بيان صادر عن معتقلي سجن حمص المركزي 1-1-2015 بعد مرور اليوم الخامس لإضراب معتقلي سجن حمص المركزي و بناء على تسريبات أن القيادة السياسية لنظام الأسد و بأعلى المستويات أصبح لديها معلومات أولية عن مطالبنا . و إيمانا منا أن القضية حساسة و بحاجة إلى مزيد من التداول و الدراسة بجو من الهدوء و الثقة ، نعلن عن تعليق الإضراب الذي استمر لمدة خمسة أيام متتالية حتى إشعار آخر . كما نؤكد على سلمية حراكنا ، و نرفض أي أعمال مفتعلة تشوه هذه المطالب المحقة . معتقلي سجن حمص المركزي https://youtu.be/RBu59nfAYTc
عشرات من الشبيحة ماتوا من أجل صورة! [url=https://%3cobject width=/][/url] لم يدخل المجرم #جوبر ولم يقترب منها، ولكن أرسل جنوده في عمليات انتحارية كي يغطوا أي تحرك، رغم بعده بكيلومترات عن خطوط الاشتباك عادوا له محمولين، ولم يستطيعوا أن يوصلوا سلامه إلى ذويهم كما طلب، وإنما أرسلهم هو إلى ذويهم معلّبين، وربما يقوم المحافظ لاحقاً بمنحهم صورة للمجرم كتذكار، أو عنزة إن أراد أن يتكرم عليهم! * الصورة: أحد الثوار في حي جوبر يشرح بُعيد الإعلان عن الزيارة المزعومة كيف أن الحي ما زال محرراً بالكامل، وأن الثوار تمكّنوا من صدّ هجوم قد يكون تزامن مع الصور المزعومة، قُتل فيه 49 شبيحاً وتالياً فيديو المقابلة:
فضائح الطائفة النصيرية الحاكمة في سوريا الاباحية وتقديم الزوجة للضيف عند النصيرية.بالدليل من الباكورة السليمانية صفحة (108) الشيخ النصيري بدر غزال القي القبض عليه في بيت احد اصدقائه بينما كان يقوم بتوثيق وتوطيد الدين النصيري بين اتباعه وحسب المعتقد النصيري اذا نزل الشيخ النصيري ضيفا عند احد النصيريين وخاصة اذا كان شيخ مثله فيجب على صاحب المنزل ان يقدم له زوجته وهذا ما يعرف بالفرض اللازم والحق الواجب في دين النصيرية . يقول صاحب الباكورة السليمانية سليمان الأذني في معرض حوار له مع أحد مرشدي النصيرية، يقول: إنه قال له: والفرض اللازم، والحق الواجب يجوز لك تقديمُه. ثم بعد أيام قليلة سافرتُ إلى مدينة أنطاكية إلى قرية اسمها وادي الجرب، فصادفت شيخاً من الخاصة، وأضافني عنده، ولما أقبل الليل فرشوا لي فراشاً في موضع غرفةٍ خالية فلما كانت نحو الساعة الثانية وإذا بطارق يطرق الباب، ففتحته وإذا بامرأة دخلت إليَّ، وغلقت الباب، واضطجعت بجانبي وأنا متحيِّر منها ما أعلم ماذا كان غرضها، ثم بعد قليل جعلت تحادثني وقالت: أما تقبل الفرض اللازم، والحق الواجب؟ حينئذٍ جالت في عقلي كلمة الإمام المرشد، وعرفت أن الفرض اللازم والحق الواجب هو تقديم نسائهم لبعضهم. وفي اليوم التالي كنت أفتكر في نفسي وأقول: إني خاطب بنت إمامهم، وكلما أتاني شيخ منهم فأنا ملتزم أن أقدمها لهُ حسب الفرض اللازم والحق الواجب؛ فهذا أمر عسير جداً، ولا أستطيع قبوله أبد . (الباكورة السليمانية .صفحة 108)
