قديما وبعد انتهاء فترة الأحداث والتي دفع بعا كل من أهل حلب وحماه وادلب الكثير وبواسطة أبناء الدير ودرعا والوسط السوري الذين كانوا ينفذون أوامر النظام في سخق هذه المدن بينما كان الجميع نائم في العسل عمل النظام في زمن الأسد الأب على خنق مدينة حلب اقتصاديا ولكن هذا المجنون لم يعرف بأن حلب هي فقط القادرة على بناء سوريا بالطريقة الاقتصادية الصحيحة وفشلت كل محاولاته واستطاع تجارها أن يبقوا على اهميتها الاقتصادية قبل التأميم اللعين كانت المصانع في حلب تصنف على مستوى العالم حتى انها كانت تزود بمهبط لطائرات الهلوكبتر
المتوارث والمتعارف بين أهالي سوريا تلك النظرة التي تحمل الضغينة لحلب والتي اعتقدت للحظة أنها انتهت مع بدأ الثورة السورية ولكن الأيام اثبت أن تلك الثورة لن تختلف عن ثورة حزب البعث في تفكيرها وتعاملها مع كل من يخالفها الرأي سوف تقتل وتذبح وتعتقل وتفغل أي شيء لبقائها في السلطة هذا إن كتب لها النجاح بدون حلب
أهل حمص المتأثرين بالعرعور كثيرا لم يفهموا بعد أن العرعور لن يكون له أي مكان في قلوب أهل حلب وهذا يجب أن يراعى من مبدأ الحرية بل هم تجاوزوا ذلك لأن يقوموا بالهجوم على المسافرين من اهل حلب كل هذه الأفعال جعلتنا نعاني كثيرا في اقناع شباب مدينة تعداد سكانها اربعة أضعاف سكان حمص ومع كل المحاولات ونحن سعداء لأننا كنا نرى ان كل جمعة تزداد بها الاعداد أصبحنا نحن نغضب مما نرى ونقرأ من التصرفات الغير مسؤلة للأخرين بحق أهلنا والسب والشتم العلني ومع ان مدينة مثل دمشق لم يتجاوز اعداد المتظاهرين أعداد الذين يخرجون في حلب لم تنل من الإهانة مانالته حلب وعليه أخذ ت الامور بالتراجع فعدم فهم الاخرين للضغط الأمني المضاعف الذي تتعرض له هذه المدينة والتعامل السيء والتجاهل المقصود لمظاهرات بعض أحيائها اخذ يحول الكثيرين الى العزوف عن الخروج وأنا بصراحة أقولها بأنني قد اسأت التقدير والأيام العشرين التي قضيتها في المعتقل كانت من اجل كذبة تدعى الحرية ورويدا رويدا سوف تخسرون تلك القلة من المتظاهرين وتخسرون من أوقفوا اعمالهم من اجل الضغط الاقتصادي على النظام ومنازلنا التي فتحت للنساء الهاربات من بطش النظام واللواتي قام أهل الخير من أبناء المدينة بايوائهم لن يجدوا لهم مكان عما قريب في السابق صرخنا ان هذا النظام هو شيطان ولم تلبي النداء سوى حماه وادلب فابراهيم اليوسفي هو ابن هذه المدينة واليوم انتم من يجب أن تدفعوا ثمن تخاذلكم سابقا ولنا الخيار في المشاركة من عدمهاولنرى مدى إمكانية نجاح هذه الثورة وهي تحمل هذه العقلية الشيفونية وجهان لعملة واحدة
المتوارث والمتعارف بين أهالي سوريا تلك النظرة التي تحمل الضغينة لحلب والتي اعتقدت للحظة أنها انتهت مع بدأ الثورة السورية ولكن الأيام اثبت أن تلك الثورة لن تختلف عن ثورة حزب البعث في تفكيرها وتعاملها مع كل من يخالفها الرأي سوف تقتل وتذبح وتعتقل وتفغل أي شيء لبقائها في السلطة هذا إن كتب لها النجاح بدون حلب
أهل حمص المتأثرين بالعرعور كثيرا لم يفهموا بعد أن العرعور لن يكون له أي مكان في قلوب أهل حلب وهذا يجب أن يراعى من مبدأ الحرية بل هم تجاوزوا ذلك لأن يقوموا بالهجوم على المسافرين من اهل حلب كل هذه الأفعال جعلتنا نعاني كثيرا في اقناع شباب مدينة تعداد سكانها اربعة أضعاف سكان حمص ومع كل المحاولات ونحن سعداء لأننا كنا نرى ان كل جمعة تزداد بها الاعداد أصبحنا نحن نغضب مما نرى ونقرأ من التصرفات الغير مسؤلة للأخرين بحق أهلنا والسب والشتم العلني ومع ان مدينة مثل دمشق لم يتجاوز اعداد المتظاهرين أعداد الذين يخرجون في حلب لم تنل من الإهانة مانالته حلب وعليه أخذ ت الامور بالتراجع فعدم فهم الاخرين للضغط الأمني المضاعف الذي تتعرض له هذه المدينة والتعامل السيء والتجاهل المقصود لمظاهرات بعض أحيائها اخذ يحول الكثيرين الى العزوف عن الخروج وأنا بصراحة أقولها بأنني قد اسأت التقدير والأيام العشرين التي قضيتها في المعتقل كانت من اجل كذبة تدعى الحرية ورويدا رويدا سوف تخسرون تلك القلة من المتظاهرين وتخسرون من أوقفوا اعمالهم من اجل الضغط الاقتصادي على النظام ومنازلنا التي فتحت للنساء الهاربات من بطش النظام واللواتي قام أهل الخير من أبناء المدينة بايوائهم لن يجدوا لهم مكان عما قريب في السابق صرخنا ان هذا النظام هو شيطان ولم تلبي النداء سوى حماه وادلب فابراهيم اليوسفي هو ابن هذه المدينة واليوم انتم من يجب أن تدفعوا ثمن تخاذلكم سابقا ولنا الخيار في المشاركة من عدمهاولنرى مدى إمكانية نجاح هذه الثورة وهي تحمل هذه العقلية الشيفونية وجهان لعملة واحدة