ثلاث سنوات من القصف نالت فيها مدفعيات النظام وراجماته المتمركزة في المعسكرين من مدينة أبي العلاء، ولا سيما المناطق الأثرية منها كهذا المتحف الذي يعد ثاني أهم متاحف الفسيفساء في العالم .
اتخذت منه قوات النظام ثكنة عسكرية قبل تحريره على أيدي الثوار، الذين أخذوا على عاتقهم تأمين حمايته من العابثين ولصوص الآثار .
-----------
إعادة تأهيل واحد من أهم متاحف الفسيفساء في العالم تقرير الهيئة العامة للثورة السورية