العلويون وهدم الكعبة برجال " سوما "
الدين النصيري يقدسّ الخمر كما ورد في كتبهم الدينية و أشعارهم الزجلية
ولكن الشيخ أحمد الجزري والذي انشقّ عن الطائفة وكشف الكثير من الاسرار في كتابه الوعد المكذوب وتم قتله بالسم بعد اصدار فتوى صدرت من شيوخ الطائفة بقتله
حيث كشف ان من أدبيات الطائفة أنه سياتي زمان وسيهدم كعبة المسلمين أتباع الإله علي أمير النحل ويقدّرون بألف ألف رجل والغريب أنهم عراة وقد اغتسلوا بالخمور لمدة 17 عشر يوماً وقبل هدم كعبة المسلمين سيعاقرون السوما (خمر يصنعه النصيريون في بيوتهم) وينكحون نساء المسلمين في قلب الكعبة كهدية من إله النحل
قبل هدمها
والخمور تمت صناعتها بسواعد وزنود وسيقان 17 عشر امرأة نصيرية أدركتهم عوارض الطمث للمرة الأولى
وقد فضح معين الجزري ابن الشيخ أحمد الجزري
العديد من شيوخ الإفك والضلال الذين كانوا يستغلون الفلاحين البسطاء بهالة من القدسية والكرامات وتصدى لهم نذكر منهم :
الشيخ منصور الريحاني
الشيخ أحمد قرفاص
الشيخ سليمان الأحمد
الشيخ ابراهيم الحكيم
الشيخ يوسف رداد
الشيخ حيدر عبود
الشيخ يوسف ربعو
والكثير من شيوخ حمص والغاب وجبل محسن الذين تعاونوا مع فرنسة وبريطانية
وتآمرهم على الاسلام والمسلمين والخلافة العثمانية
كما فضح معين الجزري ابن الشيخ أحمد الجزري وهو الابن الثالث للشيخ من زوجته الرابعة التي هربت بأطفالها إلى الأرجنتين كي تنجو بهم من بطش شيوخ الضلال في كتابه رسائل عقلية الكثير من الضلالات والانحرافات التي انتشرت بين العلويين بفعل حالة الحقد والظلم والاحتقان والاستغلال
فعندما استولى النصيريون على حكم سورية تم نشر محلات بيع العرق والنبيذ العلوي بالإضافة للنبيذ الدرزي في كافة المدن السورية للتحضير لرجال سوما وقد تم انشاء 7 معامل لتصنيع العرق وايجاد المزيد من المحلات لنشرها بين الشعب السوري
يذكر أنه تم تدمير الكثير من محلات بيع الخمور التي أنشأها النصيريون في حماه ودمشق وحلب في هبّة شعبية ولكن سياسة الاخفاء القسري والرعب ودعم المخابرات الحقيرة حالت دون ازالتها
اللهم دمرهم وأبعد شرورهم
الكركة: تستخدم لاستخراج العرق (خمر يصنعه العلويون في بيوتهم)