#ثورة_الكرامة
في مثل هذا اليوم من عام 2011 سال أول دم طاهر على تراب سوريا ليطهرها من رجس من دنسها، في مثل هذا اليوم قبل أربع سنوات، ارتقى أول شهداء #الثورة_السورية، معلنا البداية الحقيقية لثورة الكرامة، نبذة عن حياة أول شهيد في الثورة
الشهيد محمود قطيش الجوابرة
من مواليد مدينة درعا البلد لعام 1986
له 3 أخوة من الذكور و 3 من الإناث من زوجة أبيه الأولى
و 2 أخوة و3 أخوات من والدته (الزوجة الثانية ) وهو أصغرهم سناً
توفي والده وله من العمر 27 يوم
عاش يتيم الأب في كنف أسرة متواضعة ومتوسطة الدخل
لم يكمل تعليمه الابتدائي بالرغم أنه من أسرة مثقفة ومتعلمة
كان يتمتع بجسد قوي وقوام جميل مما ساعده للالتحاق بفريق الشعلة الرياضي حيث أصبح لاعباً محترفا فيها
عرف من قبل الجميع بأخلاقه الحسنة من كرم وشجاعة ومروءة وعفة وحياء
كان محبوباً من قبل الأهل والأصدقاء والجيران ومما ذكر عنه أنه كان لايحب حضور المعازف والحفلات وأن جواله لايحتوي ما تحتويه جوالات ممن في عمره من الشباب
كان واقفاً مع أهالي مدينة درعا ممن طالبوا بمطالب محقة ونطقوا كلمة الحق في وجه الظلم والفساد حيث تلقى بجسده أول رصاصة وكان دمه أول دم نزف في تاريخ الثورة السورية وذلك في 18 /أذار / 2011
فهنيئا له الشهادة
في مثل هذا اليوم من عام 2011 سال أول دم طاهر على تراب سوريا ليطهرها من رجس من دنسها، في مثل هذا اليوم قبل أربع سنوات، ارتقى أول شهداء #الثورة_السورية، معلنا البداية الحقيقية لثورة الكرامة، نبذة عن حياة أول شهيد في الثورة
الشهيد محمود قطيش الجوابرة
من مواليد مدينة درعا البلد لعام 1986
له 3 أخوة من الذكور و 3 من الإناث من زوجة أبيه الأولى
و 2 أخوة و3 أخوات من والدته (الزوجة الثانية ) وهو أصغرهم سناً
توفي والده وله من العمر 27 يوم
عاش يتيم الأب في كنف أسرة متواضعة ومتوسطة الدخل
لم يكمل تعليمه الابتدائي بالرغم أنه من أسرة مثقفة ومتعلمة
كان يتمتع بجسد قوي وقوام جميل مما ساعده للالتحاق بفريق الشعلة الرياضي حيث أصبح لاعباً محترفا فيها
عرف من قبل الجميع بأخلاقه الحسنة من كرم وشجاعة ومروءة وعفة وحياء
كان محبوباً من قبل الأهل والأصدقاء والجيران ومما ذكر عنه أنه كان لايحب حضور المعازف والحفلات وأن جواله لايحتوي ما تحتويه جوالات ممن في عمره من الشباب
كان واقفاً مع أهالي مدينة درعا ممن طالبوا بمطالب محقة ونطقوا كلمة الحق في وجه الظلم والفساد حيث تلقى بجسده أول رصاصة وكان دمه أول دم نزف في تاريخ الثورة السورية وذلك في 18 /أذار / 2011
فهنيئا له الشهادة