيات
لا واسطات
ان لم ننعم بنتائج الثورة
فلينعم بها أولادنا أطفالنا الجيل الطالع
وشكرا لك أخي الحبيب khalid almahamed

أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط Empty رد: أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط

شروطنا لبقاء النظام يا أخوتي هي ستة وليست خمسة...الشرط الغير مذكور وترتيبه الأول بين الشروط السته هو: إعادة كل الشهداء وأولهم الطفلين حمزة الخطيب وتامر الشرعي إلى أحضان عائلاتهم ...فإذا لم يستطع النظام تحقيق هذا الشرط ..هنا يتوقف الحوار ......نعم دم الشهداء هو الذي سيوقف الحوار ...نقطة على السطر

أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط Empty رد: أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط

تقولون حوار ونظام وفرصه وفكره وهمسه حرام حرام عليكم يا ا خوتي سمو الاشياء بمسمياتها فهذا اللذي تسموه النظام وتعرفوه ب ال لايستحق تللك التسميه فما عنده من صفات لا تليق بكلمة نظام لانه لبس عنده من النظام شيء فهو همجي وحشى هو عصابة قاتله مستبده قاسيه لا تتصف بشيء من الانسانيه هو مصاص دماء قاتل اطفال سارق حق مزور حقائق كاذب طاغي باغي مستقوي خبيث وخائن افبعد هذا يسمى ب النظام لا والله حرام حرام

أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط Empty رد: أسئلة حول الحوار.... لا حلول وسط

كلامك صحيح مئة بالمئة ومعك كل الحق الذي في العالم يا أخي شربوه بالزور والشعب السوري كله موافقك بدون أي استثناء ...أقول كله لأن المؤيدين لهذه العصابة هم من شاكلتها وليست لهم أي جنسية
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى