النظام القمعي والثورة السورية وشهر رمضان
جاء شهر رمضان، رمضان الخير والبركة، النور والهداية.
في هذا الشهر المبارك دفع جديد للثورة وضخ لدماء جديدة للثورة،
ففي شهر رمضان يكثر المصلون والراجعون لربهم والتائبون، تمتلئ المساجد بالمصلين خاصة في صلاة التروايح وخاصة في الأسابيع الأولى من هذا
الشهر.
فهو غنيمة كبيرة للثورة لتجنيد المتظاهرين وإعلان مبادئها ونشر أهدافها وتعريف الآخرين بها والعمل لكسر حاجز الخوف الزجاجي من القلوب.
و النظام اكثر ما يخشاه هو شهر رمضـان المبارك وصلوات التراويح،
فمثلا : حسابياً ؛ لو كان لدينا اكثر من 10,000 مسجد، تخيلوا لو أن متوسط كل مسجد فيه 1,000 مصلي تقريباً، فالمجموع اذاً 10,000,000 مصلي!! أي ان كل يوم في رمضان سيعادل 3 أيام جمعة!! فكم عدد الجيوش التي ستلزم آل الأسد ليسيطروا على هذا الكم الهائل من المظاهرات الانشطاريّة! ؟؟
فعلينا العمل في هذا الشهر من نشر الوعي بأحقية الثورة وأهدافها ومشروعيتها واستقطاب أكبر عدد ممكن إليها .
فما هو رأيك واقتراحاتك ؟
جاء شهر رمضان، رمضان الخير والبركة، النور والهداية.
في هذا الشهر المبارك دفع جديد للثورة وضخ لدماء جديدة للثورة،
ففي شهر رمضان يكثر المصلون والراجعون لربهم والتائبون، تمتلئ المساجد بالمصلين خاصة في صلاة التروايح وخاصة في الأسابيع الأولى من هذا
الشهر.
فهو غنيمة كبيرة للثورة لتجنيد المتظاهرين وإعلان مبادئها ونشر أهدافها وتعريف الآخرين بها والعمل لكسر حاجز الخوف الزجاجي من القلوب.
و النظام اكثر ما يخشاه هو شهر رمضـان المبارك وصلوات التراويح،
فمثلا : حسابياً ؛ لو كان لدينا اكثر من 10,000 مسجد، تخيلوا لو أن متوسط كل مسجد فيه 1,000 مصلي تقريباً، فالمجموع اذاً 10,000,000 مصلي!! أي ان كل يوم في رمضان سيعادل 3 أيام جمعة!! فكم عدد الجيوش التي ستلزم آل الأسد ليسيطروا على هذا الكم الهائل من المظاهرات الانشطاريّة! ؟؟
فعلينا العمل في هذا الشهر من نشر الوعي بأحقية الثورة وأهدافها ومشروعيتها واستقطاب أكبر عدد ممكن إليها .
فما هو رأيك واقتراحاتك ؟