[size=12]
الشهيد اعتقل من قبل الأمن بمساعدة الشبيحين أمجد طيب و هيثم حمادة و شخص مصري مقيم في النبك متزوج من امرأة من آل المعسعس فيرجى ممن يعرف اسمه أن يزودنا به
القصة : يوم الجمعة الموافق ل 15-7- 2011 جرت مظاهرة قرب جامع المبارك و كان عدد المتظاهرين قليل نسبيا و الشهيد يقوم بالتصوير و هو على دراجة نارية خلف شخص آخر قبض عليه أيضا و لانعرف عنه شيئا ً حتى الآن و فجأة جاءت قطعان الشبيحة بمرافقة كلاب الأمن فهرب البطلان بسرعة و لكن الكلب المصري قام برفسهما فوقعا أرضا فقام الكلبين هيثم و أمجد بالقبض عليهما حيث تلقى الشهيد ضربة على رأسه أفقدته وعيه وتسربت أخبار وفاته في يوم السبت و لكن تسلم الأهل جثة الشهيد يوم الاثنين مع توقيعهم بتعهد دفنه بدون جنازة و لكن آهالي النبك (الشرفاء منهم طبعا ) أبوا الا أن يكون تشييع المرحوم مظاهرة زلزلت جهاز الأمن الذي لم يتوقع أن يشارك حوالي عشرة آلاف في الجنازة حيث دخلوا في جحورهم و لم يرى أي كلب منهم وكانت جنازة و مظاهرة دوية هتف الأهالي بحرقة و ألم كل مايتمناه أي سوري حر
و سنوافيكم بمقاطع من هذه المظاهرة حالما تصلنا
الرحمة لشهدائنا جميعا ً ان شاء الله
الشهيد اعتقل من قبل الأمن بمساعدة الشبيحين أمجد طيب و هيثم حمادة و شخص مصري مقيم في النبك متزوج من امرأة من آل المعسعس فيرجى ممن يعرف اسمه أن يزودنا به
القصة : يوم الجمعة الموافق ل 15-7- 2011 جرت مظاهرة قرب جامع المبارك و كان عدد المتظاهرين قليل نسبيا و الشهيد يقوم بالتصوير و هو على دراجة نارية خلف شخص آخر قبض عليه أيضا و لانعرف عنه شيئا ً حتى الآن و فجأة جاءت قطعان الشبيحة بمرافقة كلاب الأمن فهرب البطلان بسرعة و لكن الكلب المصري قام برفسهما فوقعا أرضا فقام الكلبين هيثم و أمجد بالقبض عليهما حيث تلقى الشهيد ضربة على رأسه أفقدته وعيه وتسربت أخبار وفاته في يوم السبت و لكن تسلم الأهل جثة الشهيد يوم الاثنين مع توقيعهم بتعهد دفنه بدون جنازة و لكن آهالي النبك (الشرفاء منهم طبعا ) أبوا الا أن يكون تشييع المرحوم مظاهرة زلزلت جهاز الأمن الذي لم يتوقع أن يشارك حوالي عشرة آلاف في الجنازة حيث دخلوا في جحورهم و لم يرى أي كلب منهم وكانت جنازة و مظاهرة دوية هتف الأهالي بحرقة و ألم كل مايتمناه أي سوري حر
و سنوافيكم بمقاطع من هذه المظاهرة حالما تصلنا
الرحمة لشهدائنا جميعا ً ان شاء الله