#جبهة_النصرة تكشف رسائل مسربة لـ "#تنظيم_الدولة" تفضح ممارساتهم
------------------
الدرر الشامية:
كشفت جبهة النصرة عن مجموعة من الرسائل الخطية بين عناصر وقيادات تنظيم "الدولة" في سوريا، تتضمن تعليمات وأوامر بالقيام بعمليات ضد خصومهم وغيرها.
ونشر حساب "النصرة" في دير الزور على "تويتر" عدة رسائل خاصة بتنظيم "الدولة" مؤرَّخة وموقَّعة بالختم الحبري الأزرق الخاص بالتنظيم، وعليها شعار "الدولة"، تتضمن تعليمات بالقيام باغتيال شخصيات قيادية من الفصائل الإسلامية المقاتلة كأبي مارية القحطاني وغيره.
كما تضمنت الرسائل قصف مدينة دير الزور وتشديد الحصار عليها، الذين وصفتهم الرسائل بالمرتدين، سواء كانوا مدنيين أو مقاتلين.
كما تحتوي الرسائل إرسال سيارات مفخَّخة إلى مدن وبلدات معينة لقتل المدنيين مثل بلدة الشحيل بريف إدلب وغيرها، إضافةً إلى تشكيل فرق اغتيالات في دير الزور لقتل معارضيهم، فضلًا عن أوامر لعناصرهم بالتخلص من السجناء الموجودين في "مستشفى الأطفال بأي طريقة كانت" على حسب وصف الرسائل.
كما تضمنت الرسائل تأجيج الصراعات بين الفصائل المقاتلة في حلب عن طريق اغتيال بعض قادة وأفراد الكتائب المقاتلة، ونسبتها زورًا إلى جبهة النصرة والتي وصفتها بـ"جبهة الخسرة".
كما أن إحدى تلك الرسائل تضمنت أوامر من قادة تنظيم "الدولة" تقضي بتبني هجمات باريس الأخيرة، والتي استهدفت صحيفة "شارلي إيبدو".
صورة ضوئية من بعض الرسائل المسربة:
------------------
الدرر الشامية:
كشفت جبهة النصرة عن مجموعة من الرسائل الخطية بين عناصر وقيادات تنظيم "الدولة" في سوريا، تتضمن تعليمات وأوامر بالقيام بعمليات ضد خصومهم وغيرها.
ونشر حساب "النصرة" في دير الزور على "تويتر" عدة رسائل خاصة بتنظيم "الدولة" مؤرَّخة وموقَّعة بالختم الحبري الأزرق الخاص بالتنظيم، وعليها شعار "الدولة"، تتضمن تعليمات بالقيام باغتيال شخصيات قيادية من الفصائل الإسلامية المقاتلة كأبي مارية القحطاني وغيره.
كما تضمنت الرسائل قصف مدينة دير الزور وتشديد الحصار عليها، الذين وصفتهم الرسائل بالمرتدين، سواء كانوا مدنيين أو مقاتلين.
كما تحتوي الرسائل إرسال سيارات مفخَّخة إلى مدن وبلدات معينة لقتل المدنيين مثل بلدة الشحيل بريف إدلب وغيرها، إضافةً إلى تشكيل فرق اغتيالات في دير الزور لقتل معارضيهم، فضلًا عن أوامر لعناصرهم بالتخلص من السجناء الموجودين في "مستشفى الأطفال بأي طريقة كانت" على حسب وصف الرسائل.
كما تضمنت الرسائل تأجيج الصراعات بين الفصائل المقاتلة في حلب عن طريق اغتيال بعض قادة وأفراد الكتائب المقاتلة، ونسبتها زورًا إلى جبهة النصرة والتي وصفتها بـ"جبهة الخسرة".
كما أن إحدى تلك الرسائل تضمنت أوامر من قادة تنظيم "الدولة" تقضي بتبني هجمات باريس الأخيرة، والتي استهدفت صحيفة "شارلي إيبدو".
صورة ضوئية من بعض الرسائل المسربة: